تعرف على أغرب عادات بعض النجوم قبل السفر (تقرير )
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
السفر هو تجربة تجمع بين الاستكشاف والمغامرة، ويعتبر جزءًا أساسيًا من حياة الكثير من النجوم. لكل نجم طقوسه الخاصة التي تسبق رحلاته، تعكس شخصيته وأسلوب حياته. هذه الطقوس قد تتراوح بين التحضيرات النفسية والبدنية، إلى تنظيم التفاصيل الدقيقة للرحلة.
بعض النجوم يفضلون الاسترخاء والتأمل قبل انطلاق رحلتهم، بينما يركز آخرون على تنظيم جداولهم بدقة لضمان الاستمتاع بكل لحظة.
استكشاف طقوس السفر لدى النجوم يكشف لنا عن جوانب من شخصياتهم، وكيف يختارون أن يعيشوا تجاربهم الفريدة على الطريق.
ويبرز الفجر الفني في هذا التقرير عن أبرز تصريحات بعض النجوم عن طقوس السفر
جنيفر أنيستون: تتحدث عن أهمية التحضير النفسي قبل السفر، حيث تفضل قضاء وقت في التأمل والاسترخاء قبل الرحلات الطويلة.
ليوناردو دي كابريو: يشير إلى أنه يحرص على استكشاف الثقافة المحلية في كل وجهة، ويخصص وقتًا لتجربة المأكولات التقليدية.
كيم كارداشيان: تفضل أن تكون رحلاتها منظمة بشكل جيد، حيث تُعد قائمة بالأماكن التي ترغب في زيارتها وتخطط لكل تفاصيل الرحلة.
إد شيران: يعبّر عن حبه للتنقل بين الأماكن المختلفة، ويستمتع بالتقاط الصور الطبيعية خلال رحلاته، حيث يُعتبر التصوير جزءًا أساسيًا من طقوس سفره.
أوبرا وينفري: تشدد على أهمية السفر كوسيلة لتجديد الروح، وتفضل أن تكون رحلاتها موجهة نحو الاستجمام والتأمل في الطبيعة.
ريهانا: تُعتبر من محبي السفر الفاخر، وتفضل أن تأخذ معها طاقم عمل صغير لمساعدتها في تنظيم رحلاتها، كما تحرص على زيارة المنتجعات الفاخرة.
دوا ليبا: تفضل السفر مع أصدقائها وتقضي وقتًا في اكتشاف الأماكن الجديدة وتجربة الأنشطة المحلية، مما يجعل رحلاتها مفعمة بالمرح.
توم هانكس: يتحدث عن حبه للقراءة أثناء السفر، حيث يحمل معه دائمًا مجموعة من الكتب التي يستمتع بقراءتها في الطائرة أو أثناء الانتظار.
نيوما: يفضل السفر بأسلوب بسيط، ويحرص على التعرف على السكان المحليين وتعلم لغتهم، مما يضيف تجربة فريدة لكل رحلة.
كيت وينسلت: تؤمن بأهمية أخذ فترات راحة خلال السفر، وتخصص وقتًا للاسترخاء واستكشاف الطبيعة، مما يساعدها على تجديد نشاطها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نجوم هوليود الفجر الفني اكرم حسنى
إقرأ أيضاً:
تقرير أمريكي: أزمة سيولة تهدد وعود ترامب.. السعودية في مأزق
أثارت الجولة الأخيرة للرئيس الأمريكي، دونالد ترامب في الشرق الأوسط، والتي أعلن خلالها عن صفقات استثمارية تتجاوز قيمتها 2 تريليون دولار مع دول الخليج، جُملة تساؤلات بخصوص مدى واقعية هذه الأرقام، وقدرة الدول المعلنة، خاصة السعودية، على الوفاء بالتزاماتها المالية.
وبحسب تقرير نشرته صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، فإنّ: "العديد من هذه الصفقات قد تم الإعلان عنها سابقًا، وبعضها يعود إلى فترات سابقة لإدارة ترامب، وعلى سبيل المثال: شركة "ماكديرموت" أعلنت عن مشاريع في قطر خلال عامي 2023 و2024، أي قبل تولي ترامب الرئاسة".
وتابع: "كما أن صفقة الحوسبة السحابية بين شركة "أمازون" وشركة الاتصالات الإماراتية، تم الإعلان عنها في تشرين الأول/ أكتوبر 2024، وكانت تقدر بمليار دولار على مدى ست سنوات، وليس 181 مليار دولار كما تم الترويج له خلال زيارة ترامب".
الصحيفة نقلت أيضا، عن مصادر وصفتها بـ"المطلعة" أنّ: "بعض المسؤولين في المنطقة أقروا بأن السعودية قد لا تملك السيولة الكافية لتمويل كل ما وعدت به من استثمارات، خاصة في ظل التزاماتها الداخلية ومشاريعها الطموحة مثل: رؤية 2030".
وأشارت المصادر إلى أنّ: "قدرة المملكة على توفير الأموال قد تعتمد بشكل كبير على مدى سرعة تنفيذ هذه الاستثمارات، وما إذا كانت ستلجأ إلى الاقتراض لتمويلها".
وأوضحت بأنّ: "بعض الاتفاقيات التي تم الإعلان عنها خلال زيارة ترامب كانت قد تم التفاوض عليها أو الإعلان عنها في فترات سابقة، ما يثير تساؤلات حول مدى جدية هذه الالتزامات، كما أنّ بعض الأرقام المعلنة قد تكون مبنية على تقديرات مستقبلية أو دراسات تمولها الشركات نفسها، مما يقلل من مصداقيتها".
في هذا السياق، نقلت "واشنطن بوست" عن الباحثة في معهد الشرق الأوسط، كارين يونغ، قولها: "الأمر يشبه تغليف المنطقة بشريط كبير، لكن قد يكون الهدية داخل الصندوق أصغر مما يبدو".
الصحيفة خلصت إلى أنّ: "هذه الإعلانات قد تكون جزءًا من حملة دعائية تهدف إلى تعزيز صورة ترامب كـ:صانع صفقات"، لكنها تفتقر إلى الأسس المالية والاقتصادية الصلبة التي تضمن تنفيذها على أرض الواقع".