مساعد وزير الخارجية الأسبق: جهود الدولة المصرية تدعم تمكين المرأة
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
أثنت السفيرة منى عمر، مساعد وزير الخارجية الأسبق، على جهود الدولة المصرية لدعم المرأة وتمكينها سياسيًا.
تمكين المرأة المصريةوقالت السفيرة منى عمر، خلال مداخلة هاتفية لقناة "إكسترا نيوز"، مساء اليوم السبت، إن هناك جهودًا كبيرة قدمتها الدولة المصرية في سبيل دعم المرأة وتمكينها سياسيًا واقتصاديًا واجتماعيًا في الجمهورية.
واعتبرت مساعد وزير الخارجية الأسبق، أن الميزة النسبية التي أعطاها الرئيس السيسي للمرأة المصرية، منذ توليه الحكم، تمثل حافزًا كبيرًا للسيدات لبذل الجهود من أجل الاستمرار والقيام بأكثر مما يمتلكن، لتحقيق التقدم المنشود وليس فقط الحصول علي حقوقها.
برعاية فرنسية «دعم صحة المرأة»: طفرة كبيرة في علاج مرضى الأورام بمصر تفاصيل انطلاق المؤتمر الوطني لدعم قضايا المرأة المصرية مبادرات رئاسية لدعم المرأةوأشارت السفيرة منى عمر، إلى أن كل محافظات مصر شهدت صدى للمبادرات الرئاسية في دعم وتمكين المرأة، موضحة أنه كان هناك إقبال على العملية الانتخابية من المرأة باعتباره مؤشرًا على عملية التمكين السياسي في كل محافظات مصر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السفيرة منى عمر مساعد وزير الخارجية الأسبق جهود الدولة المصرية دعم المرأة
إقرأ أيضاً:
صحة الشيوخ: جهود القاهرة لدعم فلسطين يشهد بها الجميع عدا من باعوا ضمائرهم
أكد الدكتور محمد البدري، عضو لجنة الصحة بمجلس الشيوخ، امين عام حزب الجبهة الوطنية في المنيا، أن الدعوات التي أطلقتها جماعة الإخوان الإرهابية وبعض الكيانات المشبوهة للتجمهر أمام السفارات المصرية بالخارج، تمثل طعنة في ظهر القضية الفلسطينية نفسها، وليست دعمًا لها كما يزعمون، فهي محاولة خسيسة ورخيصة ومكشوفة لضرب الموقف الوطني المصري وإرباك جهود الدولة الجادة في نصرة الشعب الفلسطيني.
وأوضح البدري في تصريحات صحفية له اليوم، أن مصر تخوض معركة حقيقية على كل المستويات من أجل وقف نزيف الدم الفلسطيني، مشيرًا إلى أن القاهرة تتحرك منذ اليوم الأول للعدوان على غزة، سياسيًا ودبلوماسيًا وإنسانيًا، بجهود واضحة وملموسة يشهد بها الجميع، عدا من باعوا ضمائرهم والقضية للأجندات المعادية، مشددة على أن القيادة السياسية ومؤسسات الدولة الوطنية، عملت دون كلل لدعم الأشقاء في غزة ودعوة المجتمع الدولي للاعتراف بالدولة الفلسطينية وضرورة إنفاذ المساعدات الإنسانية التي مثل المصري منها 80%.
ولفت إلى أن الجماعة الإرهابية لم تتوقف يومًا عن استغلال القضايا العادلة لخدمة مصالحها الضيقة، حتى لو جاء ذلك على حساب دماء الأبرياء ومعاناة الشعوب، لافتًا إلى أن التجمهر ضد سفارات مصر في هذه اللحظة الحرجة ليس إلا محاولة رخيصة للتشويش على الدولة الوحيدة التي لا تزال تتحرك بصدق وثبات لنصرة فلسطين، مؤكدًا أن الاصطفاف خلف الدولة واجب وطني لا يحتمل التردد.
وثمن البدري في هذا الصدد، الجهود المضنية التي تعمل عليها مصر من أجل التوصل لوقف إطلاق النار، أو من خلال عمليات الإغاثة وتوفير وإدخال المساعدات الإنسانية التي قادتها مصر عبر معبر رفح، أو جهود الإعداد والترويج لخطة إعادة إعمار القطاع التي تم اعتمادها عربياً وتأييدها من عدد من الأطراف الدولية، والتي استهدفت وتركزت على إنقاذ الفلسطينيين الأبرياء في قطاع غزة، وإدخال المساعدات، وبدء مراحل التعافي المبكر وإعادة الإعمار، في إطار الموقف الثابت الهادف لتوفير إمكانيات البقاء والصمود للشعب الفلسطيني على أرضه، ومقاومة محاولات التهجير القسري والاستيلاء على الأرض وتصفية القضية الفلسطينية.