صحيفة صدى:
2025-06-10@14:54:19 GMT

الراهب : مسلي المعمر لم يكن صاحب قرار .. فيديو

تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT

الراهب : مسلي المعمر لم يكن صاحب قرار .. فيديو

‍‍‍‍‍‍

ماجد محمد

أكد لاعب نادي النصر السابق حسن الراهب، أن إدارة مسلي المعمر أكثر إدارة مرت على تاريخ النصر بالدعم.

وقال الراهب خلال حديثه على برنامج مع تركي:” المعمر لم يكن صاحب قرار وإدارته أكثر إدارة مرت على تاريخ نادي النصر بالدعم ولم تحقق أي شي للنصراويين رغم الدعم الكبير.”

وأضاف:” أن إدارة مسلي هي أكثر إدارة تم تغيير لاعبين بها “، لافتًا أن مسلي لا يدعم بالأساس .

ولفت خلال حديثه إلى أن النصراويين بحاجة إلى رئيس له شخصية كبيرة وقرار حازم يتخذه من نفسه .

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/09/GaKegGiWQ9AUiUeP.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: النصر رئيس مسلي آل معمر

إقرأ أيضاً:

ماكرة وظريفة.. هكذا هربت فقمة الراهب المتوسطية من براثن الانقراض

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)--  تتميّز فقمة الراهب المتوسطية، بعيونها الكبيرة الدائرية، ومظهرها اللطيف، وبكونها أذكى ممّا تبدو عليه.

تُعرف هذه الحيوانات بأساليبها الماكرة في انتزاع وجبةٍ لنفسها من شباك الصيد، بشكلٍ يؤدي إلى تمزيقها أحيانًا.

لذا لم تحظ هذه الكائنات بشعبية لدى الصيادين، إذ أقدم بعضهم على قتلها عمدًا على سبيل الانتقام.

كما أن هذه الثدييات، التي كانت منتشرة على نطاقٍ واسع في جميع أنحاء البحر الأبيض المتوسط، ​​والبحر الأسود، وشمال غرب إفريقيا، بالإضافة إلى جزر الكناري، وماديرا، والأزور الأطلسية، كانت تُصطاد تاريخيًا من أجل اللحوم، والزيت، والجلود.

عانت أعدادها من انخفاض كبير في القرن الـ20 نتيجةً لهذه التهديدات، وأصبحت من أكثر الثدييات البحرية المهددة بالانقراض على وجه الأرض.

لكن انقلبت الأمور في السنوات الأخيرة.

تُعد فقمة الراهب المتوسطية واحدة من أكثر الثدييات البحرية المهددة بالانقراض. Credit: Dendrinos/MOm

رغم أن فقمة الراهب المتوسطية لا تزال معرضة للخطر، إلا أنّ أعدادها تتزايد بفضل جهود الحفظ والحماية القانونية.

قدَّرت بعض المصادر أنّ أعدادها تراوحت بين 400 و600 في وقتٍ سابق من هذا القرن، بينما أشارت التقديرات الحالية إلى أنّ أعدادها حول العالم وصلت إلى نحو ألف فقمة راهب متوسطية تقريبًا.

هذه الفقمات تتميز بزعانف قصيرة ومستديرة نسبيًا، وبعكس غالبية الفقمات الأخرى، توجه أنفها إلى الأعلى، ما يمنحها تعبيرًا لطيفًا يشبه تعبير الكلب تقريبًا. Credit: A. Bourikas/MOm

في عام 2015، أُعيد تصنيف هذا النوع من فئة "مهدد بالانقراض بشكل حرج" إلى فئة "مهدد بالانقراض"، وقبل عامين، تم اعتباره "معرضًا للخطر" فحسب. 

يأمل العلماء أن يحظى هذا النوع بمستقبل أكثر إشراقًا في ظل استمرار جهود الرعاية.

يُذكر أن الفيلسوف اليوناني، أرسطو، كان أول من وصف فقمة الراهب المتوسطية في كتابه "تاريخ الحيوانات" (History of Animals)، الذي يعود إلى القرن الرابع قبل الميلاد.

