أبرز تصريحات أنتوني مودو كيماني المدير الفني للشرطة الكيني بعد الهزيمة أمام الزمالك
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
تحدث أنتوني مودو كيماني المدير الفني لفريق الشرطة الكيني، عن مباراة فريقه أمام الزمالك والتي انتهت بفوز الأبيض بهدف نظيف دون رد، في المباراة التي جمعت الفريقين على ملعب ستاد نيايو الوطني في ذهاب دور الـ32 لبطولة كأس الكونفدرالية الأفريقية.
أبرز تصريحات أنتوني مودو كيماني المدير الفني للشرطة الكيني بعد الهزيمة أمام الزمالكوقال أنتوني مودو كيماني المدير الفني لفريق الشرطة الكيني عبر برنامج الكورة مع فايق المذاع علي قناة MBC MASR 2: "فخور بأداء فريقي أمام الزمالك والحظ فقط كان ينقصنا لتحقيق التعادل".
وتابع: "لعبنا بطريقة جيدة أمام الزمالك الذي يتميز بالتنظيم ويملك تاريخا كبيرا على مستوى الألقاب".
وشدد: " احترمنا الزمالك ومنحناهم فرصة لترتيب صفوفهم في بداية اللقاء لكن أداءنا تحسن بعد ذلك".
سفير مصر في كينيا: الجماهير سعيدة بوجود الزمالك.. وشيكابالا لاعب كبير السفير المصري في كينيا يهنئ لاعبي الزمالك بعد الفوز على الشرطة الكيني في ذهاب دور الـ 32 للكونفدرالية الإفريقيةوأكمل: "ربما كان هناك صعوبة بعض الشيء في نقص الأكسجين لكننا اعتدنا على هذه الأجواء".
وواصل: "نسعى لترتيب صفوفنا جيدا قبل لقاء العودة وكل شيء ممكن في كرة القدم".
وأردف: "نادي الزمالك يملك خبرات كبيرة ولعب المباراة أمامنا بشكل جيد".
واختتم: "إدارة النادي ترتب موعد سفرنا للقاهرة لخوض لقاء الإياب، فرصنا قائمة في مباراة العودة وتنتظرنا 90 دقيقة بالقاهرة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الزمالك نادي الزمالك الشرطة الشرطة الكيني أمام الزمالک
إقرأ أيضاً:
قائد عسكري امريكي سابق: نتنياهو يتوسل امريكا للتدخل معه لتجنب الهزيمة امام ايران
#سواليف
رسم المستشار السابق في ” #البنتاغون ” العقيد #دوغلاس_ماكجريجور صورة قاتمة بوجه #اسرائيل والولايات المتحدة جراء فتح #نتنياهو #جبهة_حرب على #ايران، محذرا من اخطارها على #امريكا و #اسرائيل و #العالم.
وشدد في تغريدة له على موقع x ان #نتنياهو يتوسّل لواشنطن الان بالتدخل بالقوة العسكرية الأمريكية لإنقاذ #إسرائيل من #هزيمة مؤكّدة؛ هزيمة صنعها نتنياهو بدعم وتشجيع من #واشنطن.
وفيما يلي نص التغريدة:
مقالات ذات صلةفي الساعات الـ72 الماضية، شنّت إسرائيل ضربة استباقية ضد إيران بينما كانت المفاوضات بين واشنطن وطهران لا تزال جارية.
فوجئت إيران بالهجوم. لكن إيران تعافت من لحظة “بيرل هاربر” الخاصة بها بشكل أسرع مما كانت إسرائيل تتوقّع.
في أقل من 18 ساعة بعد الهجوم المفاجئ من إسرائيل، ردّت إيران بإطلاق مئات #الصواريخ الباليستية، بما في ذلك صواريخ فرط صوتية، على وسط تل أبيب ومناطق أخرى عبر إسرائيل.
في هذه الأثناء، فشلت القبّة الحديدية الإسرائيلية. فشلت الاستخبارات الإسرائيلية. والآن نتنياهو يتوسّل لواشنطن بالتدخل بالقوة العسكرية الأمريكية لإنقاذ إسرائيل من هزيمة مؤكّدة؛ هزيمة صنعها نتنياهو بدعم وتشجيع من واشنطن.
