قضية عراقية : عركات حزب الدعوة لا تنتهي!
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
بقلم : د. سمير عبيد ..
أولا : العراق ابتلى منذ عام 2005 وحتى الآن بإرهاصات وصراعات حزب الدعوة ” فروع الدعوة وقادة تلك الفروع” .وللتذكير فحزب الدعوة هو اكثر حزب في تاريخ الاحزاب العراقية تعرض للانشقاقات وعمليات التفريخ . وبسبب مشاكل فروع وقادة حزب الدعوة حصلت الأزمات والنكبات والفجوات خلال ال 21 سنة التي تبوأ فيها السلطة .
ثانيا : أول صراع ” عركة” كانت بين المالكي والجعفري على المنصب والسلطة. والجعفري المتكبر كان يظن بنفسه انه لينين حزب الدعوة وديغول الإسلام السياسي في العراق.ولهذا ( عندما لوصَ الجعفري كحاكم بإمره وارتكب اخطاء جسيمه وفعل أفاعيل جسيمة لصالح ايران والخارج فطالبه الاميركان بالاستقاله فرفض اكثر من مرة فتم استدعائه من قبل الجنرال كيسي ” ومارس كيسي استراتيجية مرعبة جعل الجعفري يهرول ليعلن عن استقاله” – وسوف نتحدث عن ذلك لاحقا) . فجاء المالكي من الصفوف الخلفية للحزب ليأخذ السلطة من الجعفري الذي انشق من الدعوة وأسس حركة الإصلاح أضافه لقناته التلفزيونية ” بلادي ” التي اسسها له وزير الدفاع رامسفيلد وأهدى له حينها سيف الامام علي عليه السلام آنذاك !
ثانيا : فترأس نوري المالكي رئاسة الحكومة في العراق لثماني سنوات متتالية فسمح لإيران بالتوغل في العراق وفي جميع مفاصل الدولة العراقية لكي يحصل على دعمها بحيث(جُدّدَ له لولاية ثانية بطلب من إيران إلى الجانب الاميركي والأخير كان بحاجة لارضاء ايران لكي تستمر في المفاوضات حول المشروع النووي لولادة الاتفاقية بين واشطن وطهران حول هذا المشروع فتم التجديد للمالكي ) وجاء الرئيس الجمهوري دونالد ترامب فعلّقَ تلك الاتفاقية التي ابرمها الرئيس الديموقراطي باراك اوباما ، ولم يكتف ترامب بذلك بل فرض حصارا مركبا ضد ايران . وترامب نفسه اعترف اعترافاً خطيرا و عدة مرات عندما قال ( ان الرئيس أوباما وهيلاري كلينتون هما اللذان أسسا تنظيم داعش الأرهابي ) وكذلك اكدت ذلك شخصيات أميركية رفيعة وتقارير صحفية أميركية وغربية .وجميعنا نعرف كان التمويل لتأسيس ودعم تنظيم داعش من الدول الخليجية وأعترف بذلك وزير الخارجية ورئيس وزراء قطر السابق الشيخ حمد بن جبر ال ثاني، وكان الدور اللوجستي من حصة تركيا ” وكانت تأخذ تمويلا ضخما من الدول الخليجية مقابل ذلك “.
