تركيا.. جثة رضيع وسط القمامة في مرسين!
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – عثر في حي الميدان في ولاية مرسين جنوب تركيا، على جثة طفل رضيع ملفوفا في قطعة قماش في حاوية قمامة.
وبناءً على بلاغ من جنات سومبول البالغة من العمر 50 عاماً، والتي كانت تجمع الورق والمواد البلاستيكية، تم إرسال فرق الصحة والشرطة، التي نقلت جثة الرضيع إلى المشرحة.
وبعد التحريات تبين أن والدة الرضيع، هي Y.
بعد اعتفال (Y.Ç)، قالت في إفادتها الأولى أنها حملت أثناء دراستها في الجامعة، وأنها أنجبت في الحمام في المساء، وكان المولود ذكرا لكنه ولد ميتاً، فتركته في القمامة، وأن والديها لم يكونا على علم بالحادثة.
وبعد التحقيق معها في مكتب المدعي العام، أحيلت الشابة Y.Ç (21 عاماً) ووالدتها ووالدها إلى نيابة الصلح الجزائية المناوبة مع طلب توقيفهم، وبينما ألقي القبض على الشابة وأمها، تم إطلاق سراح الوالد بشرط الرقابة القضائية.
Tags: تركيااسطنبولالطفلميناء مرسينالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: تركيا اسطنبول الطفل ميناء مرسين
إقرأ أيضاً:
هالة فاخر: دعيت ربنا يحلها وبعد 48 ساعة جالي رزق غير متوقع
قالت الفنانة هالة فاخر أنها دائمًا تلجأ إلى الدعاء في لحظات الضيق، مؤكدة أن أكثر ما تدعو به هو “الستر والصحة”.
وروت خلال حوارها ببرنامج "كلام الناس" المذاع عبر قناة MBC مصر مع الإعلامية ياسمين عز، واقعة مرّت بها قبل سفرها إلى إمارة عجمان، حين وجدت نفسها في موقف صعب لم يتوفر معها أي مال.
وقالت هالة فاخر: “مرة فعلاً مكنش معايا خالص، وكان عندي سفرية لعجمان قعدت أكلم ربنا وأقوله: يا رب حلّها من عندك، أنا قبل ما أسافر لازم أسيب فلوس للبيت وشوية حاجات كتير”.
اتصال غير متوقعوأضافت أنها بعد 20 إلى 25 يومًا من الدعاء والقلق، جاءها اتصال غير متوقع من المخرج محمد سامي المتخصص في الإعلانات، ليسألها عن إمكانية مشاركتها في إعلان جديد.
وتابعت: “قالي إزيك يا هلولة.. عاملة إيه؟ تعملي إعلان؟ قلت له آه من غير تفكير طلبت المبلغ اللي محتاجاه علشان أسيبه لماما قبل السفر، وقالي ماشي.. يلا بينا نصور”.
وأوضحت أنها بالفعل بدأت التصوير خلال يومين فقط، واشترطت الحصول على أجرها نقدًا: “قولتله مش عايزة شيك.. عايزة الفلوس صاحية، وخدت الفلوس واديتهالها والحمد لله رب العالمين”.
رزق ربنا بييجي في وقتهوأكدت أن هذه الواقعة كانت رسالة واضحة بأن “رزق ربنا بييجي في وقته”، وأن الدعاء كان له أثر كبير في تيسير الأمر بشكل لم تكن تتوقعه.