بعض الطرق الطبيعية لعلاج القولون العصبي
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
#سواليف
بعض #الطرق_الطبيعية لعلاج #القولون_العصبي :-
· #اليانسون: حيثُ إن له قدرة كبيرة على تهدئة الأعصاب، وتحقيق الاسترخاء للجسم، مما يُقلل احتمالية الإصابة بالقولون العصبي، أو حتى المساهمة في علاجه، والتخفيف من حالة التهيّج التي يشعر بها المريض.
· الشمر: يمكن شرب مغلي بذور الشمر لتهدئة القولون، وتقليل الانقباضات والآلام الناتجة عن حركته النشطة في بعض الأحيان.
· #الزنجبیل: حيثُ إنّ له فعالية تسكين أعصاب القولون.
· بذور #الكتان: بذور الكتان من أكثر العلاجات الطبيعية المفيدة في حالة آلام والتهابات الأمعاء وتقلصاتها، وغالباً ما يُنصح المصابون بالقولون العصبي بتناول ملعقةٍ كبیرةٍ من زیت بذرة الكتان یومیاً.
· #العسل: يُخلص العسل البطن من الغازات، لذا يمكن تناول ملعقةً كبيرةً منه بعد تناول كل وجبة من الوجبات الأساسية الثلاث يومياً.
· الحلبة: تطرد الحلبة المخاط الزائد من القولون، وتُسهل خروج البراز بصورةٍ طبيعية.
· الكراویة: تُخفف الكراوية الانتفاخ، وهو من أبرز أعراض القولون العصبي.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الطرق الطبيعية القولون العصبي اليانسون الزنجبیل الكتان العسل القولون العصبی
إقرأ أيضاً:
توقيع اتفاقية تنفيذ مشروع “الإدارة المتكاملة للأنظمة الطبيعية (Jilmi Project)”
صراحة نيوز- أطلقت وزارة البيئة مشروع “الإدارة المتكاملة للأنظمة الطبيعية (Jilmi Project)” بالشراكة مع برنامج الأمم المتحدة للبيئة (UNEP) وبدعم من صندوق المناخ الأخضر (GCF)، خلال المؤتمر العالمي للحفاظ على الطبيعة المنعقد في أبوظبي، بحضور سمو الأميرة بسمة بنت علي.
وشهد الحفل توقيع اتفاقية تنفيذ المشروع بين وزير البيئة الدكتور أيمن سليمان، ودورين روبنسون نائبة مدير النظم البيئية في برنامج الأمم المتحدة للبيئة، والدكتور هاني الشاعر المدير الإقليمي للاتحاد الدولي لحماية الطبيعة في غرب آسيا، بحضور ممثلين عن الجهات الوطنية والدولية الشريكة والداعمة.
وأكد الدكتور سليمان، أن المشروع يجسد رؤية الأردن في إعادة صياغة العلاقة بين الإنسان والماء والأرض من خلال حلول بيئية مبتكرة تعزز التكيف مع تغير المناخ وتدعم الأمن المائي والزراعي في وادي الأردن الشمالي كنموذج تطبيقي للإدارة المتكاملة للأنظمة الطبيعية.
وأشار إلى أن المشروع يسعى إلى تحسين إدارة الموارد المائية والزراعية واستعادة النظم البيئية المتدهورة عبر آليات تمويل مبتكرة مثل تأسيس صندوق للمياه يعتمد على مبدأ الدفع مقابل خدمات النظام البيئي، إلى جانب دعم المجتمعات المحلية من خلال منح صغيرة للمزارعين والبلديات والشباب الرياديين لتنفيذ مشاريع قائمة على الطبيعة تعزز الصمود أمام تحديات المناخ.
كما أضاف سليمان أن المشروع يأتي تنفيذا لرؤية الأردن المناخية وتجسيدا للنسخة الثالثة من المساهمات المحددة وطنيا (NDCs)، وانسجاما مع السياسة الوطنية لتغير المناخ 2022–2050 والخطة الوطنية للتكيف، من خلال نهج متكامل على مستوى الأحواض المائية يعزز التنسيق بين القطاعات، مؤكدا أن نجاح المشروع يعتمد على شراكة وطنية ودولية فعالة.
واختتم سليمان بالتأكيد على أن المشروع يمثل نقطة تحول في مسار العمل البيئي والمناخي في الأردن، ومنصة وطنية لتعزيز الاقتصاد الأخضر العادل وتحويل التحديات المناخية إلى فرص تنموية مستدامة تخدم الإنسان والطبيعة معا.