الحرب الواسعة معلّقة حتى إشعار آخر
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
لا يزال خطاب الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله محلّ قراءة في انعكاسه على مسار الوضع العسكري جنوباً. وجاءت تطورات الضفة الغربية لتعكس جواً آخر يتعلق بمدى ربط الإسناد بموجة جديدة من التصعيد.
وكتبت هيام قصيفي في" النهار": لا يمكن التقليل من حجم التدهور الأخير الذي سبق ردّ إسرائيل وحزب الله، لكن في الوقت نفسه كان الانطباع السائد لدى دوائر ديبلوماسية غربية أن لا جنوح نحو الحرب في الوقت الراهن، في موازاة تفعيل الحركة الديبلوماسية الغربية تجاه لبنان وإسرائيل.
ما نتج حتى الآن أن الحرب الواسعة متوقفة على نقاط عالقة لا تنحصر فحسب بالانتخابات الأميركية، رغم أنها في قمة هذه النقاط. ومنها تعامل إسرائيل مع الملف الفلسطيني برمّته من غزة الى الضفة الغربية، وليس على القطعة، ومع ملف حزب الله في لبنان. الإحاطة الشاملة تعني أن إسرائيل تستفيد من فرصة خلقتها حرب غزة لوضع يدها على الملف الفلسطيني بساحاته وحيثياته. وترى في حرب الإسناد من جنوب لبنان مناسبة كذلك لنقل الوضع الجنوبي الى مرحلة أخرى، تتعدى التهدئة الظرفية التي يمكن أن تنتج من أيّ تسوية موقتة.
في الساعات الأخيرة، رحب لبنان بالتمديد للقوات الدولية. لكن التمديد لا يحمل في طيّاته أيّ تحول إيجابي في مسار الحدث الجنوبي كي يبنى عليه مستقبلاً. حتى إنه لم يحتج الى خوض معركة حوله كما حصل في السنوات الأخيرة. لا التمديد قادر أن يوقف احتمالات الحرب، ولا هو قادر كذلك على ترجمة آليات القرار 1701 الذي يفترض أن تطبّقه القوات الدولية.
ولا التجاوب مع مطلب رفع عديد الجيش جنوباً يمكن أن يساهم في تهدئة الجبهة. وكما حصل مع الترسيم البحري، فإن القرار السياسي والاتفاق الإقليمي – الدولي قادر على نقل الجبهة جنوباً الى حالة مختلفة ولو بواسطة فرقة صغيرة من الجيش اللبناني وليس من خلال القوة الدولية. لكن التجديد هو جزء من مسار تطبيعي للوضع بين لبنان وإسرائيل. لكن ما يمكن ترقّبه هو الحالة الأخرى التي سيقبل عليها التفاوض حول الترتيبات الأمنية جنوباً حين تحين لحظة التسوية. وهي التي يرجّح أن تتخطى القرار الدولي 1701 بمفاعيله الأمنية والسياسية. وهذا تماماً ما تسعى إليه إسرائيل والولايات المتحدة، ولن يكون حزب الله بعيداً عن تخطّي القرار 1701 بمفاعيله السياسية والقرارات الدولية المشمولة فيه كالقرار 1559.
هذا كله لا يعني أن الحرب الواسعة أصبحت وراء لبنان والمنطقة، لكن العبرة دائماً في اللحظات المناسبة التي تقع فيها الحرب أو يتمّ تفاديها.
