مؤسسة مياه الشمال طالبت المتخلفين بدفع البدلات والرسوم
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
طالبت مؤسسة مياه لبنان الشمالي، في بيان، المشتركين المتخلفين عن دفع البدلات والرسوم عن العام 2024، بتسديد ما يتوجب عليهم للجباة أو لصناديق المؤسسة في كل مصالح ودوائر الإستثمار، أو عبر أي مركز لشركة OMT، خلال خمسة عشر يوما من تاريخ نشر هذا الإنذار في الجريدة الرسمية( سيتم نشره يوم الخميس بتاريخ 10-10-2024)".
وأعلنت انه "بعد انتهاء هذه المهلة ستقوم المؤسسة بتغريم كل مشترك متخلف عن الدفع مبلغ يعادل 2% شهريا من المبلغ المتوجب عليه، وقطع المياه عنه، ولا تعاد إلا بعد تسديد كل الرسوم والبدلات وغرامة التأخير، إضافة إلى بدلات قطع وفتح المياه. وفي حال الإستمرار بعدم الدفع يلغى الإشتراك حكماً في نهاية العام 2025 وتحتفظ المؤسسة بحقها في ملاحقة المشتركين حتى تحصيل مستحقاتها منهم بما فيها الغرامات وفقا للأنظمة المعمول بها".
وختمت:"يعتبر هذا الانذار بمثابة تبليغ شخصي".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
بعد "مجزرة المساعدات".. مسؤول أممي سابق: مؤسسة غزة الإنسانية يديرها "مرتزقة"
في تصريحات شديدة اللهجة، انتقد كريستوفر جانيس، المتحدث السابق باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، مؤسسة غزة الإنسانية المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل، والتي تم تأسيسها حديثًا كبديل للمنظمات الإنسانية التابعة للأمم المتحدة.
وصف جانيس القائمين على هذه المؤسسة بأنهم "مرتزقة" و"قدامى محاربين"، معتبرًا أن الهدف من هذه المؤسسة هو استخدام المساعدات الإنسانية كأداة سياسية.
جمعية الإغاثة الطبية في غزة: قصف المدنيين أثناء توزيع المساعدات جريمة لا تُغتفر إسرائيل تفرض ضرائب جديدة على الموظفين لتمويل نفقات حرب غزةوأوضح جانيس في مقابلة مع وكالة "الأناضول" أن التغيير في نظام توزيع المساعدات لم يكن لمصلحة الفلسطينيين، بل كان جزءًا من مخطط لتحويل المساعدات إلى سلاح، مشيرًا إلى أن المؤسسة تدار من قبل أشخاص سبق لهم العمل في الجيوش العسكرية، والذين "خلعوا زيهم العسكري ليواصلوا عملهم في المجال الإنساني".
في سياق آخر، ذكر المكتب الإعلامي الحكومي في غزة أن قوات الاحتلال الإسرائيلي ارتكبت مجزرة جديدة في حق المدنيين الفلسطينيين الذين تجمعوا في مواقع توزيع المساعدات الإنسانية، التي كانت تحت إشراف شركة أمريكية إسرائيلية.
وقع الهجوم في "المناطق العازلة" في مدينة رفح الفلسطينية، وأسفر عن استشهاد 22 فلسطينيًا وإصابة أكثر من 115 شخصًا، مما يرفع حصيلة الشهداء في هذه المواقع إلى 39 شهيدًا وأكثر من 220 جريحًا خلال أقل من أسبوع.