الحباري يدعم معسكر أهلي صنعاء استعداداً للمشاركة في بطولة أندية الخليج
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
أعلن رئيس مجلس الشرف الأعلى بنادي أهلي صنعاء يحيى الحباري عن مساهمته في دعم معسكر الفريق الكروي الذي يستعد حاليا لبطولة الأندية الخليجية المزمعة انطلاقتها في 23 أكتوبر المقبل.
ويأتي دعم الحباري في إطار حرصه الدائم على الاهتمام والرعاية بالنادي وشبابه، حيث تكفل مؤخرا ببناء وإعادة تأهيل المدرجات الغربية وتشطيب تحت المدرجات الشرقية بتكلفة بلغت أكثر من 100 مليون ريال.
وتقدم مزرعة الأحضان بالروضة التابعة لشركة الحباري، مجموعة من منتجات الألبان ومشتقاتها لنجوم الأهلي خلال المعسكر الداخلي.
ويخوض الأحمر الصنعاني تحت قيادة المدرب المغربي إدريس المرابط ومساعده جمال القديمي ومدرب الحراس معاذ عبدالخالق، تمارين صباحية ومسائية لرفع المستوى البدني والفني والتكتيكي وتطبيق ذلك من خلال إقامة عدد من المباريات الودية للوقوف على جاهزية اللاعبين وتقييم مستوياتهم للاستقرار على التشكيلة النهائية.
ووضعت قرعة بطولة الأندية الخليجية الإمبراطور في المجموعة الأولى إلى جانب أندية، ظفار العماني، دهوك العراقي والنصر الإماراتي، حيث تقام منافسات البطولة بنظام الكل مع الكل ذهابا وإيابا ويتأهل للنصف النهائي صاحبا المركزين الأول والثاني من كل مجموعة.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
مجموعة الأهلي.. إنتر ميامي في اختبار صعب ضد بالميراس بمونديال الأندية
يخوض فريق إنتر ميامي الأمريكي اختبارًا صعبًا ضد بالميراس البرازيلي، الليلة، ضمن منافسات الجولة الثالثة والأخيرة من دور المجموعات ببطولة كأس العالم للأندية 2025 المقامة بالولايات المتحدة الأمريكية.
وتنطلق صافرة المباراة في التاسعة مساءً بتوقيت الولايات المتحدة الأمريكية، الرابعة فجرًا بتوقيت القاهرة.
وفي نفس التوقيت، يلتقي الأهلي مع بورتو البرتغالي، في جولة حسم المتأهلين إلى الدور ثمن النهائي.
وفي حالة تعادل إنتر ميامي وبالميراس، سيتأهل الفريقان سويًا إلى الدور ثمن النهائي، بينما يودع الأهلي وبورتو البطولة.
ويتصدر بالميراس جدول ترتيب المجموعة الأولى برصيد 4 نقاط بفارق الأهداف عن إنتر ميامي صاحب المركز الثاني، بينما يحل بورتو ثالثًا بنقطة واحدة والأهلي رابعًا بنفس الرصيد.
ويحتاج الأهلي للفوز على بورتو بفارق هدفين على الأقل، مع فوز بالميراس على إنتر ميامي بفارق هدفين أو أكثر، وهو سيناريو صعب للغاية.
وفي حال تساوي فريقين أو أكثر في دور المجموعات بمونديال الأندية، يتم النظر إلى المواجهات المباشرة ثم فارق الأهداف ثم عدد الأهداف المُسجلة، وفي حال التساوي في جميع الحالات السابقة يتم اللجوء إلى قاعدة اللعب النظيف (أقل عدد من الإنذارات والبطاقات الحمراء).