وإذا كان الحدث العسكري في لبنان لا يزال يضع حدوداً تحت السيطرة لأن الحزب أعطى إشارة الى تطبيع الوضع، تكمن المشكلة في ما يمكن أن تقدم عليه إسرائيل فتخرق مجدداً الخطوط الحمر، وتخرج عن السياق المرسوم، فاتحة المجال مرة جديدة الى الدخول في احتمالات الحرب الواسعة.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: الحرب الواسعة ما یمکن یمکن أن
إقرأ أيضاً:
لبنان يتهيّب الحرب وينتظر باراك وأوروبا تنقل رسائل تهديد إسرائيلية
طغت تطورات الحرب الإيرانية – الإسرائيلية على المشهد الداخلي وحجبت تداعياتها المحتملة على المنطقة ولبنان الأضواء من رزمة الملفات المحلية التي تراجعت الى آخر سلم الأولويات لصالح الاهتمام بحماية الاستقرار في لبنان والحؤول دون وصول نار الحرب إليها.
وحضرت مستجدّات المنطقة في جلسة مطوّلة لمجلس الوزراء في قصر بعبدا، حيث تم التشديد على ضرورة عدم إقحام لبنان في الصراع العسكري.
وفي هذا السياق كتبت" الاخبار":بقيت المخاوف قائمة، مع علم الجميع أن الحرب ضد إيران تهدف إلى إعادة ترتيب المنطقة وتوازناتها بما يتناسب ومصالح العدو.
وتوالت النصائح على لبنان، في حال طالت الحرب، على شكل رسائل تكفّل عون بنقلها إلى حزب الله عبر قائد الجيش رودولف هيكل، وأبلغها إلى عدد من الأطراف، وأهمها تلكَ التي أتت من الولايات المتحدة بضرورة البقاء على الحياد محذّرة من «ثمن كبير» للتورط. لكنّ الاهتمام الأكبر جاء من الأوروبيين، وتحديداً الفرنسيين الذين حاولوا تقصّي موقف الحزب وكيف يواكب لبنان هذه التطورات وكيف سيتعامل معها.
وجاء في النصيحة الفرنسية أن «دخول لبنان هذه الحرب سيؤدي إلى ردّ فعل إسرائيلي كبير، وأن أحداً لا يمكنه تقديم ضمانات بمنع ذلك»، بينما كرّر حزب الله أنه «حالياً غير معنيّ، وإيران لا تريد أي مساعدة، وهي قادرة على الدفاع عن نفسها، وقد استعادت ثقتها بنفسها بعد الضربة الأولى وتبادر يومياً إلى ردع العدو».
وقالت مصادر مطّلعة إن «السفراء العرب لم يسجّلوا أي حركة لافتة داخلية، خصوصاً سفراء اللجنة الخماسية، ولم تصِل إلى بيروت رسائل من موفدين عرب أو مسؤولين سياسيين أو أمنيين، إذ يبدو أن تركيز هؤلاء منصبّ على تداعيات الحرب على دولهم».
في المقلب الآخر، بقي سيناريو توسيع إسرائيل الحرب في اتجاه جبهة لبنان حاضراً بقوة، بالتزامن مع معلومات وتقارير عن تحشيد العدو لقواته على الحدود الجنوبية، وهو أمر نوقش في اجتماعات أمنية وفي جلسة الحكومة أمس، حيث شدّد رئيس الحكومة نواف سلام على «ضرورة الحؤول دون توريط لبنان بأيّ شكلٍ في الحرب الدائرة حالياً»، معتبراً أنّ «ما قد يترتّب على ذلك من تداعيات لا علاقة للبنان بها ويجب تجنّبُه حفاظاً على استقرار البلاد».
وفي موازاة الاتصالات مع حزب الله، تحرّكت مروحة الاتصالات أيضاً في اتجاه الساحة الفلسطينية لـ«ضبط أداء الفصائل ومنعها من استخدام لبنان منصة لإطلاق الصواريخ»، كما قالت مصادر أمنية. وعلمت «الأخبار» أن عون كلّف المدير العام للأمن العام اللواء حسن شقير بهذه المهمة، وإبلاغ من يعنيهم الأمر بأن لبنان «لن يتهاون مع من يحاول استغلال الحرب بين إيران وإسرائيل لتسجيل مواقف عشوائية».