وفي الوقت نفسه، تقف روسيا، الصين، باكستان ومعظم العالم الإسلامي إلى جانب إيران.
الإمدادات، والمعدات، وكذا الدعم الفني تتدفق إلى إيران.
لقد حان وقت مواجهة الواقع:
أحرقت واشنطن 12 تريليون دولار في الشرق الأوسط منذ عام 2003. والنتيجة؟ 7,000 أمريكي قتيل. 50,000 جريح. حدود مفتوحة و100,000 أمريكي يموتون سنويا من تسمم الفنتانيل.
اليوم، الولايات المتحدة غارقة في ديون تبلغ 37 تريليون دولار، وهو مبلغ لا يشمل ما يُعرف بـ”ديون الوكالات”.
77مليون أمريكي صوّتوا للرئيس ترامب لأنه وعد بإنهاء النزاعات الخارجية ووقف المسير نحو الحرب العالمية الثالثة.
تفويض ترامب لم يتغيّر: تأمين حدود أمريكا، وموانئها، ومياهها الساحلية. ترحيل المهاجرين غير الشرعيين، وسحق المجرمين الذين يغتصبون ويقتلون الأمريكيين. إعادة سيادة القانون. لكن لا لقطرة دم أمريكية واحدة إضافية من أجل حروب أجنبية.
ضربة إسرائيلية واحدة على جزيرة خرج – حيث يُصدر 90% من نفط إيران – أو على مرافئ بندر عباس، وإيران ستغلق مضيق هرمز. هذا يعني 20% من إمدادات النفط العالمية.
وهذا يعني تعطيل سلاسل التوريد وتضخّم جامح. سعر الوقود يقفز إلى 7 دولارات للغالون بين ليلة وضحاها. كل عائلة عاملة تنهار. سائقي الشاحنات لا يستطيعون توصيل الطعام. الاقتصاد ينهار. ولأجل ماذا؟ حتى تجرّنا إسرائيل، التي بدأت هذه الحرب المجنونة، إلى صراع إقليمي أوسع قد يصل إلى حرب نووية؟
لدينا 40,000 جندي في الإمارات، وقطر، ومناطق أخرى عبر الخليج. إنهم أهداف سهلة. طائرات إيران المسيّرة من نوع شاهد-136 تكلّف 20,000 دولار لكل واحدة. صواريخ باتريوت الأمريكية تكلف 4 ملايين دولار لكل صاروخ اعتراض.
احسبها بنفسك: سينفد مخزوننا من الصواريخ ونُفلس بينما يعود الأمريكيون في توابيت.
الشرق الأوسط على شفا الانفجار. وإليكم ما يجب على واشنطن فعله لتهدئة النزاع:
طلب عقد اجتماع طارئ لمجلس الأمن الدولي. والمطالبة بوقف فوري لإطلاق النار، مع توضيح أن واشنطن تعارض تدمير إيران، إسرائيل، أو أي دولة أخرى في الشرق الأوسط.
مطالبة إسرائيل بوقف قتل الفلسطينيين في غزة، وسحب قواتها من غزة والضفة الغربية.
تعليق جميع المساعدات العسكرية لإسرائيل حتى توافق على سحب قواتها من غزة، والسماح بوصول المساعدات الإنسانية إلى سكان غزة.
اقتراح إرسال قوات مسلحة من دول غير منحازة لتأمين غزة والضفة الغربية.
اقتراح عقد مؤتمر سلام تنظمه الولايات المتحدة، وروسيا، والصين، والهند، والبرازيل للتوسط في النزاع بين إسرائيل، وإيران، وجيران إسرائيل.
لقدت قدت جنودا أمريكيين تحت النار في المعركة. رأيت الكثير من التوابيت المغطاة بالعلم الأمريكي. لا أريد رؤية المزيد.
مثيرو الحروب في واشنطن كان لديهم 22 عاما. فشلوا. كذبوا. ربحوا بينما كانت أمريكا تنزف. انتهى الوقت.
“أمريكا أولا” تعني: أمريكا أولا. ليست إسرائيل أولا. ليست أوكرانيا أولا. ليس الناتو أولا. أمريكا أولا.