«أحادية الزواج».. 7 حقائق عن النسور الجارحة في اليوم العالمي للتوعية بها
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
النسر من أكبر الطيور الجارحة التي تتميز بالقدرة على الطيران لارتفاعات كبيرة، كما تتميز ببصرها الحاد القوي، ومخالبها الكبيرة، ويحتفل العالم في أول سبت من شهر سبتمبر كل عام، الذي يوافق اليوم، باليوم العالمي للتوعية بالنسور لأهميتها الحيوية فى الحفاظ على بيئة نظيفة، من خلال دورها في التخلص من الجيف؛ لما تتميز به من حاسة شم للحيوانات الميتة بمسافة ميل، وفق ما ذكره موقع «Britannica».
ويحظى اليوم العالمي للنسور بدعم واهتمام كبير من قبل المجموعات والمنظمات المهتمة، وعلى رأسها الاتحاد العالمي لصون الطبيعة «IUCN»، وفي إطار هذا نستعرض 7 حقائق مثير قد لا تعرفها عن النسر، كالتالي:
تمتلك النسور أرجلا عضلية قوية ومخالب قوية ومناقير كبيرة مدمجة تمكنها من تمزيق جسد فرائسهم. النسر لديه أطول فترة حياة بين الطيور، فالنسور تعيش عادة ما بين 20 - 30 سنة في البرية، ويبلغ عمر أكبر نسر بري علي الإطلاق حوالي 32 عاما. تبلغ المسافة بين جناحي النسر من 130 لـ183 سم، وتصل سرعته إلى 48 كم في الساعة. يمتلك النسر عيونا كبيرة تأخذ ما يقرب من 50% من الرأس، وتعتبر رؤيته أفضل بمعدل من 4 لـ5 مرات من رؤية الإنسان.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: النسور مخالب نسر الطيور
إقرأ أيضاً:
3 آب: دعوات لتصعيد الحراك ضد الإبادة في اليوم العالمي لنصرة غزة والأسرى
#سواليف
في ظلّ استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع #غزة، وتصاعد #جرائم_الإبادة و #التجويع بحقّ أكثر من مليوني فلسطيني، انطلقت دعوات فلسطينية إلى #حراك_جماهيري #واسع في الثالث من آب/أغسطس، ليكون يومًا وطنيًا وعالميًا لنصرة غزّة و #الأسرى، واستنهاضًا للضمير الإنساني في وجه #الجرائم_المتواصلة.
ودعت حركة المقاومة الإسلامية ( #حماس )، في بيان صدر اليوم الثلاثاء، جماهير الأمة العربية والإسلامية وأحرار العالم إلى تصعيد الحراك الجماهيري العالمي في أيام الجمعة والسبت والأحد (1 و2 و3 آب/أغسطس)، نصرةً لغزّة والقدس والأقصى والأسرى في #سجون_الاحتلال، وتنديدًا بجريمة الإبادة الجماعية والتجويع الممنهج الذي يتعرض له أكثر من مليوني فلسطيني في قطاع غزة.
وأكدت الحركة أن يوم الأحد الموافق 3 آب/أغسطس سيكون يومًا عالميًا لنصرة القضية الفلسطينية، وذلك وفاءً لدماء القادة الشهداء، وفي الذكرى السنوية الأولى لاستشهاد رئيس مكتبها السياسي إسماعيل هنية، الذي وجّه في حياته نداءً للأمة بأن تظل غزة في ضميرها ووجدانها، حتى رفع #الحصار وإنهاء العدوان.
مقالات ذات صلةودعت حماس إلى تنظيم المسيرات والوقفات الحاشدة في كل الميادين والساحات، وإلى تصعيد الاحتجاجات أمام السفارات الصهيونية والأمريكية، وكذلك بعثات الدول الداعمة للاحتلال، لممارسة كل أشكال الضغط السياسي والدبلوماسي والشعبي حتى يتوقف العدوان ويتم كسر الحصار.
وفي السياق ذاته، وجّه نادي الأسير الفلسطيني نداءً إلى جماهير الشعب الفلسطيني والأحرار في العالم، للمشاركة الفاعلة في فعاليات الثالث من آب، الذي أقرته مؤسسات الأسرى والقوى الوطنية والإسلامية والمؤسسات الشعبية كيوم وطني وعالمي لنصرة غزة والأسرى، واستعادة البعد الإنساني والأخلاقي في مواجهة المجازر الإسرائيلية المستمرة.
وأوضح النادي أن هذا اليوم يأتي بعد أكثر من 660 يومًا على بدء حرب الإبادة بحق الفلسطينيين، داعيًا إلى أن تكون المشاركة بحجم التضحيات التي قدّمها الشعب الفلسطيني، ودماء عشرات الآلاف من الشهداء، وصمود آلاف الأسرى والأسيرات خلف قضبان الاحتلال.
وأكد نادي الأسير أن رفع الصوت الفلسطيني، إلى جانب أصوات أحرار العالم، يشكّل محاولة لاستعادة القيم الإنسانية التي تُواجه أعظم اختبار في ظل صمت المجتمع الدولي، داعيًا الجميع إلى الخروج إلى الشوارع والساحات تحت شعار: الانتصار لغزة، ولأبطالها، ولأسرانا وأسيراتنا في سجون الاحتلال.
يُذكر أن الاحتلال يشن منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 حرب إبادة جماعية على غزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، ضاربًا بعرض الحائط النداءات الدولية وأوامر محكمة العدل الدولية المطالبة بوقف العدوان. وأسفرت هذه الحرب، بدعم أميركي مباشر، عن أكثر من 204 آلاف شهيد وجريح فلسطيني، غالبيتهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى أكثر من عشرة آلاف مفقود، ومئات آلاف النازحين، ومجاعة أودت بحياة العديد من الفلسطينيين.