نظمت لجنة التدريب بشعبة الكهرباء بنقابة المهندسين، برئاسة المهندس ماجد المغربي،  ندوة بعنوان "تصميم مستدام نحو استغلال أمثل للموارد والطاقة المتجددة"، اشتملت على عدد من المحاضرات المتنوعة. بحضور المهندس طارق النبراوي- نقيب مهندسي مصر، والدكتور المهندس مبروك عامر- رئيس شعبة الهندسة الكهربائية.

 

النبراوي: ملف التدريب من أهم الأولويات التي توليها النقابة اهتمامًا خاصًّا


في كلمته رحب المهندس طارق النبراوي بشباب المهندسين، مؤكدًا أن مجلس نقابة المهندسين لديه إصرار على تحقيق عدد من الأهداف، على رأسها قضية التعليم الهندسي، مشددًا على أن النقابة مهتمة بعودة مهنة الهندسة كما كانت في السابق، حيث كانت المهنة الأولى في المجتمع المصري، قائلًا: "لتحقيق ذلك فإن على كافة المؤسسات التعليمية أن تحقق على الأقل الحد الأدنى من درجات الجودة، ومن هذا المنطلق اتخذت النقابة قرارًا ونفّذته بالفعل أن على أي معهد هندسي الحصول على اعتماد هيئة الجودة والاعتماد وهي هيئة رسمية قومية في مصر، وإلا لن يتم تسجيل خريجيه بالنقابة، وهذا بدءًا من الأول من يناير 2025".


كما أشار نقيب المهندسين إلى أن النقابة تطالب بتطبيق القوانين المعمول بها في الدولة، حيث يجب على الطالب الحاصل على شهادة الدبلوم الفني الحصول على شهادة المعادلة حتى يتساوى هذا الدبلوم مع شهادة الثانوية العامة علمي رياضة، وهذا الإجراء من شأنه تحسين بيئة التعليم الهندسي، مؤكدًا أن النقابة اتخذت قرارًا بأنه لا بد من حصول الطالب على شهادة المعادلة وفقًا لما هو منصوص عليه في المجلس الأعلى للجامعات، موضحًا أن النقابة تعمل على تنفيذ القواعد المعمول بها والتي تم إصدارها من قبل المتخصصين في التعليم العالي، معربًا عن أسفه لعدم تطبيق ذلك لفترة غير قصيرة، حيث تم إهمال هذه القواعد مما ترتب عليه انخفاض مستوى التعليم الهندسي ومستوى المهنة، ولكن مجلس النقابة لديه الإصرار الكامل على تنفيذ هذه القواعد لصالح المهنة والمنتسبين إليها.


كما أوضح "النبراوي" أن النقابة تعتبر ملف التدريب المُكمّل الرئيسي لقضية التعليم الهندسي، وهو من أهم الأولويات التي توليها النقابة اهتمامًا خاصًّا، لافتًا أن كل الشُّعب الهندسية بالنقابة واللجان المختلفة تعمل لتحقيق هذا المسار من خلال الفعاليات الهندسية المختلفة، داعيًا شباب المهندسين بتقديم مقترحاتهم لتنفيذ أي برامج تدريبية هم في حاجة إليها لتنفيذها، مؤكدًا أهمية الوجود والانخراط في جميع أنشطة وفعاليات النقابة.


من جانبه، أكد الدكتور المهندس مبروك عامر، أن حضور نقيب المهندسين لمثل هذه الفعاليات هو تعبير وتأكيد على تبنيه لملفي التعليم الهندسي والتدريب، لافتًا أن الهدف من الاهتمام بملف التعليم الهندسي هو البحث عن خريج هندسي على مستوى علمي رفيع ومواكب للمتغيرات العلمية التي يشهدها العالم وملائم لمتطلبات سوق العمل.


