مطالب بإسقاط الجنسية الفرنسية عن مؤسس تليجرام والرئيس «ماكرون» يرد
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
بعد توجيه القضاء الفرنسي العديد من الاتهامات للروسي بافل دوروف، مؤسس تليجرام، وحبسه 4 أيام، قبل أن يطلق سراحه بكفالة، مع استمرار التحقيقات، أُثيرت حالة من الجدل بسبب منحه الجنسية، وطالبت بعض الجهات بإلغاء جنسية الفرنسية، ما دفع الرئيس الفرنسي، ليُبدي ردة فعل تجاه هذا الأمر.. ماذا فعل؟.
دعم الرئيس الفرنسي لمؤسس تليجرامساند الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مؤسس تليجرام، بعد المطالبة بإلغاء منحه الجنسية الفرنسية، بعد القاء القبض عليه، خلال الأيام الماضية، موضحًا أنه يؤيد قرار منح الجنسية لـ«دوروف»، الذي حصل عليها في عام 2021، وفق ما نشرته وكالة «فرانس بريس».
أما عن سبب منح الجنسية الفرنسية إلى مؤسس تليجرام، فنشرت الوكالة عن لسان «ماكرون»، أن الحصول على الجنسية يأتي نتيجة استراتيجية تتعلق بأولئك الذين يبذلون جهدًا كبيرًا لتعلم اللغة الفرنسية ويتألقون في العالم، موضحًا أنه يدعم قرار منح الجنسية لـ«دروف».
تهم موجهة لمؤسس تليجراموكانت قد فرضت «فرنسا» حظر سفر على مؤسس تليجرام بانتظار محاكمة المحتملة بتهم ترتبط بالمحتوى المخالف للقانون في تطبيقه للرسائل النصية على تطبيق «تليجرام»، ووجهت له عدة تهم تتعلق بفشله في الحد من المحتوى غير القانوني في تطبيق الرسائل النصية، الذي يحظى بأكثر من 900 مليون متابع، غير أنه بات يُثير الجدل بشكل متزايد، وسُمح له بمغادرة السجن تحت إشراف قضائي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تليجرام مؤسس تليجرام مؤسس تطبيق تليجرام الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مؤسس تلیجرام
إقرأ أيضاً:
محمد بن زايد والرئيس التركي يبحثان هاتفياً التطورات الإقليمية
أبوظبي/ وام
تلقى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله» اليوم اتصالاً هاتفياً من رجب طيب أردوغان رئيس الجمهورية التركية.. بحثا خلاله مواصلة التعاون والعمل المشترك في جميع المجالات التي تخدم المصالح المتبادلة للبلدين.
كما استعرض سموه والرئيس التركي خلال الاتصال القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك وتبادلا وجهات النظر بشأنها وفي مقدمتها التطورات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط وتداعيات الاستهداف العسكري الإسرائيلي للجمهورية الإسلامية الإيرانية على أمن المنطقة واستقراره، مؤكدين في هذا السياق ضرورة تكثيف الجهود لخفض التصعيد والعودة إلى الحوار وحل جميع الخلافات من خلال الوسائل الدبلوماسية لتجنيب المنطقة مزيداً من الأزمات وبما يضمن الحفاظ على الأمن والاستقرار الإقليميين.
كما أكدا دعم البلدين كل ما يعزز أسباب السلام في المنطقة ويحقق الأمن والاستقرار لشعوبها.