موقع 24:
2025-12-15@07:04:35 GMT

أول تعليق من براد بيت على انتحال شخصيته

تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT

أول تعليق من براد بيت على انتحال شخصيته

ردّ النجم الأمريكي براد بيت، على عملية انتحال شخصيته عبر مواقع التواصل الاجتماعي من قبل 5 أشخاص، تمّ القبض عليهم في إسبانيا، بعد استيلائهم على 325 ألف يورو من امرأتين عبر الإنترنت.

وقال براد بيت عبر موقع Entertainment Tonight: "من المؤسف أن يستغلّ المحتالون علاقة المعجبين القوية بالمشاهير، وهذا تذكير مهمّ لعدم الاستجابة لأيّ أحد عبر الإنترنت، خاصّة من الممثلين، الذين ليس لديهم صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي".

      View this post on Instagram      

A post shared by Entertainment Tonight (@entertainmenttonight)

وفي بيان صحافي، قالت وزارة الداخلية الإسبانية إن المحتالين أرسلوا رسائل إلى الضحايا متنكرين في هيئة براد بيت، ووعدوهم بارتباط عاطفي. وفي وقت لاحق، طلب المحتالون المزعومون من النساء إرسال أموال لاستثمارها في مشاريع متعددة.
وجاء في البيان أن "مجرمي الإنترنت درسوا صفحات الضحيتين على الشبكات الاجتماعية، وبالتالي "اكتشفوا أن الامرأتين ضعيفتان، وتعانيان من قصور عاطفي وحالة اكتئاب".
كما استخدموا "منصات المراسلة الفورية لتبادل الرسائل والبريد الإلكتروني معهما، حتى اعتقدتا أنهما كانتا تتحدثان عبر الواتساب مع براد بيت نفسه"، ووعدوهما "بعلاقة رومانسية ومستقبل مشترك".
وقبضت الشرطة الإسبانية على 5 أعضاء مشتبه بهم في العصابة، وتمكنت من استرداد 95 ألف دولار من مبلغ الاحتيال الاجمالي حتى الآن.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: إسرائيل وحزب الله تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية براد بيت براد بيت براد بيت براد بیت

إقرأ أيضاً:

متحف غريفان بباريس.. 250 تمثالا شمعيا لإضاءة صفحات التاريخ

منذ تأسيسه عام 1882، يواصل متحف "غريفان" الشهير في العاصمة الفرنسية باريس تقديم رحلة بصرية عبر التاريخ من خلال ما يقرب من 250 تمثالا من الشمع، تشمل شخصيات عالمية بارزة في الثقافة والفن والسياسة والرياضة، إلى جانب شخصيات كرتونية محبوبة.

ويضم المتحف تماثيل لشخصيات تركت بصمتها في التاريخ، مثل الكاتب الفرنسي فيكتور هوغو، والنجمة الأميركية مارلين مونرو، والزعيم الجنوب أفريقي نيلسون مانديلا، مانحا الزوار فرصة فريدة للاطلاع على الشخصيات التاريخية المهمة، كما لو أنه كتاب ثلاثي الأبعاد يروي التاريخ عبر تماثيل نابضة بالحياة.

تخليد لذكرى المشاهير

يحتضن المتحف تماثيل لملوك وقادة فرنسا السابقين، بينهم الملك لويس الـ14 المعروف بـ"الملك الشمس"، إضافة إلى تماثيل علماء بارزين مثل ألبرت آينشتاين، المعروضة ضمن ديكور مميز.

في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، وتخليدا لذكراها، أضيف للمتحف تمثال من الشمع للأميرة البريطانية ديانا، التي توفيت بحادث سير في نفق ألما بباريس في 31 أغسطس/ آب 1997، وقد صُمّم التمثال بفستانها الأسود الشهير المعروف بـ"فستان الانتقام"، مما منح المعروض بعدا رمزيا لافتا.

ويضم المتحف درجا تاريخيا مصنوعا بالكامل من الرخام، إلى جانب صالة مسرحية عمرها قرن من الزمن، تتوزع على مقاعدها تماثيل لشخصيات بارزة، بينها الفنان الفرنسي الأرمني الأصل شارل أزنافور.

تمثال شمعي للمغني الأميركي العالمي مايكل جاكسون (الأناضول)صحيفة ثلاثية الأبعاد

وقالت مسؤولة العلاقات الخارجية في متحف غريفان، فيرونيك بيريز، إن فكرة المتحف انطلقت عام 1882 على يد الصحفي آرثر ماير، مدير صحيفة "لو غالوا" آنذاك.

