قتل أم انتحار؟.. قضية طالبة الإسكندرية تثير ضجة في مصر
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
ثارت ضجة واسعة في مصر في الأيام الماضية، بعد حادث غامض تعرضت له طالبة تدرس في كلية الطب، بعد بسقوطها من الطابق الثامن في دار مغتربات بجامعة الإسكندرية.
تبين من التحريات أن المتوفاة، 23 عاماً، طالبة بالسنة الخامسة بكلية الطب، ومقيمة في مركز أبو المطامير بمحافظة البحيرة.
وأضافت التحريات أنها الطالبة لا تقيم في الدار، حيث أقر الشهود أنها كانت تقيم فيها منذ سنتين، لكنها أصبحت تتردد عليها من وقت إلى آخر، وأنهم فوجئوا بسقوطها.توصلت التحريات إلى أن الطالبة رسبت فى بعض المواد، ما يقود لاحتمال مرورها بحالة نفسية سيئة.
الجامعة تنفي بعد ساعات من الحادث، أصدرت جامعة الإسكندرية بياناً ردت فيه على ما أُثير على مواقع التواصل الاجتماعي، عن وجود الطالبة في المدينة الجامعية، مؤكدة أنها غير مُقيمة في الحرم الجامعي، وأنها فقط كانت تزور بعض زميلاتها يوم الحادث. الأسرة تؤكد القتل بعد تداول أنباء عن انتحارها، تدخلت أسرة الطالبة لتنفي ذلك، موجهةً أصابع الاتهام إلى ثلاثة من زميلاتها بقتلها. وقالت العائلة لوسائل إعلام محلية، إن 3 من زميلات ابنتها استدرجنها للمدينة الجامعية بحجة زيارة إحداهن، ثمّ تخلصن منها بدفعها من الطابق الثامن، ليبدو أن الحادث "غير مُفتعل".
وطالب أشقاء الطالبة عبر التواصل الاجتماعي، بتحقيق عاجل وشفاف من النائب العام في ملابسات الجريمة، ومُعاقبة المسؤولين عنها.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية مصر
إقرأ أيضاً:
فرح الهادي تشعل السوشيال ميديا برشاقتها بعد الولادة.. فيديو
خاص
تصدّرت الفنانة الكويتية فرح الهادي حديث مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، بعد ظهورها في مقطع مصوّر بدت فيه برشاقة لافتة، وذلك بعد نحو شهرين ونصف فقط من ولادة طفلها “آدم”.
الفيديو أثار تفاعلاً واسعًا، بين من اعتبر أن فرح استعادت قوامها بسرعة قياسية، وآخرين رجّحوا أنها استعانت بخدع بصرية في التصوير.
لكن فرح قررت الرد بنفسها، وقالت في توضيح نشرته عبر حساباتها إنها لم تخسر الوزن كما يظن البعض، بل إن ما حدث هو أن “السوائل الزائدة خرجت من جسدها بعد الولادة”، وأضافت بلهجة عفوية: “فشّيت بعد الولادة.. بس ترى البطن موجود!”.
وأكدت أنها، مثل أي أم، لا تزال تعاني من بعض آثار الحمل، قائلة: “بطني موجود، بس أحاول أكون مرتاحة وواثقة.”
انتشرت تعليقات عديدة عبر منصات التواصل، بين الإشادة بجمالها، وتساؤلات عن سر “النزول السريع” في الوزن، لكن فرح طلبت من المتابعات التوقف عن المقارنات، مشددة على أهمية تقبّل الجسد بعد الولادة، ومؤكدة أن ما يظهر على الشاشة لا يعكس دومًا الواقع، لا سيما مع وجود فلاتر وتصوير احترافي.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/kr3cZiKtFHjdOWdo.mp4