وقال عامر: "إن التدريب هو من أهم الجوانب التي يهتم بها نقيب المهندسين ومجلس النقابة لرفع المستوى التقني والمهني للمهندسين"، لافتًا أن المهندس لا بد أن يكون على دراية واطلاع دائم لكل متطلبات سوق العمل، مشيرًا إلى أن تخصصات شعبة الهندسة الكهربائية متعددة، وأن الشعبة هي من تحمل هَمّ التقدم الذي يشهده العالم حاليًا سواء في مجال الحاسبات، أو نظم التحكم، والاتصالات، والهندسة الطبية، والأقمار الصناعية، مؤكدًا أن تقدم كافة المهندسين في التخصصات الأخرى قائم على مهندس الكهرباء من خلال الأدوات والبرامج التي يوفرها لهم.


شهدت الندوة عقد أربع محاضرات حملت الأولى عنوان "التصميم المستدام للمدن الذكية" ألقاها المهندس محمود خيري سليم- استشاري أنظمة الكهرباء، ألقى خلالها الضوء على أنظمة الكهرباء الذكية بالمدن الجديدة الخاصة بشبكات الجهد المتوسط والجهد المنخفض، وشبكات الإنارة بالشوارع، بالإضافة إلى أنظمة الشحن الكهربائي الخاص بالسيارات والربط مع شبكات الطاقة المتجددة، وكيفية التحكم ومراقبة جميع الشبكات من أعطال واستهلاكات.


وتطرق المهندس محمود خيري في محاضرته إلى أنظمة السيارات الذكية عن طريق "موبايل أبليكشن" لمعرفة وتحديد الأماكن المتاح الانتظار بها، وربط الكاميرات في أماكن الانتظار بفروع الدفاع المدني في حال وجود حريق يستدعي التدخل السريع أو عند حدوث حوادث مرورية لحل المشكلة في أسرع وقت وتفادي حدوث زحام بالشوارع والميادين.
وحملت المحاضرة الثانية عنوان "استعمال البطاريات على الشبكة كحل لتحديات الأحمال" ألقاها المهندس عمرو فاروق- الخبير في الطاقة الشمسية، تناولت أهمية الطاقة المتجددة وخاصة الطاقة الشمسية، وأهمية استغلال الطاقة المتجددة وتعظيم استخدامها كبديل للطاقة الأحفورية.


وقام المهندس عمرو فاروق، بشرح طرق استعمال البطاريات لتخزين الطاقة المتجددة واستعمالها في أوقات الذروة، وكذلك وظائف دعم الشبكة للحفاظ على ثباتها وجودة الطاقة.


وتناولت المحاضرة الثالثة والتي حملت عنوان "أنظمة التوزيع الذكية للمباني" والتي ألقاها المهندس شادي صلاح- استشاري أنظمة الكهرباء الذكية، ألقى خلالها الضوء على أنظمة التوزيع الكهربائية الذكية داخل المباني والمنازل، بدءًا من شبكات الجهد المتوسط والمنخفض وأنظمة الإضاءة والتكييف والتحكم في الستائر.


كما تناولت المحاضرة، المراقبة والتحكم في التكامل بين الأنظمة الكهربية ومراقبة الاستهلاكات الخاصة بالمباني والمنازل وتطبيق مبدأ الصيانة التنبؤية، مما يمنع وقوع أعطال مستمرة وكبيرة.


فيما تناولت المحاضرة الرابعة والتي حملت عنوان "إدارة الطاقة والاستدامة في المباني المختلفة" ألقاها المهندس معتز فرحات- الخبير في مجال إدارة الطاقة والتحكم الآلي، والذي أشار في محاضرته إلى أنه يوجد تحدٍّ قوي في زيادة استهلاك الطاقة في مختلف المباني، متناولًا بالشرح موارد الطاقة المتجددة على مستوى العالم والتي لا تكفي الاستهلاك العالمي إذا استمرت الزيادة السكانية بالشكل الحالي.


كما تناول المهندس معتز فرحات، الطرق الحديثة والمستخدمة لإدارة الطاقة للحد من الاستهلاك في مختلف أنواع المباني، والعوامل الأساسية لتطبيق مبدأ الاستدامة في مختلف المباني.