ولفَتَ أرسطو إلى أن الفقمات كانت تتجمع في قطعان على الشواطئ الرملية المفتوحة، والصخور الشاطئية، والكهوف الكبيرة التي يسهل الوصول إليها، ووصفها بأنّها واسعة الانتشار، واجتماعية، وجزء لا يتجزأ من الحياة الساحلية في البحر الأبيض المتوسط.

أصبحت هذه الفقمات أكثر انعزالاً مقارنةً بالماضي.Credit: A. Karamanlidis/MOm

كما قيل أنّ اسمها مشتق من طيّات الجلد حول عنقها، والتي رأى علماء الطبيعة الأوروبيون الأوائل أنّها تشبه رداء الراهب ذي القلنسوة.

أصبحت هذه الفقمات أكثر انعزالاً اليوم، وتتواجد بشكلٍ رئيسي شرق البحر الأبيض المتوسط، مع تركّزها على طول السواحل، والكهوف الخفية في اليونان، وتركيا، وقبرص.

توجد مجموعة أخرى في كابو بلانكو على الساحل الموريتاني شمال غرب إفريقيا.

أفاد ديميتري تسياكالوس، من الجمعية اليونانية لدراسة وحماية فقمة الراهب "MOm"، المعنية بالحفاظ على هذا النوع، أنّ كابو بلانكو هو المكان الذي لا يزال يمكن فيه رؤية مستعمرة كبيرة حيث تبقى جميع الفقمات معًا.

في مناطق مثل اليونان وموريتانيا، أدّت قرون من الاضطهاد إلى تخلّي الفقمات عن الشواطئ المفتوحة والتكيف بدلاً من ذلك مع استخدام الكهوف البحرية الخفية بغرض التكاثر والراحة.

تدير منظمة "MOm" مركزًا لإعادة تأهيل الفقمات اليتيمة أو المصابة.Credit: Dendrinos/MOm

لكن هناك دلائل على أنّها بدأت تستعيد عاداتها القديمة تدريجيًا، وأوضح تسياكالوس: "رصدنا الولادة والرضاعة على الشواطئ المفتوحة مجددًا. يُظهر ذلك أنّه مع تحسن سلوكيات البشر، تستعيد الفقمات ثقتها، وتعود إلى سلوكها الأصلي".

شملت جهود حماية هذا النوع إنشاء مناطق بحرية محمية حول موائلها الرئيسية، مثل كهوف الولادة، وتقييد استخدام معدات الصيد، ونقل بعض ممارسات الصيد الخطرة للحد من الصيد العَرَضي، ونشر الوعي تجاه هذه الفقمات بين الجمهور ومجتمعات الصيد.

كما مُنحت الفقمات حماية قانونية قوية بموجب قوانين واتفاقيات وطنية ودولية مختلفة.

لا يزال مستقبل هذه الكائنات البحرية غامضًا.Credit: Dendrinos/MOm

مقالات مشابهة

  • بيولي يرفض تدريب منتخب إيطاليا
  • الشباب يخاطب النصر لاستعارة العقيدي
  • الهلال يُقدم عرضًا لضم لاجامي والنصر يرد بطلب مضاعف
  • ماكرة وظريفة.. هكذا هربت فقمة الراهب المتوسطية من براثن الانقراض
  • رونالدو يشترط على إدارة النصر التعاقد مع لاعبين مميزين ويقترح أسماء
  • بوكيه ورد معاه للأهلي.. مجدي الجلاد يهاجم إدارة الزمالك بسبب زيزو: نادي الرجال لا يبكي
  • ماني خارج حسابات النصر
  • زين الدين بلعيد يتجه إلى الدوري المصري من بوابة نادي الزمالك
  • محمد آل فتيل يرفض عرض الـ5 ملايين من النصر
  • النصر يشترط التعاقد مع بديل قبل السماح برحيل بيولي