جامعة حلوان الأهلية تعلن أسماء الفريق المتأهل لمسابقة «العباقرة»
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
عقدت جامعة حلوان الأهلية اختبارات لتحديد الفريق المتأهل لمسابقة «العباقرة جامعات» للموسم السابع، وذلك تحت إشراف الدكتور حسام رفاعي نائب رئيس الجامعة لشؤون التعليم والطلاب وإدارة رعاية الطلاب بالجامعة.
يأتي ذلك في ظل اهتمام الدكتور السيد قنديل رئيس جامعة حلوان الأهلية بأهمية الأنشطة الطلابية والمسابقات العلمية والثقافية، وتشجيع الطلاب على المشاركة في الأنشطة المختلفة.
وأكد بيان صادرعن جامعة حلوان، اليوم الأربعاء، أن الاختبار تضمن أسئلة علمية، وثقافية، وتاريخية، وأدبية، ورياضية، وقدرات ذهنية.
وأضاف أنه عقب الانتهاء من الاختبارات وتصحيح الإجابات أعلن الدكتور هلال أحمد والدكتورة منار فودة المشرفين على الترشيح لمسابقة عباقرة الجامعات، الفريق الفائز من الطلاب المتقدمين والذي تكوّن من 8 طلاب وجاءت أسمائهم كالتالي:
١ـ محمود محمد معوض (كلية العلوم)
٢ـ علي ثروت عطية (كلية طب الأسنان)
٣ـ إبراهيم ممدوح بدر ( كلية الهندسة)
٤ـ يوسف وحيد شوقي (كلية علوم الحاسب)
٥ـ جنى عبدالكريم ( كلية علوم الحاسب)
٦ـ أفنان مجدي عويس (كلية علوم الحاسب)
٧ـ شروق عماد كمال (كلية العلوم)
٨ـ نور أشرف عبد الرحمن (كلية طب الأسنان).
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جامعة حلوان عباقرة الجامعات مسابقة عباقرة الجامعات جامعة حلوان
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة القاهرة الجديدة التكنولوجية: لا نُقيِّم الطلاب بالامتحان التقليدي
قال الدكتور طارق عبد الملاك، رئيس جامعة القاهرة الجديدة التكنولوجية، إن الطلاب في الوقت الحالي ينتمون إلى جيل رقمي يُعرف باسم "الجيل الرقمي الأصلي" (Digital Natives)، أي أنهم وُلدوا في عصر التكنولوجيا، مما يجعل طرق التعلم التقليدية غير ملائمة لطبيعة تفكيرهم واحتياجاتهم التعليمية.
وأضاف، في حواره مع الإعلامي خالد أبو بكر، مقدم برنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار"، أن هذا الواقع دفع الجامعات التكنولوجية إلى تبني أساليب تدريس حديثة تتناسب مع طبيعة هذا الجيل، أبرزها "نظام التعليم بمنظومة الجدارات".
وتابع، أنّ التقييم الأكاديمي في هذا النظام لا يقتصر على الامتحانات التقليدية داخل اللجان، وإنما يُمنح الطالب مهمة أو مشروعاً مرتبطاً بالمقرر الدراسي، يُنفذه على مدار أسبوعين أو شهر، سواء في المنزل أو داخل الحرم الجامعي، ويُقدّم في نهايته منتجاً فعلياً.
وأشار إلى أن هذه الطريقة أظهرت قدرًا كبيرًا من الإبداع لدى الطلاب، الذين أنجزوا مشروعات متميزة ليست فقط في مادة واحدة بل في عدة مواد دراسية.
وذكر، أن المنظومة لا تُلغِي وجود المناهج أو المعايير، بل تقوم على مخرجات تعليمية واضحة تُصاغ في هيئة سيناريو يحاكي بيئة العمل الواقعية، ويُطلب من الطالب تنفيذ مهام محددة ضمن هذا السياق، بحيث يتمكن من تطبيق المعارف والمهارات المرتبطة بمجاله المهني، ويُقدِّم في النهاية منتجاً يُستخدم كمعيار حقيقي لقياس مدى اكتسابه للجدارات اللازمة لسوق العمل.