وفي السياق، تنتظر بيروت وصول السفير الأميركي لدى تركيا، المبعوث الخاص للرئيس الأميركي إلى سوريا، توماس باراك إلى بيروت في الساعات المقبلة. وعلمت «الأخبار» أن باراك سيبدأ مباحثاته بعد غدٍ الخميس، إلا أن مضمون الزيارة لا يزال مجهولاً، خصوصاً أنها كانت مقرّرة قبل التصعيد في المنطقة.
وأفادت مراسلة "النهار" في باريس رندة تقي الدين، أن لدى باريس مخاوف من أن تطول الحرب الإسرائيلية على إيران وأن يكون لها عواقب على لبنان. فالتحليل الفرنسي السائد حالياً هو أن حلفاء إيران في لبنان لن يتحركوا الآن لأن قدرتهم لا تسمح لهم بذلك، لكن كلما طالت الحرب ازداد هذا الخطر. لذا اتصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بنظيره اللبناني جوزف عون ليؤكد له ضرورة القيام بما يجب فعله لضبط الأوضاع الأمنية ومنع أي ردة فعل على الأرض. وترى باريس أن الجميع يريدون تجنّب مثل هذا الاحتمال. واستناداً إلى هذا التحليل فثمة اختبار حقيقي للرئيس عون، لأنه في السابق لم يكن هناك رئيس عندما فعل "حزب الله" ما يشاء، أما الآن، فهناك رئيس وحكومة ويعني ذلك أنها مسألة صدقية لهم. وباريس ترى ضرورة نزع سلاح "حزب الله" لكن بالحوار والتشاور.
أما عن التجديد لليونيفيل، فهناك بعثة أميركية تزور لبنان حالياً، ومن المتوقع أن تتبعها بعثة فرنسية الأسبوع المقبل للنظر في الوضع قبل أن يتم التجديد للقوة في مجلس الأمن في نهاية آب. فالإدارة الأميركية تريد مهمة صلبة وتحرّك أقوى والمحادثات حول ذلك لم تبدأ بعد، لكن هناك احتمال إذا لم تحصل الإدارة الأميركية على ما تريده لهذه القوة أن تضع فيتو على قرار مجلس الأمن ولو أنه حتى الآن ليس هناك أي مؤشر على ذلك. أما بالنسبة إلى بقاء إسرائيل في التلال الخمس، فإن باريس تطالب باستمرار الإسرائيليين بالانسحاب منها، والجنرال الفرنسي العضو في لجنة وقف إطلاق النار يزور إسرائيل باستمرار للسعي إلى اقناعها بضرورة الأنسحاب.
أما عن زيارة الموفد الرئاسي جان إيف لودريان إلى بيروت، فكانت لحثّ الحكومة والأحزاب على ضرورة التقدم في الإصلاحات، إذ أن الانطباع أن الأوضاع بطيئة جداً. وأفهم لودريان محاوريه مدى أهمية إصلاح القطاع المصرفي بالنسبة لإعادة الإعمار والمساعدات. فقراءة باريس أن المصارف لا تريد التقدم في إصلاح القطاع رغم أنها تدّعي بأنها ستقوم بذلك، لكن لم يتم شيء حتى الآن والمجتمع المدني يكتفي بالقول إن الحكومة بطيئة جداً في الإصلاحات، لكن باريس ترى أن المجتمع المدني أيضاً لا يتحرك للضغط بشأن الدفع إلى التقدم على صعيد الإصلاحات. انطباع باريس أن أصحاب المصارف لا يريدون القيام بالإصلاح المطلوب، علماً انهم يَعِدون بأنهم سينفذون الإصلاحات المطلوبة لكنهم لا يفعلون.
