أكد الدكتور علي الدين هلال المفكر السياسي البارز، أنه رغم تقدمه في العمر، فإنه لا يشعر بأي تراجع في قدراته الفكرية، كما أنه يعتزم الاستمرار في جهوده البحثية والفكرية والعلمية ما دام على قيد الحياة.

وأضاف علي الدين هلال خلال لقائه مع الإعلامي حمدي ببرنامج “نظرة”، والمذاع على قناة صدى البلد، قائلًا: “القيم والمبادئ ثابتة ولكن طرق التعبير عنها تختلف وفقا لمعايير كل عصر”.

وتابع علي الدين هلال: “أؤمن بالعدالة الاجتماعية ولكن يجب تطبيقها بصورة عادلة، وقد تختلف من دولة إلى أخرى وفقا لطبيعتها”.

وتابع: “لا يوجد مثقف كبير في مصر لم يتردد على سور الأزبكية، فهذا السور يعد شريان المعرفة في مصر، كما أن أسعار الكتب في فترة طفولته تبلغ 5 صاغ”.  

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: نظره سور الازبكية الدكتور علي الدين هلال علی الدین هلال

إقرأ أيضاً:

الإثنين.. انطلاق النسخة الثانية من "ملتقى تمكين للمسارات المهنية والتقنية"

 

 

مسقط- الرؤية

تنظم مجموعة تمكين الاستثمارية، الإثنين، النسخة الثانية من "ملتقى تمكين للمسارات المهنية والتقنية"، والذي يسعى لتعزيز وعي المجتمع والطلبة وأولياء الأمور بأهمية هذه المسارات ودورها الجوهري في تحقيق مستهدفات رؤية "عُمان 2040"، المتعلقة بتنمية رأس المال البشري، ومواءمة مخرجات التعليم مع احتياجات التنمية المستدامة وسوق العمل المتغير، وتزويد الطلبة بالمهارات والمعارف المهنية والتقنية المطلوبة لسوق العمل.

ويتضمن الملتقى تقديم 5 أوراق عمل من أكاديميين وخبراء مختصين في مجالات التربية التعليم من داخل سلطنة عمان وخارجها، يعقبها جلسة حوارية مع الجهات المشاركة.

وقال الدكتور خميس بن عبيد العجمي رئيس مجلس إدارة مجموعة تمكين للاستثمار: "يأتي هذا الملتقى في وقت تشهد فيه سلطنة عُمان تحولات اقتصادية واجتماعية ضمن رؤيتها 2040 للتنمية المستدامة، إذ يهدف إلى بناء جسور التواصل بين قطاعات التعليم والصناعة، وإعادة تعريف مفهوم النجاح المهني في المجتمع، و تحقيق مجموعة من الأهداف الإستراتيجية، أبرزها تأسيس نظام تعليمي مرن ومتطور يستشرف احتياجات المستقبل، ويستجيب لها بكفاءة وفاعلية".

وأضاف: "يؤكّد الملتقى ضرورة التّوجّه نحو بناء شراكات حقيقيّة بين مؤسّسات التّعليم والقطاعات الصناعية المختلفة، فالمنظور المطروح هنا هو رسم ملامح مستقبل واعد للأجيال القادمة يجمع بين أصالة القيم وتطور المهارات، وبين عمق المعرفة وقوة التطبيق، بعيدًا عن النّقاش الرتيب لبدائل التعليم التقليدي، كما يطرح الملتقى رؤية متكاملة لنظام تعليمي يتميز بقدرته على ربط مخرجات التعليم باحتياجات سوق العمل الفعلية، والتركيز على الجوانب التطبيقية أكثر من النظرية، وتوفير فرص التوظيف المباشر للخريجين، وتلبية للميول والقدرات الفردية للطلبة، ومنح شهادات مهنية معترف بها دوليًا، والتكامل بين المسارات التعليمية المختلفة بدلاً من التنافس بينها، وبناء الشخصية المتكاملة روحيًّا ومعرفيًّا ومهاريًّا، والاحتفاء بالتميز في جميع المجالات الأكاديمية والمهنية والفنية، وتوظيف التكنولوجيا لتوسيع آفاق المعرفة والتدريب".

ويشارك في هذا الملتقى عدد من الهيئات التعليمية والأكاديميين والتربويين والباحثين وعدد من ممثلي الجهات الحكومية والخاصة المعنية بالقطاع التعليمي والطلبة وأولياء الأمور.

 

مقالات مشابهة

  • سفير كوبا بالقاهرة: على دول أمريكا اللاتينية توحيد صفوفها كي يُسمع صوتها
  • هذه صورتنا بالألوان العراقية
  • «الاقتصاد» تطلق مركز المعرفة والابتكار لترسيخ التعاون مع القطاع الأكاديمي
  • بدء محاكمة عصابة سرقة الدراجات النارية في الأزبكية
  • اليوم.. محاكمة عصابة سرقة الدراجات النارية في الأزبكية
  • وليد خليل: الحج عبادة لا تحتمل الخداع.. والرقابة صارمة هذا العام
  • رئيس جنوب إفريقيا: نريد أن ندفع قدما العلاقات التجارية مع الولايات المتحدة
  • مدبولي: نشجع القطاع الخاص على الاستثمار في مسار العائلة المقدسة
  • الإثنين.. انطلاق النسخة الثانية من "ملتقى تمكين للمسارات المهنية والتقنية"
  • مدرسة جبل شمس تفتتح قاعة “قهوة المعرفة” لخلق بيئة تعليمية مبتكرة وتحفيزية