ميسي يمنع حارسه الشخصي من دفع مشجع طلب التصوير معه .. فيديو
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
ماجد محمد
منع نجم إنتر ميامي، الأرجنتيني ليونيل ميسي، حارسه الشخصي من دفع شخص حاول التقاط صورة معه، خلال فوز فريقه على فيلادلفيا يونيون، بنتيجة (3-1)، في اللقاء الذي جمعهما، فجر الأحد الماضي، بالدوري الأمريكي.
ونزل أحد الأشخاص إلى الملعب، واقترب من ميسي، وعلى الفور قام الحارس الشخصي للنجم الأرجنتيني، ياسين شيوكو، بمحاولة إبعاده، لكن ميسي رفض، ومنع حارسه الشخصي من دفع المشجع، الذي التقط معه “سيلفي” دون أن يقترب منه أحد.
وتولى شيوكو مهمة حراسة ميسي بعد انتقاله إلى نادي إنتر ميامي الأمريكي، وسط أقاويل حول بلوغ راتبه السنوي مليوني دولار، بحسب صحيفة “آس” الإسبانية.
وظهر حارس ميسي في عدة مناسبات وهو يُبعد مشجعين يحاولون الاقتراب من نجم إنتر ميامي داخل الملعب، ولا يفارق شيوكو ميسي سواء داخل الملعب أو خارجه.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/09/ssstwitter.com_1726464102140.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: ليونيل ميسي نادي إنتر ميامي
إقرأ أيضاً:
من الملعب الخماسي لـ قسم الشرطة.. القصة الكاملة لهجوم «كلب» شرس على طفلي الفنانة زينة
محاضر رسمية داخل قسم الشرطة، واتهامات متبادلة، جمعت الفنانة زينة، مع أحد الأعضاء بمجلس النواب، بسبب عقر كلب لنجلها داخل كمبوند، قبل أن ينفي الأخير حيازته كلبًا من الأساس، لينتهي الأمر بصرف الطرفين من النيابة العامة مع استكمال التحقيقات.
بداية الواقعةوقع خلاف بين عدد من الأطفال بينهم نجلا الفنانة زينة، داخل ملعب كرة خماسي بكمبوند شهير محل سكنها، ليتطور الأمر إلى إطلاق كلب شرس للهجوم على الطفلين القاصرين، مما دفعها إلى تحرير محضر بقسم الشرطة.
الفنانة زينة تروي الواقعةوروت الفنانة زينة خلال محضرها بقسم الشرطة، تفاصيل الواقعة قائلة: «طفلاي عز الدين وزين الدين كانا يلعبان داخل ملعب كرة خماسي في الكمبوند، وحضر طفل يُدعى آدم يحمل كلبًا شرسًا، وطلب منهما الخروج من الملعب، وعندما رفضا، أطلق الكلب عليهما، وعند محاولتهما الهروب مذعورين خشية التعرض للعقر، إلا أنهما سقطا أرضًا، ما أسفر عن إصابة زين الدين بسحجات في الكتف، وعز الدين بخدوش في القدم، مؤكدة على أنها ذهبت في بادئ الأمر إلى منزل أسرة الطفل لمعاتبتهم لكنها فوجئت بالرفض».
محضر ضد الفنانة زينةفي أثناء تواجد - زينة- داخل قسم الشرطة تفاجأت بوالد الطفل - عضو مجلس النواب- يحرر محضرًا ضدها ليتهمها بمحاولة دهس نجله ومطاردته بسيارتها داخل الكمبوند بعد الخلاف، مؤكدًا أن ابنه أُصيب بكدمات في الكتف نتيجة الحادث.
وذكر النائب، أن زينة تصرفت بهذه الطريقة بعدما اعتدى طفلاها على نجله، مؤكدًا على أنه لا يملك كلبا من الأساس.
تصريحات تلفزيونيةوفي تصريحات تلفزيونية، كشفت زينة عن مكالمة تلقتها من أحد طفليها وهو يصرخ: «الحقيني يا مامي.. الكلب هيعضنا»، مشيرة إلى أن أحد الطفلين اضطر إلى القفز من فوق سور حديدي أثناء محاولته الهرب، فأُصيب بجرح عميق في ذراعه، بينما تعرض الآخر لخدوش في ساقه.
وأضافت أن الطفلين قررا اللجوء إلى مكتب الأمن للاختباء من الكلب، وكانا في حالة صدمة نفسية شديدة، لافتة إلى أن الكلب لم يكن مكممًا أو مرخصًا، رغم وجوده في بيئة مخصصة للأطفال، وهو ما اعتبرته استهتارًا بالأمن والسلامة العامة.
وأكدت أنها ذهبت لبيت الطفل لمعاتبة والدته، لكنها فوجئت بالشتائم، واضطرت للمغادرة فورًا، مضيفة: «ما كنتش عايزة غير أقولها ما تخرجيش الكلب مع الولد تاني، حفاظًا على أرواح أطفالنا»، مبينة، أنها على الفور استدعت الشرطة، التي حضرت برفقة رئيس المباحث، وتم اصطحاب جميع الأطراف إلى القسم لتحرير محضر رسمي، مؤكدة تعاون وزارة الداخلية الكامل.
وخلال تواجدها في القسم، فوجئت بوصول 3 رجال قدّموا أنفسهم كنواب من عائلة الطفل، وأفاد أحدهم بأنهم من يضعون القوانين، لترد عليه: «القانون بيتطبق على الكل، ومفيش حد فوقه»، مؤكدة على أنها رفضت التنازل عن المحضر، وطالبت باعتذار علني من الطفل المعتدي لطفليها، وهو ما حدث بالفعل، قائلة: "قال لابني: أنا آسف يا زين، فشكرته وقلت له: «أنت ولد محترم».
وفي ختام مداخلتها، وجهت زينة مناشدة إلى رئيس الجمهورية، قائلة: «أنا بطالب بسيادة القانون، ولازم يكون في رقابة على اللي معاه كلاب، خصوصًا الكبيرة، لأنها ممكن تتحول في لحظة لأداة تهديد لأطفال أبرياء»، مشيرة إلى أن الحادث ترك أثرًا نفسيًا بالغًا لدى طفليها، لدرجة أنهما لم يتمكنا من الذهاب إلى المدرسة لأداء امتحانات نهاية العام، بسبب الخوف والصدمة، مضيفة: «من يومها مش قادرين يناموا».
اقرأ أيضاًللمرافعة.. تأجيل محاكمة ربة منزل لاتهامها بقتل زوجها ونجل شقيقه بالقليوبية
ضبط شخصين استوقفا أوتوبيسًا وطلبا أموالًا من السائق وتعديا على الركاب بالقليوبية
فيديو أشعل السوشيال ميديا.. الداخلية تكشف ملابسات مشاجرة بورسعيد
المالية تراجع أرقام الموازنة لضمان دقة التخطيط المالي ومواءمته مع الأولويات التنموية