وأوضحت أن ماير لاحظ أن القرّاء لم يكونوا يعرفون شكل الشخصيات التي تتصدر عناوين الصحف، لأن الصور الفوتوغرافية، رغم اختراعها، لم تكن منتشرة بسبب تكلفتها العالية، ومن هنا راودته فكرة إنشاء "صحيفة ثلاثية الأبعاد" يستطيع الناس من خلالها رؤية الشخصيات كما هي.

إعلان

ولفتت بيريز إلى أن أول مجموعة تماثيل عند افتتاح المتحف ضمّت نحو 80 شخصية، بينهم فيكتور هوغو ورئيس فرنسا آنذاك جول غريفي.

وتابعت "المتحف يحاول اليوم مواصلة هذا التقليد، وإضافة شخصيات جديدة تتصدر المشهد العالمي".

تمثال شمعي للفنان الفرنسي ذي الأصول الجزائرية "دي جي سنايك" (الأناضول)تماثيل الشمع

وكشفت بيريز أن تصميم كل تمثال يستغرق نحو 6 أشهر، يجري خلالها لقاء أولي لمدة ساعتين ونصف مع الشخصية المراد تجسيدها، لجمع تفاصيل دقيقة عن لون البشرة والشعر والعينين، واختيار التعبير المناسب للوجه.

وأوضحت أن الورشات الفنية التابعة للمتحف تعمل على إعداد التمثال باستخدام مواد مختلفة، حيث يُصنع الجسم من مادة البلاستيلين، بينما يُشكّل الرأس من شمع العسل التقليدي، مما يسمح بإضافة الشعر والحاجبين واللحية بشكل يدوي.

وأضافت بيريز أن القائمين على العمل يستخدمون الطلاء الزيتي لإنهاء الملامح الدقيقة للوجه، أما الملابس التي تُزيّن التمثال، فهي غالبا من هدايا الشخصيات الحقيقية التي يجسّدها التمثال.

تمثال شمعي لملكة بريطانيا إليزابيث الثانية (الأناضول)قصة تمثال الأميرة ديانا

وروت بيريز أن المتحف كان قد بدأ تحضيرات لقاء مع الأميرة ديانا قبل فترة قصيرة من وفاتها، لكن الحادث المأساوي دفع إدارة المتحف لتأجيل المشروع احتراما لمشاعر الجمهور.

وبعد سنوات، عادت الفكرة إلى الواجهة بفضل رواية "الآنسة سبنسر" للكاتبة كريستين أوربان، التي أعادت الاهتمام بسيرة الأميرة، وفق المتحدثة.

وأكملت "قلنا لأنفسنا إنه ربما حان الوقت لتجسيد ديانا كرمز خالد في ذاكرة العالم، وفي يوم افتتاح التمثال، استقبل المتحف مئات الزوار الذين توافدوا إلى المكان خصيصا لرؤيته".

ووفق بيريز، فإن متحف غريفان بات اليوم بمنزلة "كتاب تاريخ ثلاثي الأبعاد"، يروي عبر مشاهده المتقنة تاريخ فرنسا والعالم بطريقة تفاعلية تجمع بين الفن والتقنية والسرد البصري.

مقالات مشابهة

  • من هو السوري الذي تصدى لهجوم سيدني
  • الرئيس التونسي السابق: تضحيات “حماس”ستُخلّد في صفحات التاريخ
  • عبدلي يقترب من الليغا الإسبانية عبر بوابة هذا النادي !
  • اشتباكات بين الشرطة التونسية ومحتجين في القيروان بعد وفاة رجل
  • السفينة جالاكسي .. اولى صفحات البطولة اليمنية .. الحلقة (1)
  • غوتيريش: نغلق اليوم إحدى صفحات التعاون مع العراق ونفتح أخرى
  • الصحافة الإسبانية تشيد بأوناحي صانع ألعاب جيرونا
  • تهريب المخدرات بطائرات الهليكوبتر.. الشرطة الإسبانية تفكك شبكة إجرامية
  • متحف غريفان بباريس.. 250 تمثالا شمعيا لإضاءة صفحات التاريخ
  • شبكة موبيستار الإسبانية تحصل على حقوق بث كأس أفريقيا المغرب 2025