جامعة طيبة التكنولوجية بالأقصر تستقبل دفعة جديدة من طلاب الثانوية العامة والدبلومات
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
استقبلت جامعة طيبة التكنولوجية برئاسة الأستاذ الدكتور عادل زين الدين، طلاب الثانوية العامة والدبلومات الفنية، الجُدد المرشحين للجامعة للعام الجامعي ٢٠٢٤-٢٠٢٥م؛ لتقديم ملفاتهم للالتحاق بالجامعة.
وأكد الأستاذ الدكتور عادل زين الدين، رئيس الجامعة، على استعداد الجامعة التام لاستقبال الطلاب الجدد وتقديم كافة التسهيلات لهم، مشيرًا إلى أن هذا الإقبال الكبير يعكس الثقة المتزايدة بالجامعة وبرامجها الأكاديمية المتميزة.
وأوضح الأستاذ الدكتور محمد رسلان، نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، أن الجامعة قد وضعت خطة متكاملة لتسهيل إجراءات التقديم، حيث تم توفير كوادر إدارية مؤهلة لتوجيه الطلاب وإرشادهم، بالإضافة إلى توفير قاعات انتظار مريحة لأولياء الأمور.
FB_IMG_1727343525296 FB_IMG_1727343518886 FB_IMG_1727343510560 FB_IMG_1727343504956 FB_IMG_1727343492835 FB_IMG_1727343489912المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محافظة الأقصر الاقصر استقبال الطلاب الجدد طلاب الثانوية العامة جامعة طيبة التكنولوجية الدبلومات الفنية 2024 استعداد الجامعة استقبال الطلاب
إقرأ أيضاً:
قبل 72 ساعة من بدء الامتحانات.. محظورات تعليمية ونفسية لـ «طلاب الثانوية العامة»
قبل انطلاق ماراثون امتحانات الثانوية العامة بساعات قليلة، أكد الخبير التربوي الدكتور تامر شوقي أستاذ علم النفس التربوي بجامعة عين شمس، أن هناك عديد من المحظورات التعليمية والنفسية يجب أن يتجنبها طلاب الثانوية العامة أهمها:
الاستخفاف بالمواد غير المضافة إلى المجموع، وإهمال استذكارها أو مراجعتها، أو التعامل مع أسئلتها دون اهتمام، إذ قد يؤدي ذلك إلى دخول الطالب دور ثان، بل وإلى الرسوب.
الاعتماد على مصادر جديدة في المراجعة لم يسبق للطالب استخدامها طوال العام الدراسي، مما قد يقلل من قدرة الطالب على الفهم ويشتت انتباهه ويضعف قدرته على التذكر والاستيعاب.
غياب تنظيم مواعيد النوم والاستيقاظ بشكل مبكر، وعدم التدريب على ذلك قبل الامتحانات بوقت كاف، مما يؤثر سلبا على تركيز وانتباه الطالب أثناء حل الامتحان.
إهمال أخذ فترات الراحة أثناء المذاكرة والمراجعة، خاصة عند الشعور بالإجهاد أو الإرهاق، حيث يؤثر ذلك سلبا على كفاءة الأداء العقلي لدى الطالب ويقلل تركيزه.
مقارنة الطالب جهده أو مستوى استذكاره ومراجعته بما يسمعه من زملائه، مما قد يؤدي إلى شعوره بالإحباط واليأس إذا شعر أنهم يفوقونه، أو الكسل والتراخي إن شعر بتفوقه عليهم، وفي كلتا الحالتين قد لا يكون زملاؤه صادقين في ادعاءاتهم.
محاولة مراجعة المادة بكل تفاصيلها في الليلة السابقة للامتحان، وهو أمر مستحيل حدوثه، بل يفضل التركيز على النقاط الأساسية والأجزاء الصعبة فقط من كل درس لضمان الاستيعاب الجيد.
إسراف الطالب في التفكير السلبي في صعوبة الامتحانات أو شكه في قدرته على تحقيق نتائج مرضية، بينما المطلوب منه هو بذل أقصى جهد وتفويض النتائج إلى الله تعالى.
إهدار الوقت في مراجعة المادة الواحدة مع أكثر من معلم في الدروس الخصوصية، مما يؤدي إلى عدم إفادة الطالب وإرهاقه ذهنيا دون تحقيقه أي تقدم ملموس.
إغفال مراجعة النماذج الاسترشادية، وخاصة الأسئلة التي تحمل أفكارا جديدة أو غير تقليدية، والتي قد تأتي بشكل مماثل لها الأسئلة في الامتحان.
التنقل المتكرر بين دروس خصوصية متعددة في اليوم السابق للامتحان، مما يشتت انتباه الطالب ويقلل من كفاءة المراجعة.
الانشغال بوسائل التواصل الاجتماعي أو الأحاديث العائلية عديمة الفائدة على حساب وقت المذاكرة، مما يؤثر سلبا على مستوى تحصيل الطالب.
اقرأ أيضاًمحافظ الجيزة يعقد اجتماعًا لبحث الاستعدادات النهائية لامتحانات الثانوية العامة
وكيل تعليم الجيزة يبحث مع مديري الإدارات التعليمية الاستعداد لانطلاق امتحانات الثانوية العامة