في عيدهم الـ 72.. أبو صدام يكشف عن أهم مطالب الفلاحين من الحكومة
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
كتب- عمرو صالح:
قال حسين عبدالرحمن أبوصدام، نقيب الفلاحين، إن حل أزمة شح الأسمدة وارتفاع أسعارها أحد أبرز طلبات الفلاحين في عيدهم الـ 72، لافتًا إلى أن وصول طن الأسمدة الكيماوية في السوق الحرة إلى 20 ألف جنيه يثقل كاهل الفلاحين.
وأضاف أن توفير مستلزمات الزراعة بكميات كافية وأسعار مناسبة بات طلب كافة المزارعين؛ حيث يطالبون الدولة بتوفير الآلات والمعدات الزراعية المتطورة بكميات كافية وأسعار مناسبة وكذلك مستلزمات تركيب وتشغيل وإنشاء محطات الطاقة الشمسية وإقامة طرق الري الحديثة مع توفير مستلزمات الإنتاج الزراعي الأخرى من أسمدة وتقاوي، وكذلك خفض أسعار الكهرباء والوقود الخاصة بالعمليات الزراعية.
وأشار عبدالرحمن إلى أن الإرشاد الزراعي أحد أهم طلبات الفلاح حيث يطالب الفلاحين بندوات ومؤتمرات وبرامج تلفزيونية مستمرة للتوعية والإرشاد بكل ما يخص القطاع الزراعي مع ضرورة تكريم المتميزين من المزارعين في كل المجالات الزراعية وتشديد الرقابة علي المبيدات وزيادة القوافل البيطرية وتوفير الأدوية البيطرية والأمصال واللقاحات بأسعار مناسبة وبكميات كافية وكذلك توفير مستلزمات الأعلاف.
وأكد أبو صدام، علي ضرورة الالتزام بالنصوص الدستورية الخاصة بالفلاحين والقطاع الزراعي وتفعيلها علي الوجه الأكمل حيث ألزم الدستور الدولة والحفاظ علي الرقعة الزراعية وزيادتها وتجريم الاعتداء عليها وشراء المحاصيل الأساسية من الفلاحين بهامش ربح والتعاون مع النقابات والاتحادات الفلاحية وكذلك تمثيل الفلاحين تمثيل ملائم في المجالس النيابية والمحلية.
اقرأ أيضا:
أجواء حارة وأمطار ورياح.. الأرصاد تعلن تفاصيل طقس الـ 6 أيام المقبلة
وزير الري: إزالة التعديات على مصرف بلاد العايد بالشرقية
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: بارالمبياد باريس 2024 حادث طابا هيكلة الثانوية العامة سعر الدولار إيران وإسرائيل أسعار الذهب الطقس زيادة البنزين والسولار التصالح في مخالفات البناء أكرم توفيق معبر رفح تنسيق الثانوية العامة 2024 سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان نقيب الفلاحين أسعار الأسمدة أزمة الأسمدة المزارعين الفلاحين القطاع الزراعى الإرشاد الزراعي المحاصيل الزراعية
إقرأ أيضاً:
إيران: اتفاقية الضمانات النووية أصبحت "غير مناسبة لظروف الحروب"
أكد المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية بهروز كمالوندي، أن اتفاقية الضمانات النووية أصبحت "غير مناسبة لظروف الحروب ولا تستجيب لمتطلبات المرحلة بعد الهجوم الأمريكي – الإسرائيلي الأخير على إيران"، وفق تعبيره.
وقال كمالوندي، في رسالة إلى الوكالة الدولية للطاقة الذرية، إن "الهجمات التي استهدفت منشآت نووية إيرانية، كشفت عن ثغرات جوهرية في الاتفاقية"، مشددًا على :ضرورة إصلاحها بما يتلاءم مع الأوضاع الأمنية الحالية".
وأضاف أن "المشكلة الأساسية تكمن في أن الوكالة الدولية تتبنى نهجًا سياسيًا بالكامل بدلًا من الالتزام بالمهنية والموضوعية المتوقعة منها".
وأوضح المسؤول الإيراني أن "طهران ما تزال متعاونة مع الوكالة، إلا أن الأخيرة لم تصدر أي إدانة للهجوم على إيران"، معتبرًا أن صمتها مؤشر على "ازدواجية واضحة".
وأشار إلى أن "الولايات المتحدة والدول الأوروبية تجاهلت بالكامل الاعتداء على المنشآت النووية الإيرانية خلال القرار الأخير الصادر عن الوكالة".
وأكد كمالوندي أن "إيران ماضية في تطوير قدراتها"، وقال: "سنواصل مسيرتنا بقوة مهما اشتدت الضغوط، ولن نسمح بإضعاف قوتنا، وفي مقدمتها قدراتنا النووية".