شاهد.. محمود سعد يروي كواليس "صفعة نانسي عجرم"
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
روى الإعلامي المصري محمود سعد كواليس الشائعة الأشهر في مسيرته المهنية، والتي تناولت قيامه بضرب النجمة اللبنانية نانسي عجرم، خلال استضافته لها في برنامجه "البيت بيتك"، بعد ترديدها تصريحات مسيئة وغير مقبولة.
وأوضح سعد، في فيديو بثه عبر قناته على يوتيوب، أنه قبل 20 عاماً انطلقت شائعة قوية مفادها أن مشادة ما قد حدثت بينه وبين المطربة نانسي عجرم خلال برنامجه، بعدما تفوّهت نانسي بأقوال تمس الأديان، فما كان منه - حسب ما تقوله الشائعة - إلا أن قذف بكأس عصيره المشهور في وجه النجمة الصاعدة آنذاك.
وأكد سعد أنه لا يعرف من أطلق هذه الشائعة، وكيف انتشرت في جميع محافظات مصر، وكذلك الدول العربية، رغم عدم انتشار الإنترنت وقتها، وعدم مقابلته لنانسي عجرم نهائياً، لكنها كانت شائعة مدوّية بشكل غير مسبوق.
وأشار إلى أنهم في سبيل نفي الشائعة، لم يكن أمامهم مفر من استضافة نانسي عجرم في برنامجه "البيت بيتك"، ليتأكد الناس من أنه لا توجد أزمة بينهما. ورغم إجراء المقابلة التلفزيونية التي اتسمت بالود والمحبة بينهما، إلا أنها فشلت في إيقاف الشائعة، وظلّ كل من يقابله لسنوات طويلة يسأله عن هذه الواقعة.
وأضاف محمود سعد: "أظهروني بمظهر البطل في هذه الشائعة، رغم عدم وقوعها وعدم تلفظ الفنانة الجميلة نانسي عجرم بأي ألفاظ مسيئة لأحد".
وتابع: "حين حاولت البحث والاستفسار عن سبب انتشارها آنذاك، تبيّن أن الباعة والتجار الذين يتنقلون بين المحافظات هم أكثر من تداولها، فأصبحت تنتقل منهم لأعماق الصعيد والريف.. ولا عجب إذن من انتقالها إلى خارج مصر أيضاً".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نانسي عجرم نانسی عجرم
إقرأ أيضاً:
عمرو أديب يعتمد علي تغطية بوابة الوفد في برنامجه الحكاية علي mbc
اعتمد الإعلامي عمرو أديب فى برنامج "الحكاية" المذاع على قناة إم بي سي مصر، على تغطية بوابة الوفد الالكترونيه لقرارات المحكمة الإدارية العليا الخاصة بإعادة انتخابات مجلس النواب فى 26 دائرة.
وأصدرت المحكمة الإدارية العليا، منذ قليل، قرارا بشأن 187 طعنًا على نتيجة المرحلة الأولى لانتخابات مجلس النواب 2025، برفض 100 طعن على نتيجة الانتخابات لزوال شرط المصلحة.
وتنظر المحكمة هذه الطعون باعتبارها الجزء الأكبر والأهم من منازعات المرحلة الأولى، بعد أن سبق لها الفصل في 14 طعنًا بعدم القبول، وإحالة 59 طعنًا إلى محكمة النقض للاختصاص، بينما يبقى العدد الأكبر مطروحًا أمامها اليوم، وهو ما سيحدد بشكل مباشر خريطة المنافسة الانتخابية خلال الفترة المقبلة.