عادل حمودة يكشف أسرار عن إدوارد سنودن ووكالة الاستخبارات الأمريكية
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
كشف الكاتب الصحفي، عادل حمودة، رئيس مجلس تحرير جريدة الفجر، تفاصيل هامة بشأن علاقة إدوارد سنودن بوكالة الاستخبارات الأمريكية وكشف أسرار عنها.
عادل حمودة ينعي والدة الكاتب الصحفي عبدالرحيم علي عادل حمودة يكتب: في صحة أحمد زكي (9)وقال "حمودة" خلال تقديم برنامجه "واجه الحقيقة" المذاع على فضائية "القاهرة الإخبارية" مساء اليوم السبت، "أصبح شاب لم يكمل الثلاثين حديث العالم في عام 2013 اسمه ادوارد سنودن خرج من مخبأ الاستخبارات الأمريكية ليكشف هذا العالم السري ليكشف ما تقوم به بالتجسس على مكالمات التليفون والبريد لالكتروني والصور".
وأضاف "لا أحد يمكن أن ينجو لا مكان لنا للاختباء، هذه الوكالة كان يظن أنها تراقب الأعداء ولكنها تراقب الشعب أيضا وهي بتشوف أنها فوق القانون نظام لا سابق له تطفل على الحياة الأمريكية دون حياء، ولكن خرج ادوارد ليكون صاحب خيار التعهدات التي كتبها عند عمله وأمام ضمير استيقظ يحذرنا من كارثة العصر الذي نعيش فيه".
وتابع "قال ادوارد كنت أعمل لصالح لحكومة ولكنني أعمل لآن لصالح الناس احتاج إلى ثلاث عقود حتى يدرك الفرق بين الجانبين ولكن عندما أدرك اختار الناس، كان جاسوسًا خدم في وكالة الاستخبارات والأمن شاب موهوب في التكنولوجيا الوطنية سعى إلى بناء ما تصور أنه أفضل ولكن كانت المشكلة كيف يوفق بين العهد باحترام السرية وبين الوفاء للمبادئ الأساسية في بلاده لمن أدين بالولاء واتخذ قراره وكان قراره الانحياز للناس وإرضاء ضميره".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاستخبارات الأمريكية الاستخبارات التكنولوجيا الكاتب الصحفي عادل حمودة وكالة الاستخبارات الأمريكية عادل حمودة
إقرأ أيضاً:
في ذكراه الأولى… محبو الكاتب حسن سامي يوسف يجتمعون لتكريمه في دمشق
دمشق-سانا
أقيمت اليوم فعالية ثقافية في مقر اتحاد الكتاب والأدباء الفلسطينيين في سوريا، بمناسبة الذكرى الأولى لرحيل الكاتب الفلسطيني السوري حسن سامي يوسف، بحضور ومشاركة عدد من كبار الفنانين ومحبي الراحل وطلابه، الذين اجتمعوا لتكريم إرثه الإبداعي ومسيرته الغنية في الكتابة والدراما، في لحظة وفاء لاسم ترك أثراً عميقاً في المشهد الثقافي السوري والعربي.
الفعالية التي حملت عنوان الوفاء للروائي والسيناريست الفلسطيني السوري حسن سامي يوسف، استعاد من خلالها الحضور مسيرة حياة الراحل الحافلة بالإبداع، وذكروا مناقبه وقيمه التي انعكست على سلوكه وأعماله، فكان وفياً وصادقاً لكلماته ومواقفه.