1000147396 1000147394 1000147390 1000147388 1000147392

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: التعليم العالي التعليم الهندسي الجودة والاعتماد الطاقة المتجددة المراقبة والتحكم دبل شهادة الثانوية العامة شعبة الهندسة الكهربائية قضية التعليم متطلبات سوق العمل مجلس نقابة المهندسين نقيب مهندسي مصر نقيب المهندسين

إقرأ أيضاً:

التعليم توقع مذكرة تفاهم مع مؤسسة "السويدي إلكتريك" لإدارة وتشغيل مراكز التميز (CoC) في الطاقة المتجددة

وقعت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، اليوم، مذكرة تفاهم مع مؤسسة السويدي إلكتريك لإدارة وتشغيل مراكز التميز (CoC) في قطاع الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة؛ بتمويل من بنك التعمير الألماني والاتحاد الأوروبي، وذلك في إطار جهود الدولة لتعزيز التعليم الفني وربطه باحتياجات سوق العمل.

وقد وقع مذكرة التفاهم من جانب الوزارة الدكتور أيمن بهاء الدين نائبًا عن وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، والأستاذة حنان الريحاني، عضو مجلس إدارة مؤسسة السويدي إلكتريك، والرئيس التنفيذي لأكاديمية السويدي الفنية نيابة عن المهندس أحمد السويدي رئيس مجلس إدارة مجموعة السويدي.

وتأتي هذه الشراكة ضمن أنشطة مشروع دعم التعليم الفني في مجال الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة (TEREEE)  الممول من الحكومة المصرية، والحكومة الألمانية بهدف دعم التعليم الفني وتعزيز فرص العمل للشباب المصري في قطاع الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة، وبناء القدرات الفنية والبشرية في التعليم الفني في قطاع الطاقة المتجددة بمصر من خلال إنشاء ثلاثة مراكز تميز (CoC)جديدة وتأهيل المدارس الثانوية الفنية القائمة، وهو ما يجسد التزام الدولة بتمكين القوى العاملة الفنية وتزويدها بالمهارات اللازمة للحصول على فرص عمل لائقة.

وأكد الدكتور أيمن بهاء الدين نائب وزير التربية والتعليم، في كلمته التي ألقاها نيابة عن السيد/ محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، أن هذا الحدث يركز على أولوية رئيسية للوزارة وهي الدور الحيوي للتعليم الفني في دعم قطاع الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة كأحد دعائم الاقتصاد.

وأشار نائب الوزير إلى أن التحول العالمي نحو الطاقة النظيفة والمتجددة أصبح اتجاهًا لا يمكن إنكاره، حيث تسرّع دول العالم جهودها للابتعاد عن المصادر التقليدية، والاتجاه نحو بدائل أكثر استدامة، موضحًا أن جوهر هذا التقدم يكمن في التعليم الفني، فهو الأساس لإعداد قوة عاملة ماهرة قادرة على تشغيل وتطوير التقنيات الحديثة، ولهذا السبب، أطلقت الوزارة، بالتعاون مع شركائها من البنك الألماني للتنمية (KfW) والاتحاد الأوروبي، مشروع “التعليم الفني في مجال الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة”.

وأضاف نائب الوزير أن هذا المشروع يهدف إلى إنشاء ثلاثة مراكز تميز متخصصة في مجالي الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة، موضحًا أن هذه المراكز تعد بمثابة مدارس فنية حديثة وعالية الجودة، مزودة بأحدث الأدوات والبرامج التدريبية التي تتماشى مع احتياجات سوق العمل، موضحًا أن هذا المشروع يتضمن أيضًا تطوير مناهج قائمة على الجدارات، وإنشاء ورش عمل ومعامل مجهزة بالكامل، إلى جانب تدريب شامل للمعلمين والمدربين، وتمثل مراكز التميز نموذجًا جديدًا للتفوق في التعليم الفني، حيث صُمم كل مركز ليكون بمثابة منارة في مجاله، يجمع بين المعرفة والمهارات وفرص التدريب تحت سقف واحد، وعلاوة على التعليم النظامي، ستوفر هذه المراكز خدمات التعلم المستمر والدعم المهني للمساهمة في النمو المستدام لهذا القطاع.

