الريان القطري يتعاقد مع المدرب الوطني يونس علي
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
مقالات مشابهة إسرائيل تبدأ تجريف الحدود شمال غزة… ومخاوف من منطقة عازلة
7 دقائق مضت
نقل الرئيس السوداني السابق إلى مدينة شمالية لتلقي العلاج12 دقيقة مضت
الفيلم السعودي «مبتعث»… صراع نفسي بين الواقع والخيال المرعب16 دقيقة مضت
ارامكو السعودية.. تطلق إصدار صكوك بـ 3 مليارات دولار لدعم استثمارات رؤية 203022 دقيقة مضت
زيلينسكي يسعى لحشد الدعم لقطاع الطاقة و«خطة النصر» في أوكرانيا30 دقيقة مضت
توقف إنتاج النفط في خليج المكسيك الأميركي.. و4 شركات كبرى تتحرك
34 دقيقة مضت
أعلن الريان المنافس في دوري نجوم قطر لكرة القدم الثلاثاء عن التعاقد مع المدرب الوطني يونس علي حتى نهاية الموسم الحالي.
وقال النادي في حسابه على منصة «إكس» للتواصل الاجتماعي: «مرحبا يونس علي. نتمنى لك كل التوفيق مع الرهيب».
وكان علي انفصل بالتراضي عن النادي العربي القطري في وقت سابق هذا الشهر بعد بداية متواضعة للموسم.
كان الريان قد أعلن في وقت سابق الانفصال بالتراضي عن المدرب السويدي بويا أسباجي لسوء النتائج محليا وآسيويا. ويملك علي (41 عاما)، الذي قاد العربي لتحقيق لقب كأس أمير قطر عام 2023 لأول مرة منذ 30 عاما، خبرة كبيرة في الدوري القطري إذ سبق له تدريب فريقي قطر والمرخية أيضا. ويحتل الريان المركز الثامن بين 12 فريقا في دوري النجوم.
Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: دقیقة مضت
إقرأ أيضاً:
شهيد كل 15 دقيقة ومجازر في الخيام والمستشفيات تلتهم غزة
ففي خلال 72 ساعة فقط، سقط نحو 500 شهيد، أي بمعدل شهيد كل 15 دقيقة، وفق ما أكده مدير المستشفيات الميدانية بوزارة الصحة في غزة.
القصف لم يفرق بين بيتٍ أو خيمة، إذ استُهدفت خيام النازحين في النصيرات وبني سهيلا، كما دُمرت منازل على رؤوس ساكنيها في دير البلح وخان يونس، مخلفة عشرات الشهداء والجرحى، بينهم أطفال ونساء من أسر كاملة أُبيدت.
العدوان طال حتى المستشفى الإندونيسي في بيت لاهيا شمال القطاع، حيث أطلقت قوات الاحتلال النار مباشرة على المنشأة الطبية، وهدمت جرافاتها السور الشمالي، بينما يعيش 55 مريضًا وأطقم طبية رعبًا حقيقيًا تحت تهديد القصف العشوائي.
المجازر تتوالى في الشمال والجنوب، حيث بلغ عدد الشهداء منذ السابع من أكتوبر 2023 أكثر من 53 ألفًا، في حين فُقد المئات تحت الركام، وسط عجز فرق الإنقاذ عن الوصول إليهم.
الدفاع المدني أعلن أن عائلات بأكملها مُسحت من السجلات، فيما لا يزال أكثر من 200 شخص في عداد المفقودين. هذا الجحيم المتواصل يأتي بعد انقلاب الاحتلال على اتفاق وقف إطلاق النار، ليواصل نتنياهو قيادة آلة القتل نحو مزيد من الدم، متجاهلًا النداءات الدولية ومراهناً على صمت العالم.