ثالثا:ومنطقياً ان نوري المالكي كان متورط بالسماح لتنظيم داعش الارهابي بالتوغل في العراق واحتلال الموصل ثم احتلال ثلث مساحة العراق ومن خلال اعداد قليلة جدًا من الدواعش الذين هرب امامه الجيش العراقي والشهادات قالت بأوامر ( وكل ذلك مقابل الولاية الثانية) التي منحها ل المالكي الرئيس اوباما ونائب الرئيس جو بايدن ( وهو استنتاج منطقي ) .وبسبب ذلك تعوم التحقيق حول سقوط الموصل وتميع التحقيق في جريمة سبايكر ( لأن السؤال المنطقي : لماذا ارسلت حكومة المالكي هذا العدد الكبير من الشباب الشيعة هناك ولم ترسلهم لقاعدة الامام علي ع في الناصرية على سبيل المثال ؟ والسؤال الاخر هو : لماذا لم يسارع المالكي بصفته القائد العام لنجدة ونقل آلاف الشباب الشيعة “من المتطوعين”في قاعدة سبايكر وقبل ان يصل اليه ارهابيو داعش؟ وتركهم للموت؟ )
رابعا:ثم جاءت مؤامرة حيدر العبادي ليخون سيده نوري المالكي ويسدد له طعنه نجلاء ويأخذ الولاية الثالثة منه ويصبح العبادي رئيسا للحكومة بدعم بريطاني ” في سخرية من القدر ان يكون العبادي قائد العراق ” واستمر العبادي ليعلن ( النصر الكاذب على داعش) بدليل مابعد إعلان النصر وحتى الآن والدواعش يصولون ويجولون في العراق ويقتلون بمقاتلي الجيش والشرطة والحشد بين فترة وأخرى ولازالت الميزانيات المليونية مستمرة لمحاربة تنظيم داعش ولا يوجد حسيب ولا رقيب . ثم ذهب العبادي ورفيقه فالح الفياض ليتفقوا مع منظمة PKK الأرهابية ويعطوها سنجار ومناطق كثيرة مع رواتب بخطة سخيفة وهي ( دعم منظمة الـ PKK الأرهابية لكي يكون ضغط على تركيا لتخرج من بعشيقة وضواحيها ويكونوا ابطالا ) فكانت تلك الاتفاقية الخنجر الذي غُرس بقلب العراق وفي قلب سنجار وأهاليها . وبقي النزيف جاريا حتى الساعة. وهاهي تركيا تمنحها فرصة حكومة مدلل حزب الدعوة والإطار ( محمد السوداني) دهوك فوق بعشيقة وضواحيها ! … وايضاً راح العبادي فأسس حزب خاص به ” فرع من حزب الدعوة ” وهو حزب النصر او ( ائتلاف النصر) وطبعا بعد فشله في الولاية الثانية !
خامسا: ثم جاءت عركة حزب الدعوة بزعامة المالكي وربعة مع التيار الصدري ونتيجها امر السيد الصدر بخروج 73 نائبا صدريا من البرلمان فذهب حزب الدعوة ليُلملم الآخرين فأسس ” الاطار التنسيقي” الذي اختار مدلل حزب الدعوة وتلميذ المالكي وهو ( محمد السوداني ) ليكون رئيسا للحكومة . وها هو العراك والخلاف قد نشب من جديد ايضا بين المالكي وبين محمد شياع الذي اسس حزبه الخاص ( تيار الفراتين) فرعا من حزب الدعوة،وبات يناضل من اجل ولاية ثانية.فراح فنسج تحالفات مع دول معينة ونسج تحالفات مع اخرين و مع ممولي وحبايب الدواعش سابقا والذين فرش لهم السجاد الأحمر شيعة بريمر فدخلوا البرلمان واصبحت لديهم كتل سياسية، ولديهم وزارات ونفوذ وهيمنة على الاقتصاد … الخ !. وبعدها خرجت فضائح حكومة السوداني القبلية وآخرها فضيحة التجسس والتنصت ثم الفساد الخرافي … الخ والان المعارك التسقيطية على قدم وساق ناهيك عن الأزمات والمشاكل وايضاً بطلها حزب الدعوة وقادته !
الخلاصة :
١-ماذا يريد حزب الدعوة وقادته من العراق ومن الشعب العراقي ؟ فمنذ عام ٢٠٠٥ وحزب الدعوة وقادته وفروعه يخرجون العراق والشعب من مشكلة وازمة ليدخلوه بمشكلة وازمة جديدة . وطبعا بعد نجاحهم بنشر الجهل والخرافة في العراق. وتعزيز البطالة وانهاء مستقبل الطفولة والشباب والطبقة الوسطى في المجتمع والإصرار على عسكرة المجتمع وتأسيس الدويلات الحزبية والدينية والفئوية .والإصرار على تدوير انفسهم وحلفاءهم في كل انتخابات .وهاهم يصرون على انتخابات مبكرة ليعيدوا تصدير انفسهم هم وحلفاءهم ( اي لازالوا يصرون على الاستمرار بخطف العراق ..والشعب العراقي اسيرا لديهم ) !
وهو تجسيد حرفي وفعلي لقولة نوري المالكي قبل سنوات ( بعد ما ننطيها) !
