“الأرصاد اليمني” يتوقع هطول أمطار رعدية متفاوتة
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
توقع المركز الوطني للأرصاد في اليمن، اليوم الخميس، هطول أمطار رعدية متفاوتة ومتفرقة على عدة محافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة.
وذكر المركز في نشرته الجوية أنه من المحتمل هطول أمطار رعدية متفاوتة الغزارة على مناطق متفرقة من محافظات حضرموت، شبوة، أبين، لحج، تعز، إب، الضالع، ذمار، ريمة ومرتفعات وسهل تهامة وسواحل محافظتي الحديدة، وتعز.
ومن المتوقع هطول أمطار متفرقة يرافقها الرعد أحياناً على أجزاء من غرب كل من صعدة وصنعاء، حجة، المحويت، عمران، البيضاء، عدن والمهرة.
وبلغت كمية الأمطار التي هطلت خلال الـ24 ساعة الماضية وتم قياسها في بعض محطات الرصد الجوي في المعافر-تعز: 0.8ملم، طور الباحةـ لحج: 0.7، عتق: 0.1ملم.
يشار إلى أن نحو 200 شخص لقوا حتفهم مع إصابة المئات جراء الفيضانات في عدة محافظات يمنية، منذ مطلع آب/ أغسطس الماضي، وسط تحذيرات أممية من عواقب إنسانية وصحية جراء السيول.
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: الأرصاد الحرب اليمن امطار غزيرة هطول أمطار
إقرأ أيضاً:
اكتشاف ساعة شمسية عمرها ألف عام في “آني” التركية!.. كنز أثري يُعرض لأول مرة
في تطور أثري بارز يسلط الضوء على عمق التاريخ الإنساني في منطقة شرق الأناضول، كشفت الحفريات الجارية في موقع “آني” الأثري بولاية قارص التركية (شرق)، والمدرج على قائمة التراث العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو)، عن ساعة شمسية فريدة يعود تاريخها إلى ما يقارب ألف عام.
وبدأ مؤخرًا عرض هذه القطعة الأثرية الثمينة لأول مرة أمام الزوار، المحليين والأجانب، داخل متحف قارص للآثار والإثنوغرافيا.
وتعد المدينة الأثرية “آني”، الواقعة على الحدود الشرقية لتركيا بمحاذاة أرمينيا، بوابة العبور الأولى من منطقة القوقاز إلى الأناضول، وقد كانت عبر القرون ملتقى لاثنين وعشرين حضارة مختلفة.
وتزخر هذه المدينة التاريخية العريقة بالمساجد والكنائس والكاتدرائيات، إلى جانب العديد من المباني والكنوز الثقافية الأخرى، التي تعكس التعدد الحضاري والديني الذي شهدته المنطقة.
وتنتشر آثار مدينة آني على مساحة تبلغ نحو 85 هكتارًا (الهكتار 10 آلاف متر مربع)، ويُعتقد أن المدينة كانت تضم قرابة 1500 مبنى تحت الأرض، وهو ما يوفر للباحثين رؤى قيّمة حول الحياة اليومية للناس في تلك العصور.
وقد حافظت المدينة على ما يقرب من 25 بناء تاريخيًا مهمًا لا يزال قائمًا حتى اليوم، من بينها أسوار دفاعية، ومساجد، وكاتدرائيات، وقصور، وأديرة، وحمّامات، وجسور، وممرات مغلقة جزئيًا.
وعُثر على الساعة الشمسية خلال أعمال التنقيب التي جرت في عام 2021 ضمن موقع الحمّام الكبير في المدينة.
اقرأ أيضاتحالف تركي-إيطالي يقلب موازين صناعة الطائرات المسيّرة في…
الثلاثاء 17 يونيو 2025وخضعت الساعة لأعمال ترميم وتحليل علمي دقيق، قبل أن تُعرض أخيرًا منذ نحو أسبوعين في المتحف، لتجذب أنظار المهتمين بالآثار والتاريخ من مختلف الجنسيات.