ضبط المتهمين بسرقة مجوهرات في القاهرة
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
تمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة من ضبط عاطلين "لهما معلومات جنائية" بدائرة قسم شرطة الأميرية، بحوزتهما (كمية من المشغولات الذهبية – أجهزة كهربائية وبعض المتعلقات الشخصية - 2هاتف محمول) وبمناقشتهما عن مصدر المضبوطات، إعترفا بسرقة مسكن إحدى السيدات كائن بدائرة قسم شرطة مصر الجديدة ، بأسلوب "كسر الباب" وبإستدعاء المجنى عليها إتهمتهما بالسرقة.
وأسفرت الجهود عن ضبط (عاطل) بدائرة قسم شرطة الخليفة، وبحوزته هاتف محمول "مجهول المصدر"، وبمناقشته عن مصدرة إعترف بسرقته من أحد الأشخاص بأسلوب " النشل"، وأضاف بإرتكابه عدد 4 وقائع سرقة آخرى بذات الأسلوب، وتم بإرشاده ضبط كافة المسروقات المستولى عليها لدى عميله "سيئ النية" (عاطل - مقيم بدائرة القسم) تم ضبطه، وضبط عامل "له معلومات جنائية" بدائرة قسم شرطة البساتين، لقيامه بالدلوف إلى إحدى الشقق السكنية بدائرة القسم بأسلوب "التسلق" وتهديد مالكتها بإستخدام سلاح أبيض "تم ضبطه"، وسرقة (مبلغ مالى – بعض المشغولات الذهبية) منها، وتم بإرشادة ضبط كافة المسروقات المستولى عليها، وضبط (عاطل - "له معلومات جنائية") بدائرة قسم شرطة السيدة زينب، لقيامه بسرقة هاتف محمول من أحد المواطنين كرهاً عنه وتهديده بإستخدام سلاح أبيض "تم ضبطه" والتعدى عليه بالضرب وإحداث إصابته بدائرة القسم، وتم بإرشاده ضبط الهاتف المحمول المستولى عليه.
تم إتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: المشغولات الذهبية سرقة مجوهرات بدائرة قسم شرطة
إقرأ أيضاً:
7 ديسمبر.. محاكمة المتهمين بسرقة الأسورة الأثرية من المتحف المصري
تستكمل المحكمة المختصة، الأحد المقبل الموافق 7 ديسمبر، محاكمة المتهمين بسرقة الأسورة الأثرية من داخل المتحف المصري.
ونجحت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية في كشف ملابسات ما تبلغ لوزارة الداخلية بتاريخ 13 الجاري من كلٍ من وكيل المتحف المصري، وأخصائي ترميم بالمتحف، لاكتشافهما اختفاء أسورة ذهبية، تعود للعصر المتأخر، من داخل خزينة حديدية بمعمل الترميم داخل المتحف.
وأسفرت التحريات عن أن مرتكبة الواقعة، أخصائية ترميم بالمتحف المصري، وأنها تمكنت من سرقة الأسورة بتاريخ 9 الجاري أثناء تواجدها بعملها بالمتحف بأسلوب المغافلة، وقيامها بالتواصل مع أحد التجار من معارفها، صاحب محل فضيات بالسيدة زينب بالقاهرة، والذي قام ببيعها لـ مالك ورشة ذهب بالصاغة، مقابل مبلغ 180 ألف جنيه، وقيام الأخير ببيع الأسورة لـ عامل بمسبك ذهب، مقابل مبلغ 194 ألف جنيه، حيث قيام بصهرها ضمن مصوغات أخرى لإعادة تشكيلها.
كشف المتهم الثالث في واقعة بيع الأسورة الذهبية المسروقة من داخل المتحف المصري، أنه تلقى عرضا من شخص يدعى «فهيم» أحد معارفه بمنطقة السيدة زينب، لشراء الأسورة التي لم تكن مدموغة وقتها.
وقال المتهم «محمود.إ.ع»، أمام جهات التحقيق في واقعة بيع الأسورة الأثرية، إنه حدد سعر الأسورة بـ 177 ألف جنيه وفقا لوزنها الذي بلغ 37 جرامًا وربع، وبسعر الجرام وقت البيع 4800 جنيه، مشيرًا إلى أنه توجه بعد ذلك إلى محل وائل وإبراهيم المختصين بدمغ الذهب، حيث قام القائمون هناك بخدش الأسورة ووضعها على جهاز لتحديد درجة نقاء المعدن، واتضح أنها عيار 23، ليتم دمغها رسميا وإعطاؤه شهادة بذلك مقابل 30 جنيها.
وأشار المتهم إلى أن المختص بالدمغ يستفيد من الأجزاء المخدوشة، حيث يجمعها حتى تصل إلى نصف كيلو ويقوم بصهرها لاحقا، موضحا أنه عقب حصوله على شهادة الدمغ، توجّه إلى محل شراء الذهب الكسر المملوك لشخص يُدعى أيمن، والذي قام بدوره بالوزن والشراء بمبلغ 194 ألف جنيه، ثم سلم الأسورة للعامل المختص بالمعاينة داخل المحل ويدعى محمد جمال، وهو المتهم الرابع في القضية.
وأوضح المتهم أنه بعد استلام المبلغ قام بتحويل 3000 جنيه للمتهم الثاني فهيم، عبر تطبيق انستا كنوع من المجاملة، مؤكدا في الوقت نفسه أنه لم يكن يعلم أن الأسورة أثرية، ولا تربطه أي علاقة بالمتهمة الأولى نهائيًا.
وتابع المتهم: «أنا جالي واحد اسمه فهيم وهو من منطقتي السيدة زينب وأعرفه من زمان وجالي الصاغة وعرض عليا شراء الأسورة، والأسورة مكنتش مدموغة وحددت سعرها بمبلغ 177 ألف جنيه على أساس إنها تعادل وزن 37 جراما وربع بواقع سعر الجرام وقت البيع 4800».
اقرأ أيضاًقرار عاجل من النيابة ضد مروّجي شائعات ارتباط واقعة مدرسة «سيدز» بجهات أجنبية
غدًا.. استكمال محاكمة 56 متهمًا بقضية «خلية التجمع»