سيلتك يكتسح سلوفان براتيسلافا بخماسية في دوري أبطال أوروبا
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
اكتسح الفريق الأول لكرة القدم بنادي سيلتك الاسكتلندي نظيره فريق سلوفان براتيسلافا السلوفاكي بخماسية مقابل هدف في اللقاء الذي جمع بينهم منذ قليل بملعب سيلتك بارك ضمن منافسات الجولة الأولى من بطولة دوري أبطال أوروبا.
ملخص مباراة سيلتك وسلوفان براتيسلافاوانطلقت صافرة بداية مباراة سيلتك وسلوفان براتيسلافا برتم سريع وقوة كبيرة من الفريقان وسجل ليام سكيلز الهدف الأول في الدقيقة 17 صنع ارني انجلز وعاد فوروهاشي بالهدف الثاني في الدقيقة 48 صنعه له كوهن وسدد ارني انجلز ضربة جزاء في الدقيقة 57 وسجل كيفين فيمر الهدف الأول في الدقيقة 60 صنع توليتش وعاد مايدا بالهدف الرابع في الدقيقة 70 صنعه له واتات وسجل آدم اداه الهدف الخامس في الدقيقة 87 بتمريرة لفورست وانتهت المباراة 5/1.
ويحتل سيلتك المركز الثاني كوصيفا برصيد ثلاث نقاط بعد تحقيق أول فوز له بينما يأتي سلوفان براتيسلافا في المركز 35 دون نقاط حيث خسر ولم يفوز أو يتعادل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بطولة دوري أبطال أوروبا دوري أبطال أوروبا سيلتك سلتيك كلوب بروج ملخص مباراة دوری أبطال أوروبا فی الدقیقة
إقرأ أيضاً:
المدير التنفيذي يعلن الهدف من قرض صندوق النقد الدولي وموعد الانتهاء منه
أكد الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي، إن اتفاق مصر الحالي مع الصندوق سينتهي في نوفمبر 2026، إذ تتبقى شريحتان للعام المقبل، والشريحة الواحدة تكون في حدود 1.2 مليار دولار تقريبا.
وأضاف «الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي»، خلال حواره مع الإعلامي شادي شاش، ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المُذاع عبر شاشة «إكسترا نيوز»: "ليس الهدف أن نستمر في البرامج مع صندوق النقد الدولي، فالبرنامج يحدد مستهدفاته ثم ينتهي، وأهم المستهدفات هي إعادة الاستقرار للاقتصاد الكلي.. والمواطن يلمس ذلك كيف؟ بأن تكون الأسعار مستقرة في المحلات على فترات زمنية طويلة، وألا يحدث أبدا ما مرينا به في فترة عندما كانت تتغير الأسعار في اليوم الواحد، وهذا يعني السيطرة على التضخم".
وتابع الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي، أن : "المواطن يشعر بذلك أيضا من خلال مرونة سعر الصرف وتحقق هدفها وأن تكون أسعار الفائدة تشجع على زيادة الإنتاج والاستثمار بعد خفض التضخم، وبالتالي يحدث تدفق مالي في شرايين الاقتصاد، وحتى يستطيع المستثمرون زيادة خطوط الإنتاج والحصول على احتياجاتها بتكلفة تمويل معقولة".
وواصل الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي، أن : "المواطن يشعر بذلك أيضا من خلال خفض الدين، مع العلم أن مصر تحقق فائضًا أوليًا للسنة السابعة على التوالي، وهو ما يعني أن إيراداتها أكثر من مصروفاتها، والمشكلة تكمن في أن التضخم رفع أسعار الفائدة، وبالتالي، التكلفة التي نحتاج إلى تخصيصها أصبحت - على سبيل المثال- تبلغ نحو 30% بعد أن كانت 9% أو 10% -مثلا- وهذا شيء صعب جدا لأي شخص يدير موازنة عامة للدولة.
ولكن عندما ينخفض التضخم ويعود إلى وضعه الطبيعي، فإنّ ما كان يوجه لتغطية التضخم وزيادة التكلفة سيتم توجيهه إلى المصادر الطبيعية، وبالتالي، هذا يعدد استقرار الاقتصاد، لأن الضخ في الأولويات سيزيد، وستزيد الاستثمارات العامة فيها، مثل الصحة والتعليم وخلق فرص العمل وما إلى ذلك، وكل ذلك، يعني أن البرنامج الذي تطبقه أوصلك إلى ما تريد تحقيقه".