كيف اكتشف إدوارد سنودن برنامج رئاسي للمراقبة؟ عادل حمودة يُجيب (فيديو)
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
كشف الكاتب الصحفي، عادل حمودة، رئيس مجلس تحرير جريدة الفجر، كيف اكتشف إدوارد سنودن برنامج رئاسي للمراقبة.
بعد نشر وثائقه.. عادل حمودة يكشف تفاصيل قضية الحكومة الأمريكية ضد "سنودن" عادل حمودة يكشف أسرار عن إدوارد سنودن ووكالة الاستخبارات الأمريكيةوقال "حمودة" خلال تقديم برنامجه "واجه الحقيقة" المذاع على فضائية "القاهرة الإخبارية" مساء اليوم السبت، "نمت شكوكه عندما قرأ تقريرا غير سري عن برنامج رئاسي للمراقبة دفعته الشكوك إلى لبحث عن التقرير السري الخاص بنفس الموضوع".
وأضاف "ولم يجد مع طول الوقت فقد الاهتمام ولكن دون قصد وقعت النسخة السرية بين يده ووقعت على مكتبه وقرأ التقرير وظل في حالة ذهول شهرًا كتب شعرت بأني أكثر نضجًا من قبل ولكنني ملعون بأننا جميعا سنظل مثل الأطفال، أطفال يضطرون إلى العيش تحت وصاية الولدين شعرت أني أحمق وساعدت في بناء هذا النظام ولكن دون أن أدرك الغرض منه".
وتابع "انتقل بعدها إلى العمل في شركة ديل وتحول إلى إدارة المبيعات حتى يلهي نفسه عن القلق الذي يساوره وأراد أن يعيش حياة طبيعية ولكن عاد له القلق وبدأ يعبر عن مخاوفه لصديقته المقربة التي ستصبح زوجته فيما بعد وبدأ يعاني وأصيب بأول نوبة صرع ووصف فترة مرضه والتي قضاها على أريكة والده".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ادوارد سنودن القاهرة الإخبارية الكاتب الصحفي عادل حمودة جريدة الفجر رئيس مجلس تحرير جريدة الفجر عادل حمودة رئيس مجلس تحرير جريدة الفجر مجلس تحرير جريدة الفجر عادل حمودة
إقرأ أيضاً:
تحذيرات فيدرالية تُشعل القلق في ملاجئ حدود أمريكا .. لهذا السبب
تواصل إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إحالة مهاجرين متهمين بالبقاء داخل الولايات المتحدة بشكل غير قانوني إلى ملاجئ مدنية غير حكومية على امتداد الحدود مع المكسيك، رغم تحذيرات رسمية تفيد بإمكانية اعتبار هذه الخطوة مخالفة للقانون الفيدرالي المتعلق بتهريب البشر.
ووفق ما نقلته الوكالة الألمانية "د ب أ"، فإن وكالة إدارة الطوارئ الاتحادية بعثت برسائل إلى عدد من هذه الملاجئ عبّرت فيها عن "مخاوف كبيرة" من أن الدعم المقدم للمهاجرين قد يتداخل مع أنشطة غير قانونية، في وقت بدأت فيه تحقيقات واسعة تطالب الملاجئ بتقديم معلومات دقيقة عن عملياتها.
هذه الخطوة أثارت قلقًا كبيرًا لدى إدارات الملاجئ، التي وفّرت على مدى سنوات طويلة مأوى مؤقتًا للمهاجرين، إضافة إلى وجبات الطعام وتسهيلات النقل نحو محطات الحافلات أو المطارات. وتخشى هذه المؤسسات من أن تُتهم بالتورط في جرائم تهريب أو نقل غير قانوني لأشخاص داخل الأراضي الأمريكية.
ريبيكا سولوا، المديرة التنفيذية لجمعية الكاثوليك الخيرية في أبرشية لاريدو، وصفت الموقف بأنه "مخيف جدًا"، مضيفة أن الجمعية تلقت يوميًا بين 8 إلى 10 أشخاص من إدارة الهجرة الأمريكية بعد تاريخ 11 مارس، وهو اليوم الذي صدر فيه التحذير الرسمي. وأضافت أن الجمعية اضطرت إلى إغلاق ملجئها في مدينة لاريدو الحدودية يوم 25 أبريل، بسبب الضغوط المالية المتزايدة.