٢-ومادام عركات وازمات ومشاكل حزب الدعوة وفروعه وحلفائهم مستمرة اذن لا يوجد حل للعراق إلا بالتغيير وحظر الاسلام السياسي في العراق، وحظر تدخل رجال الدين في السياسة وادارة الدولة. والبقاء في واجبهم الأصلي وهو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والمحافظة على بيضة الاسلام والمجتمع !
سمير عبيد
١٤ ايلول ٢٠٢٤
المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات نوری المالکی تنظیم داعش فی العراق
إقرأ أيضاً:
الرئيس عون اختتم زيارته الى العراق.. زار مقر البطريركية الكلدانية
إختتم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، اليوم الأحد، زيارته الرسمية الى العراق، بلقاء بطريرك الكلدان الكاثوليك في العراق والعالم مار لويس روفائيل الأول ساكو، في مقر البطريركية في بغداد.
وكان البطريرك ساكو في استقبال الرئيس عون على مدخل البطريركية، مع عدد من الكهنة والراهبات وموظفي البطريركية، وقدمت فتاة باقة ورد الى رئيس الجمهورية، قبل ان يدخل الجميع الى غرفة عقد فيها لقاء في حضور اعضاء الوفد اللبناني المرافق، تناول أوضاع الطائفة الكلدانية في كل من العراق ولبنان، والدور الذي تضطلع به في الحفاظ على التنوع الروحي والثقافي في المنطقة، إضافة إلى شؤون الجاليات اللبنانية والعراقية في البلدين.
وعبّر البطريرك ساكو تفاؤله بعودة لبنان الى طبيعته بعد الازمات التي عاشها، مبدياً تأييده الاهداف التي وضعها الرئيس عون للنهوض بالبلد، منذ انتخابه رئيساً للجمهورية، وخصوصاً في مسألة حصر السلاح في يد الدولة ومكافحة الفساد والوقوف في وجه الارهاب، وقال: "نأمل ان تعيدوا لبنان الى سابق عهده، لان لبنان نموذج يحتذى به، ولنا كل الامل في الدولة والحكومة الجديدة" .
وتطرق البطريرك ساكو الى مخاطر التعصب الطائفي والخطابات المتطرفة التي دخلت حتى الى الجامعات، والذي تغذيه لظروف التي نشهدها، ومنها مثلاً المأساة في فلسطين وغيرها، مشدداً على ان "لا علاقة للارهابيين والمتعصبين بالدين أكان مسيحياً ام مسلماً، فالايمان بالله يخالف كل هذه الممارسات" .
واستذكر احدى زياراته للمرجع السيد السيستاني الذي شدد على ان الارهاب والفساد هو من المحرمات.
ودعا الى "ترسيخ الوجود المسيحي في الشرق الاوسط، وتأمين بيئة حاضنة تساعد على هذا الهدف من خلال الدعم المعنوي والسياسي، وان هذا ما لمسه من البابا الجديد لاوون الرابع عشر".
وشكر الرئيس عون البطريرك ساكو، مشدداً على اهمية هذا الصرح البطريركي. واشار الى ان "الدولة هي التي تحمي الطوائف وليس العكس، والى اهمية التعدد وصون الحريات انما تحت سقف الدولة، فالاختلاف مسموح ولكن ليس الخلاف" . وشدد على "اهمية التنوع الديني في لبنان وغناه، وما يمكن ان يقدمه من اهمية للتفاعل والتعايش بين الاديان والشعوب" .
ثم تحدث عن تجربة لبنان مع الارهاب، والانتصار الذي حققه على تنظيم "داعش"، داعياً الى "وجوب الابقاء على اليقظة والحذر من هذا التنظيم وكل التنظيمات الارهابية والاجرامية لمنع عودتها وتوسعها" .
وشدد الرئيس عون على ان "مسيرة الدولة في مكافحة الفساد بدأت، وان لا مستحيل طالما توافرت الارادة" . كما تطرق الى المخاطر التي تصيب المجتمعات ومنها المخدرات التي تضرب العائلات، وباتت منتشرة وفي متناول كل الفئات الاجتماعية الفقيرة منها والغنية، وهو ما يفتك بالعائلات ويفكك المجتمعات. ولفت الى الخطوات التي قامت وتقوم بها الاجهزة الامنية للحد من هذه الآفة، والتي لم تقض عليها انما خففت الكثير من تأثيرها، واصفاً هذه المواجهة بأنها "حرب طويلة" انما لا يجب التوقف عن خوضها.
