أثار أمريكي من ولاية تكساس، جدلاً، بعد أن أنفق 4 آلاف دولار في مزاد ليشتري غيتار تايلور سويفت، وعند استلامه حطمه.

ووفق صحيفة "دايلي ميل"، صور غاري إستس، 67 عاماً، بالكاميرا وهو يتجه لاستلام الآلة الموسيقية، في حفل عشاء Ellis County Wild Game في Waxahachie يوم السبت، وبمجرد أن تسلم الغيتار، حطمه بمطرقة بمرح بينما انفجر الحضور  ضحكاً.



ويعد العشاء حدثًا خيريًا سنويًا يعود بالنفع على جهود التعليم القائمة على الزراعة للشباب المحلي - والذي اعتبره إستيس الوقت المناسب لبدء نكتته كما قال.

 

 


وأشار في البداية أن لا نوايا خبيثة خلف ما فعل، وقال إنها "كانت مجرد مزحة في مزاد كان علينا جمع الأموال للأطفال، أليس كذلك؟ وهذا كل ما في الأمر".
لكنه كشف فيما بعد أن الأمر كان بيانًا سياسيًا واضحًا ينتقد تايلور سويفت لتأييدها السياسي لنائبة الرئيس كامالا هاريس في 11 سبتمبر، و وسّع إجابته لشبكة إن بي سي نيوز، قائلاً إنها كانت تعليقًا على الفنانين الذين يستخدمون نفوذهم للتأثير على السياسة.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية تايلور سويفت

إقرأ أيضاً:

إلهام أبو الفتح تكتب: إنها مصر

رفض مصر القاطع لفكرة التهجير القسري للفلسطينيين، وإصرارها على ألا تُمحى القضية الفلسطينية من جذورها، موقف أخلاقي وتاريخي لا يقبل المساومة.

مصر لم تكتفِ بالرفض، بل تحركت، وحافظت على الحق، وصانت الكرامة.

فخورة جدًا بموقف مصر، وفخورة أكثر بموقف الرئيس عبد الفتاح السيسي من غزة.

الأصوات بدأت تتغير حول العالم. من فرنسا إلى بريطانيا، أصبح هناك إدراك لحقيقة أن لا سلام دون دولة فلسطينية. وهذا، في رأيي، يُحسب لمصر ولرئيسها، الذي صمد في وجه الضغوط، وتكلم باسم الإنسان قبل أن يتكلم باسم الدولة.

كنت شاهدة على انطلاق القافلة رقم 11 من التحالف الوطني للعمل الأهلي والتنموي.

مئات الشاحنات، محملة بآلاف الأطنان من الغذاء والدواء، مصطفة على طريق مصر – الإسماعيلية، والمئات من المتطوعين يتحركون بمحبة، وإخلاص، وإيمان بالقضية.

كان الحضور لافتًا: السفيرة نبيلة مكرم، التي تقوم بدور ميداني محترم ونشيط، تستحق عليه كل الإشادة.

والنائب الوطني محمد أبو العينين، وكيل مجلس النواب، الذي وقف وسط الحشد، متحدثًا:"أنا مش جاي كسياسي، أنا جاي كمواطن مصري شايف إن دعم غزة واجب وطني وإنساني. محدش بيزايد على مصر، ولا على ضميرها .. مصر لا تعيش مواقف، مصر بتدفع من قوتها ومواردها وطاقتها عشان تدّي.
اللي بيتعامل مع غزة كقضية مؤقتة مش فاهم التاريخ.
واللي بيساوم على أهل فلسطين، بيساوم على شرف الأمة كلها."
"اللي بيحصل مش شُغل حكومة بس، دا شُغل شعب.
كل عربية ماشية في القافلة وراها قصة، وراها ناس اشتغلت وسهرت وشاركت، علشان تقول لأهل غزة: أنتم مش لوحدكم."

وأنا هناك، شاهدت مواطنين على طريق الإسماعيلية يتوقفون لتحية المتطوعين، يدعون لمصر، ويدعون لأهل غزة بالصمود والانتصار.

كانوا يشعرون أن ما يحدث نابع من القلب، من بلد لا يقدم واجبًا، بل يعمل بكل الحب والإخلاص لقضية هي قضيته الأولى.

وهنا أتذكر كلمات الشيخ محمد متولي الشعراوي التي تلخّص ما نعيشه اليوم:
“إنها مصر… إنهم يريدونها ألا تقوم، ولكنها قامت وستقوم لأنها مصر.”

اليوم، نحتاج أن نسد الثغرات أمام من يحاولون تشويه الحقيقة، أو اختراق البلد من الداخل.

عرفنا الإخوان، ونعرف كيف يتعاونون مع الاحتلال لتحقيق أهداف لا علاقة لها لا بفلسطين ولا بالإسلام.

نعرف أنهم لا يريدون إلا سقوط مصر.

لكن مصر باقية، وستبقى بأولادها، وبرئيسها، وبمن يعشقون ترابها.

طباعة شارك القضية الفلسطينية الرئيس عبد الفتاح السيسي غزة

مقالات مشابهة

  • جماعة هاكرز تقول إنها تنفذ هجوماً على شبكة يمن نت في هذه اللحظات
  • بـ7 آلاف دولار.. أرخص سيارة نيسان رياضية SUV | صور
  • بـ10 آلاف دولار.. المركزي يحدد سقف الإيداع النقدي ويشترط الإفصاح عن القيم الأكبر
  • اليوم.. طرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
  • سوزوكي سويفت 2022.. سيارة اقتصادية أوتوماتيك بهذا السعر
  • المرور: طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا الأحد
  • إلهام أبو الفتح تكتب: إنها مصر
  • 5 آلاف دولار لكلبة تفوز بجائزة الكلب الأكثر قبحا في العالم
  • يرقات من الريف
  • سعر إيثريوم يتجاوز 4 آلاف دولار للمرة الأولى منذ ديسمبر 2024