اضافت" النهار":شكل إعلان كل من الرئيسين جوزف عون ونواف سلام عن موقف الدولة الحاسم بإبعاد لبنان عن الصراعات والحؤول دون توريطه بأي شكل في الحرب، تطوراً مهماً وبارزاً لجهة تثبيت جدية وصدقية الالتزامات المقطوعة حيال آحادية قرار الدولة في السلم والحرب واحتكارها للسلاح. ونظر إلى الموقف الرسمي الذي أعلنه رئيسا الجمهورية ومجلس الوزراء من جلسة رسمية لمجلس الوزراء على أنه مؤشر مشجع على تفهّم المحاذير التي تحوط بلبنان، لجهة رصد ما إذا كان "حزب الله" سيتورط في الرد على الهجمات الإسرائيلية المتدحرجة على إيران وما يمكن أن يكون العهد والحكومة قد قاما بها استباقياً مع الحزب للحؤول دون أخطر ما يمكن أن يتعرض له لبنان في حال التورط. وإذ تحدثت معلومات عن استمرار حصول اتصالات وتبادل معطيات ومواقف مشجعة بين أركان السلطة و"حزب الله" في الأيام الأخيرة، نُقل عن مراجع رسمية اطمئنانها إلى وجود مناخ مختلف تماماً عن السابق في شأن احتواء المرحلة التصعيدية الحالية في المنطقة، وأن ثمة وعياً جماعياً لوجوب تمرير العاصفة على لبنان بأقل الأكلاف ولا سيما منها الأمنية، إذ يكفي لبنان المخاوف من الأكلاف الاقتصادية وتهديد موسم الصيف، وهي أخطار ليس بيد لبنان وقدرته أن يردها إذا طالت الحرب وتمادت تداعياتها في كل المنطقة.
مواضيع ذات صلة بيروت تنتظر باراك و"اليونيفيل" متمسكة بوجودها في الجنوب وبمهماتها Lebanon 24 بيروت تنتظر باراك و"اليونيفيل" متمسكة بوجودها في الجنوب وبمهماتها 17/06/2025 05:25:35 17/06/2025 05:25:35 Lebanon 24 Lebanon 24 إيهود باراك: نتنياهو بين خياري حرب دوافعها سياسية وصفقة لإطلاق الرهائن وإنهاء الحرب Lebanon 24 إيهود باراك: نتنياهو بين خياري حرب دوافعها سياسية وصفقة لإطلاق الرهائن وإنهاء الحرب
17/06/2025 05:25:35 17/06/2025 05:25:35 Lebanon 24 Lebanon 24 كلاس هنأ قوى الامن: كنت مطيعاً لأبي أتهيّب كرامة الدرك Lebanon 24 كلاس هنأ قوى الامن: كنت مطيعاً لأبي أتهيّب كرامة الدرك
17/06/2025 05:25:35 17/06/2025 05:25:35 Lebanon 24 Lebanon 24 عبر البريد... رسائل تهديد بتفجير عدد من المدارس Lebanon 24 عبر البريد... رسائل تهديد بتفجير عدد من المدارس
17/06/2025 05:25:35 17/06/2025 05:25:35 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً
إجراءات أمنيّة مكثفة وشلل سياسي ولا تطمينات أميركيّة للبنان
Lebanon 24 إجراءات أمنيّة مكثفة وشلل سياسي ولا تطمينات أميركيّة للبنان
22:03 | 2025-06-16 16/06/2025 10:03:00 Lebanon 24 Lebanon 24 إنتقاد
Lebanon 24 إنتقاد
17:52 | 2025-06-16 16/06/2025 05:52:57 Lebanon 24 Lebanon 24 رئيس بلدية صيدا تابع تسرب المياه وسط شارع السوق التجاري
Lebanon 24 رئيس بلدية صيدا تابع تسرب المياه وسط شارع السوق التجاري
16:03 | 2025-06-16 16/06/2025 04:03:55 Lebanon 24 Lebanon 24 "مُدمّرة".. ماذا كشف تقريرٌ إسرائيلي عن "صواريخ إيران"؟
Lebanon 24 "مُدمّرة".. ماذا كشف تقريرٌ إسرائيلي عن "صواريخ إيران"؟
16:00 | 2025-06-16 16/06/2025 04:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية
Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية
15:51 | 2025-06-16 16/06/2025 03:51:01 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
ردة فعل نادين الراسي لحظة مرور الصواريخ الإيرانية فوق الأجواء اللبنانية.. شاهدوا ماذا فعلت (فيديو)
Lebanon 24 ردة فعل نادين الراسي لحظة مرور الصواريخ الإيرانية فوق الأجواء اللبنانية.. شاهدوا ماذا فعلت (فيديو)
00:00 | 2025-06-16 16/06/2025 12:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 حاول أهله ايقاظه صباحا ولكنه كان قد فارق الحياة.. وفاة مُفاجئة لنجل فنان شهير (صورة)
Lebanon 24 حاول أهله ايقاظه صباحا ولكنه كان قد فارق الحياة.. وفاة مُفاجئة لنجل فنان شهير (صورة)
02:00 | 2025-06-16 16/06/2025 02:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصورة... غارة إسرائيليّة تقتل فنانة بارزة!