وبعد انتهاء اللقاء، اجرى الرئيس عون وهو في طريقه الى المطار، اتصالا بنجل المرجع الديني الأعلى السيد علي السيستاني السيد محمد رضا السيستاني، مطمئناً الى صحة والده، ومتمنياً له الشفاء العاجل ، على امل ان يتسنى للرئيس عون زيارته في فرصة لاحقة.
وشكر السيد محمد رضا السيستاني مبادرة الرئيس عون، متمنياً له دوام التوفيق في مسؤولياته الوطنية .
برقية شكر
وقبيل مغادرته مطار بغداد الدولي عائداً الى بيروت، وجه الرئيس عون برقية شكر الى الرئيس رشيد، جاء فيها: " فخامة الاخ الرئيس عبد الطيف رشيد المحترم
رئيس جمهورية العراق
يطيب لي وانا اغادر اجواء العاصمة العراقية أن أعبر لفخامتكم باسمي الشخصي، وباسم الوفد المرافق، عن عميق تقديري وامتناني لحفاوة الاستقبال الذي لقيناه، والتي عكست مدى محبتكم للبنان وشعبه، سواء منه المقيم في بلده او الموجود في الربوع العراقية، آملاً في أن ترسخ هذه الزيارة عمق العلاقات الأخوية التي تربط بلدينا وشعبينا الشقيقين وتضاعف من روابط التعاون الثنائي القائمة بين لبنان والعراق في مختلف المجالات، لما فيه خير ومصلحة لبنان والعراق.
لقد كانت محادثاتنا اليوم بناءة ومثمرة وايجابية والمواقف التي أعلمتموني بها والخطوات العملية التي تنوون اتخاذها تركت عميق الأثر في نفسي وسيكون لها عند تنفيذها، انعكاساتها الايجابية لما فيه مصلحة بلدينا.
واذ اجدد شكري لفخامتكم، اتمنى لكم دوام الصحة والعافية للاستمرار في قيادة مسيرة بلادكم إلى مزيد من التقدم والنجاح. وفقكم الله وبارك خطاكم" . مواضيع ذات صلة الرئيس عون يختتم زيارته الى الامارات اليوم: نؤكد الحرص على ترسيخ العلاقات الثنائية Lebanon 24 الرئيس عون يختتم زيارته الى الامارات اليوم: نؤكد الحرص على ترسيخ العلاقات الثنائية 01/06/2025 18:38:39 01/06/2025 18:38:39 Lebanon 24 Lebanon 24 الرئيس عون غادر العراق عائدًا إلى لبنان مختتمًا زيارته الرسمية Lebanon 24 الرئيس عون غادر العراق عائدًا إلى لبنان مختتمًا زيارته الرسمية
01/06/2025 18:38:39 01/06/2025 18:38:39 Lebanon 24 Lebanon 24 عون زار مقر جامعة الدول العربية في القاهرة Lebanon 24 عون زار مقر جامعة الدول العربية في القاهرة
01/06/2025 18:38:39 01/06/2025 18:38:39 Lebanon 24 Lebanon 24 وصل الرئيس عون والوفد المرافق إلى لبنان بعد زيارة رسمية إلى العراق Lebanon 24 وصل الرئيس عون والوفد المرافق إلى لبنان بعد زيارة رسمية إلى العراق
01/06/2025 18:38:39 01/06/2025 18:38:39 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً
في عكار.. مطلق نار باتجاه أشخاص وفي الهواء بقبضة أمن الدولة
Lebanon 24 في عكار.. مطلق نار باتجاه أشخاص وفي الهواء بقبضة أمن الدولة
11:06 | 2025-06-01 01/06/2025 11:06:54 Lebanon 24 Lebanon 24 مداهمات وتوقيفات... الجيش يهدم معامل لتصنيع الكبتاغون
Lebanon 24 مداهمات وتوقيفات... الجيش يهدم معامل لتصنيع الكبتاغون
10:53 | 2025-06-01 01/06/2025 10:53:04 Lebanon 24 Lebanon 24 منشور لافت لجنبلاط... إليكم ما قاله
Lebanon 24 منشور لافت لجنبلاط... إليكم ما قاله
10:48 | 2025-06-01 01/06/2025 10:48:24 Lebanon 24 Lebanon 24 رابطة العاملين في "اللبنانية" تستعد لاعتصام الاثنين أمام المجلس الدستوري
Lebanon 24 رابطة العاملين في "اللبنانية" تستعد لاعتصام الاثنين أمام المجلس الدستوري
10:45 | 2025-06-01 01/06/2025 10:45:19 Lebanon 24 Lebanon 24 البعريني يطالب الحكومة بهذا الأمر!
