التعادل الإيجابي يحسم الشوط الأول من موقعة فرنسا وإيطاليا
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
حسم التعادل الإيجابي بهدف لمثله الشوط الأول من مباراة المنتخب الفرنسي أمام نظيره الإيطالي، ضمن منافسات بطولة دوري الأمم الأوروبية.
تقدم المنتخب الفرنسي من خلال اللاعب برادلي باركولا سريعًا في الدقيقة الأولى من عمر المباراة، والتي يشهدها ملعب حديقة الأمراء.
قيما أدرك التعادل للمنتخب الإيطالي اللاعب فيديريكو ديماركو في الدقيقة 33 من عمر الشوط الأول من اللقاء.
ومن المتوقع أن يشهد الشوط الثاني قوة وإثارة كبيرة، خاصة وأن المنتخبان يبحثان عن تحقيق الفوز خلال هذه المواجهة.
وكان المنتخب الفرنسي قد بدأ المباراة بالتشكيل التالي:
حراسة المرمى: ماينان.
خط الدفاع: ثيو هيرنانديز، ويليام ساليبا، إبراهيما كوناتي، كلاوس.
خط الوسط: كانتي، يوسف فوفانا.
خط الوسط الهجومي: باركولا، مايكل أوليز، جريزمان.
خط الهجوم: مبابي.
البدلاء: سامبا، دينييه، أوباميكانو، كونيه، جندوزي، ماركوس تورام، عثمان ديمبلي، كولو مواني، وارن زائير إيمري، أريولا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إيطاليا فرنسا المنتخب الفرنسي دوري الأمم الأوروبية الأمم الأوروبية
إقرأ أيضاً:
استقرار التضخم في فرنسا عند 0.9% في نوفمبر
كشفت بيانات نهائية أصدرها مكتب الإحصاء فى فرنسا (انسي)، اليوم الجمعة، أن تضخم أسعار المستهلكين في البلاد ظل مستقراً، بالتوافق مع تقديرات أولية، في نوفمبر.
وبلغ تضخم أسعار المستهلكين 0.9% في نوفمبر/تشرين الثاني، كما كان في أكتوبر/تشرين الأول، وتماشى مع التقديرات الأولية التي نشرت في وقت سابق.
وتراجع التضخم في قطاع الخدمات إلى 2.2% في نوفمبر/تشرين الثاني من 2.4%. وجرى التعويض عن هذا بتراجع 0.6% في تكاليف المنتجات المصنعة مقابل تراجع بواقع 0.5% في أكتوبر/تشرين الأول، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ).
ومن ناحية أخرى تباطأ التراجع في أسعار الطاقة إلى 4.6% من 5.6% وارتفع تضخم أسعار الغذاء بشكل هامشي إلى 1.4% من 1.3%.
وعلى أساس شهري، تراجع مؤشر أسعار المستهلكين بواقع 0.2% تماشياً مع التقديرات مقابل زيادة بواقع 0.1% في أكتوبر/تشرين الأول.
وأظهرت البيانات أن التضخم الأساسي تراجع إلى 1% من 1.2% في أكتوبر/تشرين الأول.
توقعات بنمو الاقتصاد الفرنسي بما لا يقل عن 0.8% العام الحالي
قال وزير المالية الفرنسي رولان ليسكور، اليوم الأحد، إنه من المرجح أن يحقق الاقتصاد الفرنسي نمواً بنسبة لا تقل عن مستوى 0.8% في عام 2025، ليتجاوز بذلك توقعات الحكومة التي تبلغ نسبتها 0.7%.
وأضاف ليسكور: "شهدنا ربعاً ثالثاً جيداً جداً، لذلك فإننا نحتاج بالفعل إلى ربع رابع سيئ لنسجل نمواً أقل من 0.8%، وهو ما لا أعتقده".
ويظهر الاقتصاد الفرنسي مؤشرات على تجاوزه عاصفة سياسية أدت إلى انهيارات حكومية متكررة خلال العام الماضي، وشكوك حول قدرة أي إدارة على السيطرة على عجز الموازنة الهائل، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية "د ب أ".
وارتفع إجمالي الناتج المحلي بما يصل نسبته نحو 0.5% خلال الربع الثالث، ليتجاوز بذلك توقعات خبراء الاقتصاد، ويتجاوز ضعف الوتيرة التي حققتها منطقة اليورو التي تضم 20 دولة، بحسب الاسواق العربية.