جامعة 21 سبتمبر تنظم فعالية خطابية بمناسبة المولد النبوي الشريف
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
الثورة نت|
نظمت جامعة 21 سبتمبر للعلوم الطبية والتطبيقية، اليوم، فعالية خطابية بذكرى المولد النبوي الشريف.
وفي الفعالية أكد نائب وزير التربية والتعليم والبحث العلمي الدكتور حاتم الدعيس ، أن احتفال منتسبي هذا الصرح العلمي بمولد النبي الخاتم يجسد عمق ارتباط اليمنيين الوثيق ومختلف فئاتهم وطبقاتهم برسول الرحمة المهداة ومعلم البشرية ومنقذها من الظلمات إلى النور.
وأشار إلى عظيم المسؤولية الملقاة على أبناء الأمة الإسلامية في حمل الأمانة والسير على نهج الرسول الأعظم الذي أختاره الله عز وجل وفضله على سائر الخلق ليكون شاهدا ومبشرا ونذيرا.
وخلال الفعالية بحضور وكيل المحافظة لقطاع التربية والشباب، طالب دحان ، أشار رئيس الجامعة الدكتور مجاهد معصار إلى أهمية إحياء ذكرى المولد النبوي الشريف لما لذلك من أثر عظيم في استلهام الدروس والعِبَر من حياة وسيرة الرسول الكريم وتجسيد ذلك عمليا في عصرنا الحاضر.
وأكد أهمية المشاركة الواسعة والحضور المشرف في الفعالية المركزية الكبرى للمناسبة يوم غد الأحد في ميدان السبعين بالعاصمة صنعاء.
تخلل الفعالية بحضور الكادر التعليمي والإداري والطلاب فقرات معبرة عن المناسبة جسدت محبة الرسول الأكرم ومدى ارتباط شعب الإيمان والحكمة الوثيق بنبي الرحمة.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: المولد النبوي الشريف
إقرأ أيضاً:
خالد النبوي يشارك لحظات مميزة مع الدكتور مجدي يعقوب في توقيع كتابه
شارك الفنان خالد النبوي متابعيه عبر حسابه الشخصي على فيسبوك صورًا تجمعه بـالدكتور مجدي يعقوب، التُقطت خلال حفل توقيع كتاب الأخير.
وعبر النبوي عن سعادته بهذه المناسبة، حيث كتب معلقًا على الصور: "لحظة حلوة في الحياة كان لي شرف حضور توقيع كتاب الدكتور مجدي يعقوب".
كشف الجراح العالمي الدكتور مجدي يعقوب عن تفاصيل خاصة بحياته الأسرية وعلاقته بأبنائه، وذلك خلال ظهوره في بودكاست "بداية"، الذي يُعرض عبر قناة الحياة.
وأوضح أن لديه ثلاثة أبناء، كل منهم اختار مسارًا مميزًا في حياته العملية.
أندرو، الابن الأكبر، يعمل طيارًا.ليسا، ابنته الوسطى، تعمل في جمعية خيرية لمساعدة الأطفال، خاصة في إفريقيا، حيث تجمع بين العمل الميداني وخدمة المجتمع.صوفي، الابنة الصغرى، أصبحت أستاذة في أمراض المناطق الحارة وتتنقل بين فيتنام وأكسفورد في عملها الأكاديمي.وقال يعقوب بفخر: "أنا فخور بأبنائي وبحبهم للعطاء وخدمة المجتمع، كما أنني أحب كل الأطفال في العالم."
ذكريات الأبوة وتعويض الوقت المفقودبلمسة من الحنين، تحدث يعقوب عن التحديات التي واجهها كأب بسبب انشغاله في العمل الطبي والأبحاث، مما جعله غير قادر على قضاء الكثير من الوقت مع أبنائه خلال طفولتهم، "عندما كان أطفالي صغارًا، لم أستطع قضاء وقت كافٍ معهم بسبب انشغالي في المستشفى وإجراء الأبحاث.
ولكن الآن، أحاول تعويض ذلك بقضاء وقت أكبر معهم في الإجازات، وأستمتع أيضًا بوجود أحفادي."