Lebanon 24 البعريني يطالب الحكومة بهذا الأمر!
10:38 | 2025-06-01 01/06/2025 10:38:57 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
تحذيرٌ بشأن الـ100 ألف ليرة.. معلومة للمواطنين
Lebanon 24 تحذيرٌ بشأن الـ100 ألف ليرة.. معلومة للمواطنين
14:08 | 2025-05-31 31/05/2025 02:08:02 Lebanon 24 Lebanon 24 في الأسواق اللبنانية.. لماذا أصبح شراء أكثر من حبتين من هذا المنتج ممنوعًا؟
Lebanon 24 في الأسواق اللبنانية.. لماذا أصبح شراء أكثر من حبتين من هذا المنتج ممنوعًا؟
15:15 | 2025-05-31 31/05/2025 03:15:31 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصور.. تايلاند تتربع على عرش مسابقة ملكة جمال العالم 2025
Lebanon 24 بالصور.. تايلاند تتربع على عرش مسابقة ملكة جمال العالم 2025
12:07 | 2025-05-31 31/05/2025 12:07:16 Lebanon 24 Lebanon 24 حادثة مأسوية في بيروت.. سقطت من الطابق العاشر وفارقت الحياة!
Lebanon 24 حادثة مأسوية في بيروت.. سقطت من الطابق العاشر وفارقت الحياة!
15:49 | 2025-05-31 31/05/2025 03:49:30 Lebanon 24 Lebanon 24 عصابات تطوّق الضاحية.. معركة إنهائها "مطروحة"!
Lebanon 24 عصابات تطوّق الضاحية.. معركة إنهائها "مطروحة"!
05:00 | 2025-06-01 01/06/2025 05:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان
11:06 | 2025-06-01 في عكار.. مطلق نار باتجاه أشخاص وفي الهواء بقبضة أمن الدولة 10:53 | 2025-06-01 مداهمات وتوقيفات... الجيش يهدم معامل لتصنيع الكبتاغون 10:48 | 2025-06-01 منشور لافت لجنبلاط... إليكم ما قاله 10:45 | 2025-06-01 رابطة العاملين في "اللبنانية" تستعد لاعتصام الاثنين أمام المجلس الدستوري 10:38 | 2025-06-01 البعريني يطالب الحكومة بهذا الأمر! 10:31 | 2025-06-01 تحديات كبيرة امام "القوات" رغم النجاحات.. فيديو مسلسلها الأكثر مشاهدة عبر التاريخ.. رحيل أيقونة "Mash"
Lebanon 24 مسلسلها الأكثر مشاهدة عبر التاريخ.. رحيل أيقونة "Mash"
11:50 | 2025-05-31 01/06/2025 18:38:39 Lebanon 24 Lebanon 24 رقصت بإثارة ودلع.. للمرة الأولى روبي تُحيي حفلا في الأردن (فيديو)
Lebanon 24 رقصت بإثارة ودلع.. للمرة الأولى روبي تُحيي حفلا في الأردن (فيديو)
01:50 | 2025-05-31 01/06/2025 18:38:39 Lebanon 24 Lebanon 24 حادث غريب.. هذا ما حصل مع رجلين داخل شاحنة قمامة (فيديو)
Lebanon 24 حادث غريب.. هذا ما حصل مع رجلين داخل شاحنة قمامة (فيديو)
01:45 | 2025-05-30 01/06/2025 18:38:39 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24