بعد نقده لمسلسل سر إلهي.. روجينا ترد على طارق الشناوي «فيديو»
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
ردت الفنانة روجينا، على الناقد الفني طارق الشناوي بعد حديثه عن مسلسلها سر إلهي الذي عرض خلال موسم رمضان 2024، مشيرة إلى أنها لا تجد أزمات في نقد الآخرين لأعمالها، لذلك لم تخرج للرد آنذاك.
وقالت روجينا خلال لقائها مع الإعلامية فاطمة مصطفى في برنامج الراديو بيضحك: «كلام طارق الشناوي عني ولا ضايقني خالص ولا طلعت اتكلمت عليه خالص، أنا بحترم طارق الشناوي جدا وأي حد يقولي نقد، ولكن هو قال إنه ده 3 مسلسل بس ده كان رابع تجربة ليا و معنى كدة أنه هو متفرجش».
كما أضافت: «النقد ده ليه قواعد وهو أكيد اتعلمها في المعهد، انا استنيته يعيب في الشخصية أو طريقتي في أداءها أو إنها شخصية بعيدة عني، وكنت هحترمه بس هو قال رأي والرأي ده هو حر فيه بس أنا كمان حرة أن اخد الرأي ده ولا لا ومعنديش مشكلة خالص معاه المشكلة بينه وبين أشرف زكي ودي بيحسمها القضاء أنا ماليش دعوة بيها خالص».
وكشفت روجبنا عن سعادتها بردود الأفعال على مسلسل سر إلهي، قائلة: «الحمد والشكر لله لكل مجتهد نصيب وده مش اجتهادي لواحدي ده اجتهاد كل الناس اللي اشتغلت في المسلسل ويمكن بعد رمضان الناس بتبقى فاضية ومستمتعة فبتتفرج براحتها».
مسلسل سر إلهي لـ روجبناويشار إلى، أن مسلسل سر إلهي لـ روجينا عرض خلال موسم رمضان 2024، ودارت أحداثه في إطار اجتماعي كوميدي، حول سيدة تدعى نصرة يقوم أشقاؤها بسرقة ميراثها من أمها وتخونها صديقتها وتسرق منها حبيبها، وتنتقل إلى القاهرة، تاركة المنصورة لتلحق بالعمل لدى دار مسنين لتتعرف على إمرأة عجوز، ثم يتم اتهامها بقتلها ظلما لتدخل السجن، وتخرج بعد سنوات وقد تحولت حياتها وصارت في يدها ثروة غير متوقعة لتبدأ في الانتقام ممن ظلمها ودفع ثمن سنوات سجنها الضائعة.
اقرأ أيضاًإعادة عرض حلقات مسلسل «سر إلهي» لـ روجينا (المواعيد والقنوات)
طارق الشناوي مصرا على رأيه في روجينا: لا تصلح بطلة مطلقة ولن أعتذر « فيديو»
«ستظلي سر نجاحي».. أشرف زكي يهنئ زوجته روجينا بعيد ميلادها
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: روجينا الفنانة روجينا صور روجينا اخبار روجينا زوج روجينا أشرف زكي وروجينا روجينا واشرف زكي روجينا وأشرف زكي مسلسلات روجينا روجينا وزوجها صورة روجينا ابنة روجينا روجينا ستهم مسلسل سر إلهی طارق الشناوی
إقرأ أيضاً:
وكيل إسكان النواب: مصر تقود مسار السلام في مؤتمر حل الدولتين
أكد النائب طارق شكري، وكيل لجنة الإسكان بمجلس النواب، أن مشاركة مصر في المؤتمر الدولي رفيع المستوى حول التسوية السلمية للقضية الفلسطينية ، والمنعقد بمقر الأمم المتحدة، تعكس مكانتها كـ"صوت العقل" في منطقة تموج بالصراعات، مشددًا على أن القاهرة كانت وما زالت الطرف الأكثر التزامًا بخيار السلام العادل والشامل.
وقال شكري، في تصريح صحفي له اليوم، إن كلمة وزير الخارجية والهجرة الدكتور بدر عبد العاطي أمام المؤتمر عبّرت عن الموقف المصري الثابت تجاه ضرورة تنفيذ "حل الدولتين"، كحل لا بديل عنه لإنهاء الاحتلال وتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة، مضيفًا: "مصر لا تقدم شعارات، بل تتحرك على الأرض سياسيًا وإنسانيًا لحماية الشعب الفلسطيني، وتعمل بجهد على إنهاء المأساة المتواصلة في قطاع غزة."
وشدد وكيل إسكان النواب، على أن مصر تتحرك بمنطق الدولة صاحبة الرؤية، لا الدولة الباحثة عن دور، ونجحت في كشف تخاذل المجتمع الدولي أمام الجرائم التي ترتكب بحق المدنيين العزل، مشيرًا إلى أن مصر لم تكتفِ بإدانة العدوان بل سعت لحشد الإرادة الدولية لكبح جماح آلة الحرب.
وشدد شكري، أن المساعدات الإنسانية التي ترسلها مصر إلى قطاع غزة تعكس التزامًا أخلاقيًا ووطنيًا لا تحركه مصالح آنية، بل قناعة راسخة بأن مساندة الشعب الفلسطيني واجب مقدس على مصر قيادةً وشعبًا.
وتابع طارق شكري: مصر تتحمل العبء الأكبر في تسيير قوافل الإغاثة، وفتح معبر رفح رغم التعقيدات الأمنية، قائلًا: "نحن لا ننتظر إشادة ولا تصفيقًا من أحد، فموقف مصر ينبع من ضميرها الوطني والعربي، وقد قدمت آلاف الأطنان من الغذاء والدواء والوقود رغم التحديات مضيفا أن مصر قدمت ما يزيد عن 80% من الدعم الإغاثي لقطاع غزة، بينما دول العالم كله نحو 190 دولة لم تقدم سوى أقل من 20%، وهذا دور مهم للغاية، وهو ما يعني أن أي دور فعلي حقيقي على الأرض كانت مصر قائدة فيه.
وأشار النائب، إلى أن استمرار العدوان الإسرائيلي على غزة وسط صمت دولي مريب يزيد من مأساة المدنيين، مؤكدًا أن مصر ستظل الدرع الحامي للشعب الفلسطيني وصمام أمان للمنطقة بأسرها، وأنها ستواصل الضغط السياسي والإنساني لوقف إطلاق النار وبدء مسار إعادة الإعمار.
واختتم طارق شكري حديثه، بالتشديد على أن مصر لا تبحث عن أدوار إعلامية، بل تكتب دورها بقوافل الإغاثة والمواقف المشرفة، وستظل المدافع الأول عن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.