قال محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، إنه لاتوجد دولة في العالم تقوم بتدريس مادة الجيوبوجيا في المرحلة الثانوية كمادة إجبارية في العالم.

وأوضح وزير التعليم خلال اللقاء الصحفي منذ قليل، أن الهدف من خروج مواد من المرحلة الثانوية هو إتاحة الفرصة للطلاب لدراسة المواد الأساسية.

وأكد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، أنه تم إعادة هيكلة مرحلة التعليم الثانوي، موضحًا أن الهدف من إعادة هيكلة المرحلة الثانوية، هو إتاحة الفرصة للمعلم ليؤدى عملية تعليمية جيدة داخل الفصل، بعدد ساعات معتمدة للمواد الأساسية، وأن يكون لديه الفرصة والوقت لتدريس المحتوى، وكذلك تنمية مهارات الطلاب، والعمل على حل المشكلات والانتهاء من المنهج فى الوقت المخصص.

وأشار وزير التعليم، أن طالب المرحلة الثانوية كان يدرس 32 مادة على مدار السنوات الثلاثة، وهو ما لا يتواجد في اي نظام تعليمي في أي دولة في العالم.

وكشف وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى عن أنه تم استحداث 98 ألف فصل دراسى.

اقرأ أيضاًماعدا الشهادة الإعدادية والثانوية العامة.. وزير التربية التعليم: أعمال السنة مقررة على جميع الصفوف الدراسية

تفاصيل تأجيل الدراسة بعدد من المعاهد الأزهرية لمدة أسبوع

وزير التربية والتعليم يبحث مع مؤسسة «حياة كريمة» تعزيز أوجه التعاون

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الأزمة الليبية التربية والتعليم الدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم مؤتمر وزارة التربية و التعليم مؤتمر وزير التربية والتعليم نائب وزير التعليم وزارة التربية و التعليم وزارة التربية والتعليم وزير التربية التعليم وزير التربية والتعليم وزير التربية والتعليم الجديد وزير التعليم وزیر التربیة والتعلیم المرحلة الثانویة

إقرأ أيضاً:

الرأسمالية نظام غير ديمقراطي يستنزف جنوب العالم ليرفّه عن شماله

وأضاف البروفيسور -المعروف بمواقفه المناهضة للرأسمالية- أن هذا التشوه ليس حديث العهد، بل يرتبط عضويا بنشأة النظام ذاته: فقبل 500 عام، وُلد الاستعمار ليروي عطش الرأسمالية ليد عاملة رخيصة وموارد طبيعية بلا حدود.

وانعكس هذا الإرث الدموي بوضوح -وفقا لحديث البروفيسور لحلقة (2025/6/22) من برنامج "المقابلة"- في دول مثل الهند، حيث قفز الفقر المدقع من 5% إلى 70% تحت الاستعمار البريطاني.

لكن هيكيل يُذكّرنا بأن آليات الاستغلال لم تتوقف مع حقبة الاستعمار الكلاسيكي، بل تحولت إلى هيئات "عصبة" جديدة: صندوق النقد والبنك الدوليين، اللذين وصفهما بـ"مؤسستين استعماريتين".

فبرامج التكيف الهيكلي في الثمانينيات -بشروطها القاسية مثل خفض الإنفاق الصحي- كرست -بحسب رأيه- لنفس النموذج الجائر: "دول تُسحق بينما تزدهر أخرى قاومت كالصين".

المرحلة الثانية

ولمواجهة هذه المنظومة، يطرح هيكيل مشروعا تحرريا أطلق عليه "المرحلة الثانية لإنهاء الاستعمار" عبر 3 ركائز:

صناعة وطنية موجّهة لخدمة البشر (لا تلهث وراء الربح). تضامن جنوبي يُحطم قيود عملات الشمال. مواجهة هيمنة الدولار بأنظمة تبادل مستقلة.

ويلفت هيكيل إلى العلاقة العضوية بين الرأسمالية والدمار البيئي، مشيرا إلى أن 15% من سكان العالم (الدول الغنية) يستهلكون 80% من الموارد ويتسببون في 92% من الانبعاثات.

ولمواجهة هذه المشكلة، يقترح حلًّا جذريًا يتمثل في أن يقلص شمال الكرة الأرضية إنتاجه "غير الضروري" (مثل اليخوت)، بينما يحق للجنوب زيادة إنتاجه "الضروري" للتنمية، لأن النظام القائم -بحسب هيكيل- عاجز حتى الآن عن حل الأزمة البيئية التي تحل بالكوكب.

الصادق البديري22/6/2025

مقالات مشابهة

  • ماتحلوش في كراسة الأسئلة .. تحذير عاجل من التعليم لطلاب الثانوية العامة
  • التربية تباشر صرف أجور المراقبين للامتحانات الوزارية للمرحلة المتوسطة
  • وزير التربية والتعليم: زيادة الرواتب ستشكل دافعاً لرفع جودة التعليم في سوريا
  • وزير التربية والتعليم السوري يناقش مع وفد من الكنائس مستقبل المدارس المستولى عليها
  • الرأسمالية نظام غير ديمقراطي يستنزف جنوب العالم ليرفّه عن شماله
  • الحكم فى دعوى تطالب بعزل وزير التربية والتعليم من منصبه 28 يونيو
  • وكيل التعليم بالغربية يتابع امتحانات الثانوية العامة من خلال غرفة العمليات المركزية
  • 28 يونيو..الحكم في دعوى عزل وزير التربية والتعليم من منصبه
  • 28 يونيو.. الحكم فى دعوى عزل وزير التربية والتعليم
  • وزير التعليم يتابع غرفة العمليات المركزية لامتحان مادة اللغة العربية لطلاب الثانوية العامة