تطورات اليوم الـ332 من "طوفان الأقصى" والعدوان الإسرائيلي على غزة
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
غزة - صفا
دخلت عملية "طوفان الأقصى" التي أعلن القائد العام لكتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس محمد الضيف انطلاقها، يومها الـ332، ردًا على جرائم الاحتلال بحق الفلسطينيين واقتحاماته المتكررة للمسجد الأقصى، فيما أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي بدء عملية "سيوف حديدية" ضد قطاع غزة.
واستأنف جيش الاحتلال يوم الجمعة الأول من ديسمبر/ كانون الأول عدوانه على القطاع بعد هدنة إنسانية استمرت سبعة أيام.
واستشهد منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة 40738 مواطنًا، فيما وصل عدد المصابين إلى 94154، كما أن 72% من الضحايا هم من النساء والأطفال، وفق وزارة الصحة.
ومع استمرار العدوان الهمجي، توقفت معظم المستشفيات والمراكز الصحية عن العمل، إما بسبب القصف أو نفاد الوقود.
في المقابل، أشارت التقديرات العسكرية الإسرائيلية إلى أنّ أكثر من 1500 إسرائيلي قتلوا منذ بدء المعارك، بينهم أكثر من 700 ضابط وجندي، بالإضافة إلى نحو 10 آلاف جريح.
وفيما يلي آخر تطورات الأحداث:
00:24 حزب الله: استهدف مجاهدونا مبنى يستخدمه جنود العدو في مستعمرة أفيفيم بالأسلحة المناسبة وأصابوه إصابةً مباشرة
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: طوفان الأقصى غزة
إقرأ أيضاً:
تطبيق قتالي ومسير لخريجي دورات “طوفان الأقصى” في عدد من مديريات الحديدة
الثورة نت/..
نظّمت التعبئة بمحافظة الحديدة، اليوم، مناورة عسكرية ومسيرات راجلة لعدد من خريجي الدورات المفتوحة “دورات طوفان الأقصى”، في إطار الأنشطة التعبوية بمديريات المحافظة.
وشهد مربع الحبيل بمديرية المنصورية تنفيذ مناورة وتطبيقًا قتاليًا ميدانيًا لدفعة من خريجي الدورات التعبوية، أظهر مهارات عالية في التمركز والمناورة والتعامل مع المواقف الطارئة.
وعكس المشاركون في المناورة، المستوى المتقدم الذي وصل إليه المتدربون من أبناء المنطقة، وتجسيدهم للجاهزية الدفاعية في مختلف الظروف.
كما نُفّذت مسيرة شعبية في عزلة المحامدة بمديرية المغلاف، ضمت 350 خريجًا من الرياضيين والمواطنين الذين أنهوا بنجاح برنامجًا تدريبيًا، في لوحة تعبوية وطنية جسدت روح الانتماء والاستعداد لحماية الوطن والدفاع عن السيادة.
وفي عزلة الوسط بمديرية المنيرة، نظم 80 خريجًا من الدورات التعبوية مسيرًا راجلًا، عبروا فيه عن الفخر بالالتحاق ببرنامج “طوفان الأقصى”، مؤكدين استعدادهم الكامل القيام بواجبهم الوطني في مواجهة أي تهديدات.
وشهدت مديرية الدريهمي مسيرًا راجلًا لخريجي الدورات التعبوية من أبناء منطقة كيلو 16، رفعوا خلاله شعارات وهتافات وطنية، عكست حالة الوعي الشعبي المتنامي بأهمية دعم مسارات التأهيل التعبوي.
واعتبر المشاركون، الدورات التعبوية رافدًا مهمًا لقوة الصمود الشعبي، تسهم في تعزيز الجبهة الداخلية وتعزيز الجاهزية الشعبية وقدرات التصدي لأي مخاطر وتهديدات.