وزيرة التضامن تتابع تداعيات حادث انهيار عقار سكني في مصر الجديدة
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
تتابع الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي، حادث انهيار عقار سكني مكون من أربعة طوابق في منطقة أرض الجولف التابعة لمنطقة مصر الجديدة.
ووجهت وزيرة التضامن الاجتماعي السيد رئيس الإدارة المركزية للحماية الاجتماعية بالمتابعة مع مدير مديرية التضامن الاجتماعي بالقاهرة، وسرعة التحرك والتواجد الفوري لفرق الإغاثة والهلال الأحمر المصري، مشددة على ضرورة تقديم التدخلات اللازمة والوقوف على تداعيات الحادث وحصر الخسائر واتخاذ الإجراءات اللازمة وسرعة الانتهاء من الأبحاث الاجتماعية اللازمة لسرعة دعم المضارين وفقا للوائح والقواعد المنظمة للعمل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التضامن وزيرة التضامن الدكتورة مايا مرسى انهيار عقار سكني أرض الجولف مصر الجديدة الهلال الأحمر الأبحاث الاجتماعية
إقرأ أيضاً:
وزيرة التنمية تطلع على تجربة الجزائر في الرعاية الاجتماعية
العُمانية: التقت معالي الدكتورة ليلى بنت أحمد النجار وزيرة التنمية الاجتماعية بمعالي الدكتورة صورية مولوجي وزيرة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة بالجمهورية الجزائرية، وذلك في إطار الزيارة التي تقوم بها إلى الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية.
واستعرض اللقاء التجارب والمبادرات الاجتماعية التنموية، وبحث سبل تعزيز التعاون وتبادل الخبرات في مجال الطفولة وكبار السن والمرأة، بالإضافة إلى مجالات الرعاية الاجتماعية بين البلدين الصديقين.
وقامت معالي الدكتورة وزيرة التنمية الاجتماعية بزيارة إلى مؤسسة الطفولة المسعفة بالأبيار، حيث اطّلعت على آليات الرعاية المقدمة للأطفال مجهولي الأبوين والمحرومين من الرعاية الأسرية، وبرامج التأهيل الاجتماعي والتربوي التي تضمن إدماجهم في المجتمع.
وتعرفت معاليها على تجربة دار الأشخاص المسنين، والبرامج الصحية والنفسية والاجتماعية المقدمة لكبار السن.
وأكدت معالي الدكتورة وزيرة التنمية الاجتماعية في ختام الزيارة على أهمية تعزيز التعاون العربي في مجالات الرعاية الاجتماعية وتمكين الفئات الأكثر احتياجا، مشيدة بالتجربة الجزائرية التنموية الشاملة، وبالجهود التي تبذلها المؤسسة في توفير بيئة آمنة وداعمة للأطفال.
وتأتي الزيارة بهدف الاطلاع على التجربة الجزائرية في مجالات الرعاية الاجتماعية، وتمكين المرأة، ورعاية الطفولة وكبار السن، إضافة إلى تعزيز أطر التعاون الثنائي وتبادل الخبرات، بما يسهم في تطوير السياسات والبرامج الاجتماعية في كلا البلدين.