برج الجدي.. حظك اليوم الأحد 1 سبتمبر: تخلص من الطاقة السلبية
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
يتميز مولود برج الجدي بالعديد من الصفات، والتي منها حبه الشديد لعمله وتمتعه بعقلية تجارية مميزة تساعده على ابتكار مشروعات متنوعة وناجحة، ويتمتع بشخصية مستقلة، لذلك يرفض دائماً أي قواعد أو قوانين تطبق عليه.
مشاهير برج الجديمن مشاهير برج الجدي الفنانة أنغام، وفي إطار هذا السياق نستعرض لكم خلال السطور التالية حظك اليوم برج الجدي على الأصعدة المهنية والعاطفية والصحية، وفقا لموقع الأبراج.
حب عملك وحاول أن تبدع فيه وإياك واتباع الأفكار التقليدية حتى لا تظل في مكانك.
حظك اليوم برج الجدي على الصعيد العاطفيابحث عن شريك حياة يتوافق معك في الكثير من صفاتك الشخصية، حتى تستطيع أن تكون معه أسرة صغيرة سعيدة كما كنت تحلم طوال الوقت يا برج الجدي.
حظك اليوم برج الجدي الصحيتخلص يا برج الجدي من أي طاقة سلبية ولا تفكر في أي خسائر تكبدتها في الماضي حتى تحسن من حالتك النفسية وتشعر بالسعادة مع مرور الوقت.
برج الجدي وتوقعات خبراء الفلك خلال الفترة المقبلةيجب على مولود برج الجدي خلال الفترة المقبلة أن يحب عمله ويبدع فيه ويبحث عن شريك حياة يتوافق معه في العديد من الصفات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج الجدي حظك اليوم برج الجدي حظك اليوم الأبراج الفلك برج الجدي اليوم حظک الیوم برج الجدی
إقرأ أيضاً:
«الصحة» تكشف: لماذا تبدو أعراض البرد هذا العام أشد وأطول؟| فيديو
أجاب الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة، عن التساؤلات حول وجود انتشار للفيروسات التنفسية في هذا الوقت من العام، قائلاً:
"نعم، هناك انتشار في هذا الوقت. أما عن سبب أن أعراض البرد هذا العام أقوى وتستغرق وقتًا أطول للشفاء، فهو صحيح، فأعراض هذا العام أكثر شدة من الأعوام الماضية".
وأضاف خلال حواره في برنامج "صباح الخير يا مصر" المذاع عبر فضائية "الأولى"، أن هذا الأمر ليس له علاقة بوجود متحورات جديدة، موضحًا أن أكثر الفيروسات انتشارًا في الفترة الحالية، من خلال الترصد الذي تقوم به الوزارة، هي: الأنفلونزا، ثم الفيروس المخلوي، ثم فيروس كوفيد.
وأعلن أنه لا يوجد أي فيروس جديد في هذه الفترة، وأن أسباب قوة وشدة الأعراض تعود إلى أن الفيروسات بطبيعتها تخضع لأنواع من التحور من أجل القدرة على التكيف والتعايش في كل موسم.
وأضاف أن السبب الآخر هو أنه عندما جاء فيروس كورونا بين عامي 2019 و2022، كان هو الفيروس السائد، وبالتالي انخفضت نسبة إصابة الناس بالأنفلونزا خلال تلك الفترة بنسبة 99%.