وأوضح الدكتور أيمن بهاء الدين أنه من خلال هذا التعاون، نضمن حصول الطلاب على تدريب عملي فعّال، وأن يكون تعليمهم في الفصول الدراسية مرتبطًا ارتباطًا وثيقًا بالتطبيقات الواقعية، مضيفًا أن مؤسسة السويدي للكهرباء تلعب دورًا رياديًا في مراكز التميز بمجال الطاقة المتجددة، كما أن الخبرة الطويلة لمؤسسة السويدي التي تمتد لأكثر من 12 عامًا في التعليم الفني أثمرت عن العديد من قصص النجاح، وأجيال من الخريجين المؤهلين الذين يساهمون حاليًا في الصناعة المصرية، وجعلهم إيمانهم بالاستثمار في التعليم من أهم شركاء الوزارة في رفع جودة التعليم الفني وأثره على مستوى الجمهورية.

ومن جهته، أكد الدكتور عمرو بصيلة، رئيس الإدارة المركزية لتطوير التعليم الفني ومدير وحدة تشغيل وإدارة مدارس التكنولوجيا التطبيقية، أن توقيع أول مركز للتميز للطاقة المتجددة بالتعاون مع الشريك الاستراتيجي، مؤسسة السويدي إلكتريك، وبمساندة شركاء التنمية من بنك التعمير الألماني والاتحاد الأوروبي، يعد خطوة هامة نحو تعزيز التكامل بين تطوير التعليم الفني وتنمية قطاع الطاقة المتجددة، مما يفتح آفاقًا جديدة لدعم الاقتصاد الوطني وتوفير فرص التدريب والتوظيف للشباب المصري.

وفي كلمة ألقتها السيدة كريستيان كورفز، المديرة الأولى لمحفظة المشاريع في بنك التنمية الألماني (KFW)، أكدت خلالها أن التعاون بين ألمانيا ومصر في مجال التعليم الفني والطاقة المتجددة هو نموذج يحتذى به في التنمية المستدامة والشراكة الاستراتيجية القائمة على الثقة المتبادلة والرؤية المشتركة، مؤكدة استمرار دعم بنك التنمية الألماني، لشركائه في مصر من أجل تعليم أكثر فعالية واستدامة.

ومن جهتها، أعربت الأستاذة حنان الريحاني، عضو مجلس إدارة مؤسسة السويدي إلكتريك ومديرة أكاديمية السويدي الفنية، عن سعادتها بالشراكة الممتدة مع الوزارة في دعم التعليم الفني وربطه بالصناعة، مشيرة إلى أن بداية الرحلة كانت عام 2011، حين تم إنشاء أول مدرسة تابعة لمؤسسة السويدي في مجال صناعة الكابلات والتعليم المزدوج، بهدف استراتيجي وتنموي لتوفير عمالة فنية مؤهلة تلبي احتياجات السوق والمصانع، مؤكدة أن استراتيجية المؤسسة تستهدف تعزيز ربط مراكز التميز باحتياجات سوق العمل وتحقيق معايير الجودة والكفاءة، بما يسهم في تمكين الشباب وتوفير فرص تدريب وتشغيل حقيقية.

ومن جانبه، أكد السيد هولجر إيللي رئيس التعاون التنموي في سفارة جمهورية ألمانيا الاتحادية بالقاهرة عمق الشراكة بين البلدين وحرص ألمانيا على دعم رؤية مصر الطموحة للتحول نحو اقتصاد أخضر ومستدام، مؤكدا أهمية دمج القطاع الخاص في عملية التعليم الفني، مشيرًا إلى النموذج الألماني المعروف بـ "النظام المزدوج"، والذي يجمع بين جهود الدولة والقطاع الخاص لضمان توافق المخرجات التعليمية مع احتياجات سوق العمل.