Lebanon 24 بالصورة... غارة إسرائيليّة تقتل فنانة بارزة!
08:00 | 2025-06-16 16/06/2025 08:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 توفي بشكل مُفاجئ داخل منزله.. الموت يؤلم فنانة شهيرة بأعز الناس والنيابة تأمر بفتح تحقيق رسمي (صورة)
Lebanon 24 توفي بشكل مُفاجئ داخل منزله.. الموت يؤلم فنانة شهيرة بأعز الناس والنيابة تأمر بفتح تحقيق رسمي (صورة)
23:00 | 2025-06-15 15/06/2025 11:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان على حافة الحرب... وقرار الحزب اتخذ؟
Lebanon 24 لبنان على حافة الحرب... وقرار الحزب اتخذ؟
22:42 | 2025-06-15 15/06/2025 10:42:25 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان
22:03 | 2025-06-16 إجراءات أمنيّة مكثفة وشلل سياسي ولا تطمينات أميركيّة للبنان 17:52 | 2025-06-16 إنتقاد 16:03 | 2025-06-16 رئيس بلدية صيدا تابع تسرب المياه وسط شارع السوق التجاري 16:00 | 2025-06-16 "مُدمّرة".. ماذا كشف تقريرٌ إسرائيلي عن "صواريخ إيران"؟ 15:51 | 2025-06-16 مقدمات نشرات الأخبار المسائية 15:30 | 2025-06-16 نجاة مواطن جراء إطلاق الجيش الإسرائيلي الرصاص على سيارته في أطراف سهل الخيام فيديو بعد هجومها المدمّر على إيران... إسرائيل تعلن الانتهاء من عملية واسعة ضد الدفاعات الجوية الإيرانية
Lebanon 24 بعد هجومها المدمّر على إيران... إسرائيل تعلن الانتهاء من عملية واسعة ضد الدفاعات الجوية الإيرانية
04:19 | 2025-06-13 17/06/2025 05:25:35 Lebanon 24 Lebanon 24 أصيب بمرض نادر.. فنان قدير يُثير موجة واسعة من التعاطف بعد إطلالته الأخيرة (فيديو)
Lebanon 24 أصيب بمرض نادر.. فنان قدير يُثير موجة واسعة من التعاطف بعد إطلالته الأخيرة (فيديو)
04:21 | 2025-06-11 17/06/2025 05:25:35 Lebanon 24 Lebanon 24 مُفاجأة.. فنان يعود الى الغناء بعد وفاته بـ14 عاماً! (فيديو)
Lebanon 24 مُفاجأة.. فنان يعود الى الغناء بعد وفاته بـ14 عاماً! (فيديو)
01:42 | 2025-06-11 17/06/2025 05:25:35 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24