كشف الدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، الفرق بين الحديث المتواتر والحديث الآحاد، موضحًا أن الحديث المتواتر هو ما رواه عدد كثير تحيل العادة تواطؤهم على الكذب، ولا بد من وجود هذه الكثرة في جميع الأحاديث.

أحمد عمر هاشم يكشف شروط الحديث الصحيح ويُفرق بينه وبين الضعيف والحسن (فيديو) أحمد عمر هاشم عن مؤسسة تكوين: "لم أخشى منها" الله تكفل بحفظ القرآن الكريم

وأضاف "هاشم" خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج "نظرة" المذاع على فضائية "صدى البلد"، "حديث الآحاد فهو ما لم يجمع شروط المتواتر، وهو ينقسم من حيث عدد رواته إلى ثلاثة أقسام مشهور، عزيز، غريب، وعدد قليل لا يتجاوز بضع المئات".

وتابع "لا أخشى أحاديث الآحاد ما دام ثبت صحتها ونعبد الله بها، ويجب ترك الأحاديث الضعيفة، ما لم يثبت صحته، الله تكفل بحفظ القرآن الكريم، والقرآن الكريم حثنا على التفكير وإعمال العقل، ويمكن للشخص التفكير في الأحاديث الصحيحة وإعمال العقل فيها، ولا يمكن التسليم بالتفكير في الأحاديث الضعيفة".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الدكتور أحمد عمر هاشم عضو هيئة كبار العلماء القرآن الكريم الدكتور أحمد عمر هاشم الإعلامي حمدي رزق الازهر الشريف هيئة كبار العلماء بالأزهر حفظ القرآن الكريم حمدي رزق حفظ القرآن أحمد عمر هاشم

إقرأ أيضاً:

حملة لإعادة تأهيل المجمع الرياضي بالخرطوم (2) وصالة هاشم ضيف الله

نظم العاملون بالمجمع الرياضي بالخرطوم (2) حملة واسعة لنظافة المجمع، شملت الساحات الخارجية، وصالة الرمز الرياضي هاشم ضيف الله، والمكاتب الإدارية، وصالة الجيم ، وذلك تمهيدا لإعادة تهيئة البيئة بالمجمع واستئناف الأنشطة الرياضية .ويأتي ذلك في إطار تنفيذ خطة وزارة الشباب والرياضة الرامية إلى تنشيط الحركة الرياضية والشبابية وتهيئة البنى التحتية بعد فترة التوقف، وضمن مشروع الأمل الشبابي والرياضي الذي أدرجه البروفيسور أحمد آدم وزير الشباب والرياضة ضمن خطة الوزارة للمرحلة الحالية، والهادف إلى تهيئة البيئة لعودة النشاط الرياضي والشبابي في مختلف المرافق والمنشآت، وتعزيز دور الرياضة في بناء المجتمع ودعم الاستقرار.وفي جانب متصل ، أطلق الأستاذ عصمت حمد مضوي ، مدير المجمع مبادرة للتفاكر حول إعادة تأهيل صالة الرمز الرياضي هاشم ضيف الله ، من خلال طرح المشروع لتلاميذه المنتشرين في أنحاء العالم ، بغرض المساهمة في إعادة تأهيل الصالة بما يليق باسم الرمز الوطني الكبير .يُذكر أن الأستاذ هاشم ضيف الله كان مدرسة في الانضباط والتربية والخلق الرياضي، وتتلمذ على يديه عدد من الطلاب بمدرسة حنتوب، وظل نموذجا فريدا في السلوك الرياضي الراقي، مما يستدعي من تلاميذه وكل من تأثر بمسيرته أن يسهموا في تخليد ذكراه وإعادة صالته إلى صورتها المشرفة .سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • ما حكم إلقاء السلام على قارئ القرآن؟.. الإفتاء تجيب
  • حملة لإعادة تأهيل المجمع الرياضي بالخرطوم (2) وصالة هاشم ضيف الله
  • أول تعليق من نجل أحمد عمر هاشم بعد تعيينه في مجلس الشيوخ
  • الرئيس السيسي يعين نجل الدكتور أحمد عمر هاشم عضو بمجلس الشيوخ
  • الفرق بين العهد والوعد في حديث سيد الاستغفار
  • الفرق بين الإيمان والإسلام ودقة استعمال كل منهما في القرآن والسنة
  • آخر ما نزل من القرآن الكريم وسبب اختلاف المفسرون
  • غيابه ترك فراغًا كبيرًا في المشهد السياسي الجنوبي.. .. تفاعل واسع مع الحديث عن أحمد الميسري (تقرير)
  • الإذاعي محمود عمر هاشم ينشر كتابًا عن عمه الإمام الراحل أحمد عمر هاشم
  • في حب النبي .. أجمل ما قال الراحل أحمد عمر هاشم في آل البيت