عطيف : حال الخسارة في كلاسيكو التأثير سيكون قويًا على الاتحاد بعكس الهلال .. فيديو
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
ماجد محمد
أكد الناقد الرياضي أحمد عطيف أنه في حال الخسارة في الكلاسيكو سيكون التأثير قويًا على الاتحاد بعكس الهلال .
وقال عطيف خلال لقائه على برنامج دورينا غير :” الهلال ماعنده مشكلة إذا خسر مع سلسة انتصاراته ولكن الاتحاد مع كل هذا ستكون الخسارة صعبة عليه .
وستشهد الجولة المقبلة من دوري روشن للمحترفين، حسم صدارة البطولة، وهي الصدارة المتأرجحة بين الهلال والاتحاد.
الاتحاد فاز مساء الأحد 7-1 على ضيفه الوحدة، ليحقق العلامة الكاملة بعد ثلاث جولات، ويتصدر ترتيب الدوري السعودي للمحترفين لكرة القدم، فيما فاز الهلال مساء السبت 3-صفر على مضيفه الرياض.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/09/8cSwLObwoPouwTMc.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد الدوري السعودي للمحترفين الرياض الهلال
إقرأ أيضاً:
وكأنها لعنة بكاء رونالدو حلّت على الهلال.. فيديو
خاص
توّج نادي الهلال بطلاً لكأس الملك لموسم 2023– 2024، في موسم استثنائي لا يُنسى، بعد فوزه على النصر بركلات الترجيح، ليُكمل الثلاثية التاريخية: الدوري، السوبر، والكأس، دون أن يتعرض لأي هزيمة طوال الموسم.
لكن نهائي الكأس لم يكن مجرد مباراة، بل كان لحظة فارقة في ذاكرة كرة القدم؛ فقد شهد العالم مشهدًا نادرًا: بكاء كريستيانو رونالدو بحرقة وحسرة، وهو من اعتاد منصات التتويج، لا مشاهد الانكسار.
وكان الهلال يعيش موسمه الأخير مع عدد من أعمدة الجيل الذهبي، حيث بدأ الموسم برحيل القائد سلمان الفرج، وتبعه محمد البريك، محمد جحفلي، وسعود عبدالحميد، إلى جانب إعارة مصعب الجوير لنادي الشباب.
وجاءت ضربة أخرى برحيل النجم البرازيلي نيمار منتصف الموسم، وتراجع أداء الفريق، وظهر التذبذب الفني بقيادة المدرب خورخي جيسوس، الذي فشل في الحفاظ على سلسلة الانتصارات، ليخرج الهلال من كأس الملك ومن بطولة النخبة الآسيوية، ويضيع حلم التتويج بدوري روشن.
واضطرت الإدارة لإنهاء عقد جيسوس، ليرحل هو الآخر، وتستمر سلسلة التغييرات؛ فبعد نهاية الموسم، غادر الحارس الدولي محمد العويس، وتأكد انتقال مصعب الجوير إلى القادسية بشكل نهائي، إلى جانب رحيل الظهير ياسر الشهراني.
ولم يتوقف النزيف عند اللاعبين والمدرب، بل لحق بهم مدير الفريق الأستاذ فهد المفرج، قبل أن يُعلَن الخبر الأكبر، رحيل رئيس النادي الذهبي، الأستاذ فهد بن نافل، بعد أن قرر عدم الترشح لرئاسة الهلال.
وهكذا انتهى الموسم الأزرق على وقع النجاحات والوداع، وكأنها لعنة بكاء رونالدو، التي فتحت أبواب التغيير في البيت الهلالي، ورسمت نهاية مرحلة لا تُنسى في تاريخ الزعيم.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/07/WhatsApp-Video-2025-07-30-at-8.53.59-AM.mp4