مفاجأة.. ضابط مخابرات أمريكي يفضح أكاذيب بايدن عن حرب أوكرانيا
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
قال ضابط المخابرات الأمريكي المتقاعد، سكوت ريتر، إن الرئيس الأمريكي، جو بايدن، يخدع الشعب الأمريكي بزعمه أن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، خسر بالفعل حرب أوكرانيا.
وكشف ريتر، عبر قناة “يو إس تور أوف ديوتي” على موقع “يوتيوب”، “بايدن يفعل ذلك لتبرير الإنفاق بطريقة ما على أوكرانيا.. عندما يقول: "بوتين خسر!”، حسنًا، لن يجلس بوتين أمام التلفزيون ويتنهد: "لكنني لم أعرف! أشكرك يا جو على قوله.
. أنا أستسلم!”.
وشدد ريتر على أن تصريحات الرئيس الأمريكي، جو بايدن، لم تؤثر على التطور الحقيقي للوضع.
وأوضح أن واشنطن بهذه الطريقة تحاول أن تنتزع من الناس فرصة النظر إلى الوضع الحقيقي للأمور.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بايدن بوتين أوكرانيا أمريكا روسيا
إقرأ أيضاً:
أردوغان يقترح على بوتين هدنة محدودة بين أوكرانيا وروسيا.. ماذا تشمل؟
اقترح الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان على نظيره الروسي، فلاديمير بوتين وقفا جزئيا لوقف إطلاق النار بين روسيا وأوكرانيا، وذلك خلال لقاء جمعهما الجمعة.
وذكر مكتب الرئاسة، أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان التقى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الجمعة وأبلغه أن وقفا جزئيا لإطلاق النار في حرب أوكرانيا وروسيا، يشمل على وجه الخصوص منشآت الطاقة والموانئ، قد يكون مفيدا.
وأضاف مكتب أردوغان أن الجانبين ناقشا خلال اجتماعهما في تركمانستان بالتفصيل جهود السلام الشامل بشأن الحرب، بالإضافة إلى تجميد الاتحاد الأوروبي للأصول الروسية. وأكد أردوغان استعداد تركيا لاستضافة اجتماعات بجميع أشكالها.
ومنذ 24 شباط/ فبراير 2022، تشن روسيا هجومًا عسكريًا على جارتها أوكرانيا، وتشترط لإنهائه تخلي كييف عن الانضمام إلى كيانات عسكرية غربية، وهو ما تعتبره كييف "تدخلاً" في شؤونها.
وفي 23 تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، أعلن البيت الأبيض مسودة خطة سلام محدّثة ومنقحة عقب مباحثات بين الوفدين الأمريكي والأوكراني لمناقشة خطة ترامب لإنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا، دون الكشف عن تفاصيل الخطة المحدثة.
وكانت وكالة "أسوشييتد برس" نشرت نسخة من خطة مكونة من 28 بندًا قالت إن الإدارة الأمريكية أعدتها لإنهاء الحرب الدائرة بين روسيا وأوكرانيا.
وحسب تقارير إعلامية، اعترضت كييف على عدة بنود في الخطة المقترحة، منها ما يتعلق بتخلي أوكرانيا عن أراضٍ إضافية في الشرق، وقبولها بعدم الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي "الناتو" نهائيًا.