أسعار مستلزمات الدراسة في معرض «أهلا مدارس» بالمنوفية.. خصومات تصل إلى 30%
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
افتتح اللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية معرض أهلا مدارس يوم الاثنين الماضي في مدينة شبين الكوم، بالتزامن مع إعلان مديرية التموين والتجارة الداخلية في المحافظة أسعار الأدوات الدراسية مع خصومات مميزة، والمقرر بدايته 21 سبتمبر الجاري، لتلبية احتياجات الطلاب وأولياء الأمور.
37 معرض «أهلا مدارس» في المنوفيةوقال المحاسب أسامة عزالدين، وكيل وزارة التموين في تصريحات لـ«الوطن»، إن هناك 37 معرض أهلا مدارس موزعة على المدن والقرى بنطاق المحافظة، موجود منها 10 معارض تابعة للمديرية موجودة في جميع المراكز، إضافة إلى 27 مكتبة ومحل تم التعاقد معها وضمها إلى سلسلة أهلا مدارس، مشيرا أن الخصومات على الأدوات المدرسية تصل إلى 30%.
طقم هندسي صاج بـ 20 جنيها
آلة حاسبة 75 جنيها
2 استيكة 5 جنيهات
دستة قلم جاف 32 جنيها
دستة قلم رصاص 25 جنيها
2 براية 5 جنيها
علبة ألوان 10 جنيهات
قلم 6 لون 10 جنيهات
قلم سنون 10 جنيهات
لانش بوكس 30 جنيها
زمزمية 30 جنيها
دستة كراسة 75 جنيها
دستة كشكول 65 جنيها
كشكول سلك 35 جنيها
أسعار حقائب الحضانة تبدأ من 40 إلى 125 جنيها.
أسعار حقائب طلاب المدارس تبدأ من 150 إلى 300 جنيه.
أسعار حقائب لاب توب تبدأ من 160 إلى 350 جنيها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنوفية معرض أهلا مدارس أهلا مدارس خصومات أهلا مدارس أسعار أهلا مدارس محافظة المنوفية أهلا مدارس
إقرأ أيضاً:
كيف تؤثر تقلبات أسعار النفط على القطاعات الاقتصادية في الأردن؟
صراحة نيوز- كشفت دراسة علمية حديثة، نُشرت في العدد الرابع من المجلد الثامن عشر لمجلة Journal of Risk and Financial Management لعام 2025، عن تحليل معمق لأثر صدمات أسعار النفط على القطاعات الاقتصادية في الأردن. وأعد الدراسة الباحثان الأردنيان الدكتور سالم عادل زيادات من الجامعة الأردنية والدكتور ماهر خصاونة من الجامعة الهاشمية.
اعتمدت الدراسة على نموذج اقتصادي متطور يُعرف بـ”نموذج الترابط الزمني المتغير” (TVP-VAR)، والذي يُستخدم لتتبع تحوّلات العلاقة بين أسعار النفط وأداء قطاعات البورصة الأردنية الثلاثة: المالية، والخدمات، والصناعة.
وأظهرت النتائج أن العلاقة بين أسعار النفط وهذه القطاعات ليست ثابتة، بل تتغيّر بمرور الزمن وبحسب نوع الصدمة (طلب، عرض، أو مخاطر)، ما يجعل من الصعب التنبؤ بتأثيراتها بدقة. فعلى سبيل المثال، خلال الأزمات الكبرى مثل الأزمة المالية العالمية عام 2008 وجائحة كوفيد-19، ارتفع الترابط بين أسعار النفط والأسواق المالية بشكل كبير، مما أضعف فعالية تنويع المحافظ الاستثمارية.
ولاحظ الباحثان أن صدمات الطلب على النفط كانت الأكثر تأثيرًا على السوق، مقارنةً بصدمات العرض، وهو ما يتماشى مع الأدبيات الاقتصادية التي تفرّق بين ارتفاع الأسعار بسبب زيادة الاستهلاك مقابل نقص الإمدادات.
وفيما يخص التأثيرات القطاعية، بيّنت الدراسة أن القطاع المالي كان الأكثر عرضة لتلقي الصدمات، في حين ساهم قطاعا الخدمات والصناعة في نقل هذه التأثيرات لباقي السوق، خصوصًا في الفترات التي تتسم بتوترات جيوسياسية أو أزمات اقتصادية وصحية.
وخلص الباحثان إلى مجموعة من التوصيات، من أبرزها:
على المستثمرين استخدام أدوات تحوّط مرنة تأخذ في الاعتبار الطبيعة الديناميكية للعلاقة بين أسعار النفط والأسواق المالية.
ضرورة أن يستعين صناع السياسات بمؤشرات الترابط المالي لرصد نقاط الضعف الهيكلية في السوق.
تشجيع التحول نحو مصادر الطاقة المستدامة لتقليل الاعتماد على النفط المستورد.
تؤكد هذه الدراسة أهمية فهم الروابط المتغيرة والمعقّدة بين أسواق الطاقة والأسواق المالية، خاصة في الاقتصادات الناشئة مثل الأردن، حيث تلعب أسعار النفط دورًا محوريًا في تشكيل معالم الاستقرار الاقتصادي والمالي.