شيع العشرات من أهالي قرية فيديمين بمركز سنورس بمحافظة الفيوم جثامين الشبان الثلاثة الذين لقوا  مصرعهم فى حادث  تصادم سيارة أجرة مع أخرى نقل  بطريق الفرافرة  الواحات البحرية.

 

 

خرجت جنازات الشبان الثلاثة فى ثلاثة صناديق ، بعد أن تمت صلاة الجنازة عليهم، ودفنهم إلى مثواهم الأخير وسط صرخات وحالات إغماء وسط المقابر.

 

والشبان الثلاثة الذين تم تشييع  جنازاتهم هم محمد على عويس (20 سنة ) ، ومحمد علام سويدان (22 سنة ) ومحمد أحمد الربعاوى ( 22 سنة ) .

 

بالصور..انفجار إطار السيارة وراء مصرع 3 من شباب الفيوم

 

 

 

 

رابطة الأندية تعلن موعد انطلاق الدوري والقرعة والميعاد المبدئي لبطولة كأس سوبر الأبطال

 

 

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الفيوم تشييع جثامين

إقرأ أيضاً:

«علي جمعة»: الذين ينكرون السنة لا يفهمون صحيح البخاري

قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف ومفتي الجمهورية الأسبق، إن الإمام البخاري لم يكن مجرد راوٍ أو جامعٍ للأحاديث، بل كان أول من جرد الحديث الشريف وميّزه عن الآراء الفقهية، فجعل في كتابه «الجامع الصحيح» أبوابًا دقيقة تعبّر عن فقهه وفهمه للحديث، دون أن يخلط بينها وبين اجتهادات الفقهاء.

وأوضح عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف ومفتي الجمهورية الأسبق، خلال بودكاست "مع نور الدين"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس، أن البخاري لم يقتصر على كتابه الصحيح، بل ألّف عددًا من الكتب الأخرى مثل: الأدب المفرد، ورفع اليدين في الصلاة، وخلق أفعال العباد، والتاريخ الكبير، والتاريخ الأوسط، والتاريخ الصغير، والقراءة خلف الإمام، وغيرها، مشيرًا إلى أن الإمام لم يشترط الصحة المطلقة إلا في كتابه الصحيح فقط، أما باقي مؤلفاته فكان يقبل فيها الحديث الضعيف إذا لم يجد الصحيح، لأنه يرى أن الحديث الضعيف حجة في بعض المواضع.

وبيّن الدكتور علي جمعة أن سند الأحاديث في "صحيح البخاري" يتراوح بين ثلاثي وتساعي (أي بين 3 إلى 9 رواة بين البخاري والنبي ﷺ)، مؤكدًا أنه لا يوجد حديث في الصحيح بسند عشاري، وهو ما يدل على دقة الإمام البخاري في اختياره للرواة وتقليله عدد الوسائط قدر الإمكان.

كما أشار إلى أن العلماء بعد البخاري قاموا بعمل موسوعات عن رجال "صحيح البخاري"، ووجدوا أنهم جميعًا ثقات، بل إنهم إذا وجدوا كلامًا على راوٍ معين تتبعوا الرواية نفسها في الصحيح، ليجدوا لها طريقًا آخر دون هذا الراوي، حفاظًا على دقة الكتاب.

وقال الدكتور علي جمعة: "الإمام البخاري لم يؤلف كتابًا عاديًا، بل الأمة كلها خدمته، واعتبرته كتاب أمة، وليس كتاب فرد.. كل محدث وكل ناقد وكل عالم في اللغة والنحو والفقه خدم هذا الكتاب، ولذلك كان الناس يتبركون بقراءته في الكوارث والمجاعات والحروب، كما يتبركون بقراءة القرآن الكريم، وكانوا يقرؤونه تعبّداً وتعلّماً وتعليماً".

وأضاف: "الناس الذين ينكرون السنة لا يفهمون طبيعة هذا الكتاب، ويظنون أنه مجرد جهد بشري يمكن الطعن فيه بسهولة، بينما هو في الحقيقة كتاب أجمعت عليه الأمة وحققته قرونًا بعد قرون، ولهذا لا يجوز التعامل معه كأي كتاب عادي، بل يجب احترام الجهد الجماعي الذي أنتجه".

مقالات مشابهة

  • تشييع جثامين 3 شباب لقوا مصرعهم في حادث على الإقليمي ببلبيس
  • تشييع 3 شباب بشبين القناطر لقوا مصرعهم في حادث مروع بـ إقليمي ببلبيس
  • مصرع شخص وإصابة 6 في انقلاب ميكروباص على طريق القاهرة – الفيوم
  • مصرع وإصابة 7 أشخاص في حادث انقلاب ميكروباص على طريق القاهرة الفيوم
  • «علي جمعة»: الذين ينكرون السنة لا يفهمون صحيح البخاري
  • أكبر علية تشييع سرية في المنطقة.. مليشيا الحوثي تجبر أهالي ضحايا انفجار صرف بدفنهم سرا وتمنع إقامة مراسيم عزاء
  • إصابة 7 أشخاص في حادث انقلاب ميكروباص بصحراوي الفيوم
  • وزير العمل: 200 ألف جنيه لأسرة كل متوفي و20 ألفًا للمصابين من العمالة غير المنتظمة ضحايا حادث المنوفية
  • إصابة 5 أشخاص في حادث انقلاب سيارة ملاكي في الفيوم
  • عن الذين خاطروا بأنفسهم وأموالهم فلم يرجعوا من ذلك بشيء