نصيحة من «حماية المستهلك» للمواطنين قبل شراء مبرد المياه
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
نشر جهاز تنظيم الكهرباء وحماية المستهلك، عبر حسابه الرسمي على «فيسبوك»، ميزة مهمة يجب أن يحرص المواطنين على وجودها في مبرد المياه، عند شرائه في نهاية فصل الصيف، التي تتميز بانخفاض في أسعاره نظرا لقلة استخدامه.
ميزة مهمة عند شراء مبرد المياهوذكر الجهاز أنّه يجب عند شراء مبرد المياه اختيار ما يكون به خاصية الحماية الذاتية من الارتفاع المفاجئ للتيار الكهربائي، لذا يجب اختيار مبرد مياه يمتلك هذه الميزة لأنّها توفر كثيرا في استهلاك الكهرباء، وتحافظ على العمر الافتراضي للمبرّد.
وتأتي أسعار مبرد المياه وفق مواقع التسوق الإلكتروني كما يلي:
- مبرد مياه كولدير ساخن وبارد، B 3.1 بسعر يصل إلى 6400 جنيه.
- مبرد مياه فريش الشبح، ساخن وبارد، FW 17 VFB بسعر يصل إلى 5500 جنيه.
- مبرد مياه بينجوين بكابينة تخزين، مياه فاترة وباردة وساخنة، 3 حنفيات، HR002 بسعر يصل إلى 5100 جنيه.
- مبرد مياه جروهي ساخن وبارد وفاتر بثلاجة، 3 حنفيات، GKU3WDFRG إلى نحو 4300 جنيه.
- مبرد مياه بيور بثلاجة، ساخن وبارد وفاتر، 3 حنفيات، ازرق- PU-120L بسعر 4300 جنيه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مبرد المياه نصائح عند شراء مبرد المياه الكهرباء نصائح عند شراء الأجهزة الكهربائية اسعار مبرد المياه مبرد المیاه مبرد میاه
إقرأ أيضاً:
مصرع 8 أشخاص في تحطم منطاد هواء ساخن بالبرازيل
لقي ثمانية أشخاص مصرعهم، اليوم السبت، في حادث تحطم منطاد هواء ساخن في ولاية سانتا كاتارينا بجنوب البرازيل، بينما تواصل فرق الإنقاذ عمليات البحث عن ناجين.
وأفاد حاكم الولاية، جورجينهو ميلو، عبر منصة التواصل الاجتماعي "X" (تويتر سابقًا)، بأن الحادث أسفر عن سقوط عدد من القتلى، مشيراً إلى أن السلطات تعمل على تحديد هويات الضحايا وتقديم الدعم اللازم لأسرهم.
المنطاد، الذي كان يقل نحو 22 شخصًا في رحلة يُعتقد أنها سياحية أو تدريبية، سقط صباح اليوم في منطقة مفتوحة على أطراف بلدية بومبينهاوس، وهي إحدى الوجهات المعروفة برحلات المناطيد في المنطقة.
وهرعت فرق الإطفاء والدفاع المدني إلى موقع الحادث فور تلقي البلاغ، حيث عُثر على جثامين عدد من الركاب، في حين نُقل آخرون مصابين إلى المستشفيات القريبة، دون الكشف حتى الآن عن حالتهم الصحية أو عددهم الدقيق.
ولم تصدر السلطات بعد بيانًا رسميًا بشأن الأسباب المحتملة للحادث، لكن التحقيقات الأولية بدأت لتحديد ما إذا كان الخلل ناجماً عن عوامل فنية أو تغيّرات في الأحوال الجوية، خاصة أن المنطقة معروفة برياحها المتقلبة خلال هذا الوقت من العام.