ماثيو ماكونهي يدعم ابنه في أول فيلم سينمائي له
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
دعم نجم هوليوود ماثيو ماكونهي ابنه ليفي بينما يستعد لظهوره الأول كممثل في فيلم جديد من بطولة كريس برات .
وبحسب موقع "هالو" سيظهر الممثل البالغ من العمر 16 عامًا إلى جانب نجم فيلم "Guardians of the Galaxy" في إنتاج "Way of the Warrior Kid".
استنادًا إلى كتاب يحمل نفس الاسم من تأليف جوكو ويلينك، سيتم إنتاج الفيلم بواسطة Apple وSkydance، وإخراج جوزيف ماكجينتي نيكول ، وكتابة ويل ستابلز.
ورغم أن ماثيو ماكونهي ليس ضمن فريق العمل لكنه ظهر في موقع التصوير لدعم ابنه في زيارة سريعة، يمكن رؤية الثنائي الأب والابن يتشاركان لحظة خاصة خارج الكاميرا، حيث أظهر ماثيو دعمه لليفي في رحلته الجديدة في مجال التمثيل.
تحدث ماثيو ماكونهي سابقًا عن التأثير الذي أحدثه أطفاله عليه، سواء في حياته الشخصية أو المهنية، وقال في تصريح لمجلة بيبول في وقت سابق من هذا العام: "إن إنجابي للأطفال جعلني فنانًا أفضل وممثلًا أفضل، لأن الأطفال يرون الأشياء للمرة الأولى طوال الوقت. فأسئلتهم بريئة".
وأضاف ماثيو: "أصبحت راويًا أفضل للقصص لأن لدي أطفالًا، أي أنني أعود إلى المنزل من العمل في مسلسل مثل True Detective، فيسألني طفلي البالغ من العمر 4 سنوات، "ماذا فعلت اليوم؟" لا أستطيع أن أخبرهم بما يدور حوله المسلسل حقًا، فهو غير مناسب لعمرهم، لذلك يجب أن أسرد لهم قصة مثالية."
وأردف ماثيو: "ولذلك كان علي أن أصبح راويًا أفضل للقصص حتى أتمكن من إخبار أطفالي عن الرجل الصالح، والرجل الشرير، والوحش في هذا، لأحكي لهم قصة كنت فيها."
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ماثيو ماثيو ماكونهي هوليوود كريس برات ا أفضل
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يدعم مستشفيات القدس بـ 23 مليون يورو
أعلن الاتحاد الأوروبي والحكومة الإيطالية عن تقديم مساهمة مالية مشتركة بقيمة 23 مليون يورو إلى السلطة الفلسطينية، مخصصة لتغطية تكاليف التحويلات الطبية إلى مستشفيات القدس الشرقية.
ووفقا للبيان الصادر عن الاتحاد الأوروبي اليوم الأربعاء، تأتي هذه المساهمة في إطار الدعم المالي المباشر لموازنة السلطة الفلسطينية، حيث خصص الاتحاد الأوروبي 22 مليون يورو، في حين ساهمت إيطاليا بمليون يورو.
وقال ممثل الاتحاد الأوروبي في فلسطين، ألكسندر شتوتسمان، إن "الاتحاد الأوروبي ودوله الأعضاء يؤكدون من خلال هذه المساهمة التزامهم بضمان وصول جميع الفلسطينيين إلى الرعاية الطبية الأساسية، في وقت يعاني فيه النظام الصحي من آثار الحرب في غزة وتوترات متصاعدة في الضفة الغربية".
ودعا شتوتسمان إلى "إعادة فتح المعابر لإيصال الإمدادات الطبية العاجلة إلى غزة، وتسهيل نقل المرضى ذوي الحالات الحرجة إلى مستشفيات القدس الشرقية".
ووفقا للبيان، فإن من شأن هذه المساهمة أن تمكّن السلطة الفلسطينية من الوفاء بالتزاماتها المالية تجاه مستشفيات القدس الشرقية، التي تواجه ضغوطا متزايدة نتيجة الظروف القائمة والأوضاع الاقتصادية المتدهورة، كما تضمن استمرار تقديم الرعاية الطبية التخصصية للمرضى الفلسطينيين في الأراضي الفلسطينية المحتلة، لا سيما في ظل النقص الحاد في الخدمات داخل المستشفيات العامة.
من جهته، قال القنصل العام الإيطالي في القدس، دومينيكو بيلاتو، إن "هذه المساهمة تأتي في لحظة حرجة يرزح فيها النظام الصحي الفلسطيني تحت ضغط كبير"، مشيرا إلى أهمية آلية "بيغاس" في تمكين المرضى من الحصول على خدمات طبية عالية الجودة في القدس الشرقية، التي تفتقر إليها مرافق الضفة الغربية حاليًا.
وتُدار معظم مساعدات الاتحاد الأوروبي للسلطة الفلسطينية من خلال آلية "بيغاس" التي أُطلقت في عام 2008 لدعم الإصلاحات وخطط التنمية الوطنية، وتشمل تمويل الرواتب والمساعدات الاجتماعية وتكاليف التحويلات الطبية. وبلغ إجمالي التمويل المقدم عبر هذه الآلية أكثر من 3 مليارات يورو حتى اليوم.
إعلانومنذ عام 2013 موّل الاتحاد الأوروبي، إلى جانب دوله الأعضاء، تحويلات طبية إلى مستشفيات القدس الشرقية بقيمة تجاوزت 213 مليون يورو، وفق البيان.