أكد الإعلامى محمد الليثي، على رفض محمود الخطيب رئيس النادي الأهلي الضغوط التي يتعرض لها أمير توفيق مدير التعاقدات بالنادي عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

الخطيب يرفض إقالة أمير توفيق

وقال محمد الليثى خلال تقديمة برنامج 10 و10 مع محمد الليثى عبر إذاعة آون تأيم سبورت آف آم على مواجات 93.7 “تمسك الخطيب ببقاء أمير توفيق في منصبه رافضًا مطالب البعض عبر السويشيال ميديا بإقالة أمير عقب نهاية فترة الانتقالات الصيفية الجارية".

عاجل| بقيادة صلاح.. المرشحين لجائزة أفضل لاعب في شهر أغسطس بالدوري الإنجليزي بعد نيمار.. لعنة تمزق الرباط الصليبي الأمامي تصيب نجم البرازيل

وأردف: "وطمأن الخطيب أمير توفيق بشأن بقاؤه في منصبه خاصه وأنه يؤدي دوره على اكمل وجه حسب تأكيدات رئيس النادي ".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الخطيب أمير توفيق محمد الليثي اقالة امير توفيق الأهلي رئيس النادي الأهلي محمود الخطيب أمیر توفیق

إقرأ أيضاً:

رئيس النادي والإعلامي و(مماعط الشوش)

خلال انتخابات رئاسة الأندية تبرز ظاهرة مقززة، ولكنها مثيرة للاهتمام؛ في محاولة تشبهها بالمشهد الانتخابي السياسي، وهي (مماعط الشوش) التي يخوضها الإعلاميون مع أو ضد المرشحين، أو ضد بعضهم؛ لكل الاسباب الممكنة، ماعدا المصلحة العامة .
في المشهد الرياضي المعاصر، تتقاطع المسارات بين رؤساء الأندية الرياضية والإعلاميين؛ سواء في المؤتمرات الصحفية، والتصريحات، والتسريبات، والجلسات الخاصة، والأصدقاء المشتركين، أو عبر الحملات التي تتبناها بعض المنصات الإعلامية، وهنا تبرز تساؤلات ملحّة.. هل من المفترض أن يكون لرئيس النادي علاقات قوية بالإعلاميين؟ أم أن هذه العلاقة يجب أن تكون مضبوطة ومحكومة بإطار رسمي، يحفظ المهنية ويمنع التلاعب؟
من الطبيعي أن يكون هناك تواصل بين الإعلاميين ورئيس النادي؛ فالإعلام شريك أساسي في صناعة الرأي العام، ونقل الأخبار، وتفسير القرارات. ولكن متى ما تجاوزت العلاقة حد التواصل المهني إلى التوجيه أو “التحريك”؛ فإن الخطورة تبدأ بالظهور، فالإعلامي ليس موظفًا لدى رئيس النادي، كما أن رئيس النادي ليس راعيًا لقلم هذا أو ذاك، فحين تتحول العلاقة من الاحترام المتبادل إلى علاقة تبعية، يصبح الإعلام أداة في يد الإدارة، وينهار ركن أساسي من أركان الشفافية والنقد البنّاء.
حقيقة لا يمكن إنكارها.. وهب أن هناك رؤساء أندية يستخدمون بعض الإعلاميين كأذرع ناعمة؛ يروجون لهم، ويهاجمون خصومهم، ويدافعون عن قرارات قد تكون كارثية، لو نُظر لها بعين محايدة، وفي المقابل، هناك رؤساء آخرون يختارون الابتعاد عن الإعلاميين، أو على الأقل لا يمنحونهم أكثر من المساحة التي تسمح بها المهنية، والمشكلة الكبرى حين يصبح بعض الإعلاميين”مرتزقة”- على حد تعبير الكثير من المتابعين- يعملون وفق مصالحهم الشخصية، لا وفق المهنية. وهنا لا تُلام الإدارة وحدها، بل يُلام الوسط الإعلامي الذي لم يُطهر نفسه من هذه النماذج، بل أحيانًا يكافئها بالشهرة أو الظهور.
ما هو الحدّ الفاصل؟ الحد الفاصل واضح، وهو أن الإعلام يجب أن يكون مستقلًا. ناقدًا ومتابعًا ، ويجب على الرئيس أن يحترم هذا الدور، والعلاقة بين رؤساء الأندية والإعلاميين ليست مشكلة في حد ذاتها، بل في طريقة إدارتها ، فإذا كانت مبنية على الاحترام والشفافية، فإنها ستُثري الوسط الرياضي. أما إذا كانت مبنية على التوجيه والولاءات، فإنها ستقود إلى تزييف الواقع وخداع الجماهير.
الرياضة تحتاج إلى إدارة قوية، كما تحتاج إلى إعلام حرّ، ولا يمكن أن تستقيم المنظومة بغياب أحد الطرفين، أو بانحرافه عن مساره.

مقالات مشابهة

  • رئيس النادي والإعلامي و(مماعط الشوش)
  • استمرار حبس المتهمة بالتشهير بفنانة على السوشيال ميديا 15 يوما
  • على خطى "القائد".. السعوديون يغيرون صور حساباتهم على السوشل ميديا-عاجل
  • على خطى "القائد".. السعوديون يغيرون صور حساباتهم على السوشيل ميديا-عاجل
  • أم سجدة من السوشيال ميديا لـ قفص الإتهام .. تنشر فيديوهات خادشة للحياء
  • نشرة المرأة والمنوعات| منقوع بذور الشيا بالليمون سر الصحة والرشاقة.. رحلة أم مكة من بائعة فسيخ إلى تريند السوشيال ميديا
  • شاهد| رحلة أم مكة من بائعة فسيخ إلى تريند السوشيال ميديا.. كيف غيّرتها الشهرة؟
  • من السوشيال ميديا إلى الاتهام والتحقيق.. القصة الكاملة لأزمةأم سجدةوأم مكة
  • مختصة: حياة المشاهير على السوشيال ميديا مزيفة وليست حقيقية
  • أبهرت السوشيال ميديا.. لي لي أحمد حلمي تتألق في أول ظهور لها