كما أعرب عن سعادته بالتعاون القائم بين المؤسسات الألمانية ووزارة التربية والتعليم والتعليم الفني في مصر، ومشيدًا بالشراكة بين الوزارة ومؤسسة السويدي ممثلين في القطاعين العام والخاص في مصر، مؤكدًا أن هذه الشراكة من شأنها الارتقاء بمستوى التعليم الفني وتخريج كوادر مؤهلة قادرة على قيادة عملية التحول الاقتصادي نحو مستقبل أكثر استدامة.

كما أكدت السيدة أليس بسيلين، رئيس فريق قطاع التنمية البشرية والنمو الشامل لدى بعثة الاتحاد الأوروبي في مصر، أن الاتحاد الأوروبي يعدّ شريكًا استراتيجيًا لمصر في قطاع الطاقة، مشيرة إلى تجربة الاتحاد الأوروبي الناجحة في دعم نموذج مراكز الكفاءة التي تعتمد على 80% من التعليم التطبيقي، مضيفة أن هذه المراكز حققت نتائج ملموسة، بتخريج أكثر من 3500 طالب حتى اليوم، مع نسب توظيف مرتفعة تتجاوز 80%، معربة عن فخرها بمشاركة الاتحاد الأوروبي في دعم مشاريع التعليم الفني والتدريب المهني في مصر، قائلة "شراكتنا مع مصر تعكس نموذجًا لما يجب أن تكون عليه التنمية البشرية الشاملة.

جاء ذلك بحضور عدد من قيادات وزارة التربية والتعليم، وممثلى مؤسسة السويدى اليكتريك، وممثلى بنك التعمير الألمانى، وممثلى الاتحاد الأوروبى.

والجدير بالذكر أن مشروع دعم التعليم الفني في مجال الطاقة يرتكز على محورين رئيسيين هما إنشاء مراكز تميز  (CoC)في مجال الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة (المكون الأول) حيث سيتم إنشاء ثلاثة مراكز تميز (CoC) حديثة تعمل كمنارة تعاون بين مؤسسات التعليم الفني والشركات العاملة في مجالات الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة، وتُقدم هذه المراكز تعليم فني متقدم وتدريبات مهنية متخصصة لإعداد فنيين مؤهلين للتعامل مع التقنيات الحديثة والمنافسة على المستوى المحلي والإقليمي والدولي، وكذلك تأهيل المدارس الفنية الثانوية القائمة (المكون الثاني) الذى يتضمن المشروع تأهيل وصيانة 18 مدرسة فنية ثانوية قائمة وتوفير برامج تدريبية فنية متطورة بما يتماشى مع المعايير العالمية.

مقالات مشابهة

  • انبعاثات قطاع الطاقة تسجل مستوى قياسيا للعام الرابع
  • نائب وزير التعليم: مراكز التميز في الطاقة المتجددة تُشكل جسرًا لقيادة الاقتصاد الأخضر
  • التعليم توقع مذكرة تفاهم مع مؤسسة "السويدي إلكتريك" لإدارة وتشغيل مراكز التميز (CoC) في الطاقة المتجددة
  • «التعليم» توقع مذكرة تفاهم مع «السويدي إلكتريك» لتعزيز فرص العمل للشباب
  • عاجل- الرئيس السيسي يتابع خطة الكهرباء والطاقة المتجددة: تعزيز مزيج الطاقة ورفع كفاءة الشبكة القومية
  • الرئيس السيسي يوجه بتكثيف الجهود لجذب الاستثمارات لقطاع الطاقة المتجددة
  • الرئيس السيسي يجتمع بمدبولي ووزير الكهرباء .. تفاصيل
  • مقاربة بين صيانة الطرق وصيانة المجتمع.. ندوة علمية بنقابة المهندسين
  • شعبة الأدوات الكهربائية تطالب بتوسيع نطاق استخدام الطاقة المتجددة
  • بنعلي: إلا بغينا أن نصبح مثل السعودية في الهيدروجين الأخضر خصنا استغلال المؤهلات والموقع ديالنا ونهدف إلى إنتاج 20 جيغاواط من الطاقة المتجددة