صحيفة الاتحاد:
2025-12-07@19:21:12 GMT

«كيزاد» تطلق «كي زي ميديا» للإنتاج الإعلامي

تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT


أبوظبي (الاتحاد)
أعلنت مناطق خليفة الاقتصادية أبوظبي - مجموعة كيزاد، العاملة ضمن محفظة المدن الاقتصادية والمناطق الحرة التابعة لمجموعة موانئ أبوظبي، إطلاق «كي زي ميديا» منصة شاملة متخصصة في الخدمات الإعلامية المرئية.وستقدم الشركة الجديدة لمتعاملي مجموعة كيزاد عدداً من خدمات الإنتاج الإعلامي المرئي، لتلبية متطلباتهم من المحتوى المرئي والفيديو والتصوير الفوتوغرافي، إضافة إلى التصوير الجوي، وغيرها من الخدمات المبتكرة التي تشمل إنتاج المحتوى المرئي وإدارة العلامات التجارية باستخدام أحدث المعدات والأدوات والخبرات المتخصصة في إنتاج وإدارة المحتوى، لضمان جودة المحتوى الإعلامي عبر جميع القطاعات.


وقال عبدالله الهاملي، الرئيس التنفيذي للمدن الاقتصادية والمناطق الحرة، مجموعة موانئ أبوظبي: نسعى باستمرار إلى الارتقاء بجودة خدماتنا وابتكار طرق جديدة لتوسيع محفظة خدماتنا وتنويعها تلبية لاحتياجات متعاملينا، مشيراً إلى أن دخول «كي زي ميديا» إلى السوق كمزود لخدمات الإعلام المرئي يعد جزءاً من مبادراتنا لتعزيز قيمة خدماتنا وتحقيق نمو مستدام، ونتطلع إلى مساهمة «كي زي ميديا» في تمكين الشركات من بلوغ آفاق جديدة.
من جانبه، قال شادي شوقي عبدالله، المدير العام لشركة «كي زي ميديا»: تنطلق «كي زي ميديا» من رؤية واضحة لتقديم تصور جديد للإعلام الحديث، والذي يحفز تفاعل الشركات مع الجمهور، من خلال إنتاج وتطوير محتوى إعلامي مرئي بأعلى معايير الجودة، وبأسلوب يسهل وصوله إلى الجمهور من ناحية، وإلى المتعاملين المستهدفين من ناحية أخرى، لتمكينهم من الترويج لمنتجاتهم وخدماتهم وفعالياتهم بطرق إبداعية باستخدام أحدث التقنيات والأجهزة والأدوات المتطورة.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: كيزاد

إقرأ أيضاً:

بلدية غزة لـ"صفا": خدماتنا تُقدم بأقل من 20% واستمرار أزمة الوقود يُِفاقم الوضع الإنساني

غزة - خاص صفا حذرت بلدية غزة، يوم الجمعة، من توقف خدماتها بشكل كامل، مع استمرار نقص كميات الوقود اللازمة لتشغيل آبار المياه، وإزالة الركام وفتح الشوارع في المدينة. وقال المتحدث باسم البلدية حسني مهنا في حديث خاص لوكالة "صفا"، إن كميات الوقود التي وصلت البلدية خلال الفترة الماضية، محدودة جدًا، مقارنةً بحجم الدمار والحاجة للوقود، في ظل أزمة الكهرباء المتواصلة للعام الثالث على التوالي. وأوضح أن هذه الكمية لا تكفي سوى لأيام عديدة، وبالكاد تغطي جزءًا بسيطًا من حاجة فتح الشوارع وإزالة الركام. وأضاف "هذا ما يُؤشر إلى عجز كبير، فالخدمات توقفت أو باتت تُقدّم بأقل من 10–20% من طاقتها المعتادة قبل حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة، سواء في النفايات، أو الطرق، أو المياه أو الصرف الصحي. وأشار إلى أن آليات البلدية الثقيلة اللازمة لإزالة الأنقاض وفتح الطرق توقفت عن العمل، بسبب نقص الوقود. وتابع أن الواقع مؤلم، خاصة بعد أن توقفت هذه الأعمال، ما ترك أحياءً وطرقًا محاصرة بين أكوام من الركام، مشوّهة، أو غير سالكة في كثير من المناطق. وأكد أن اليلدية في ظل هذه الظروف باتت عاجزة عن تقديم الحد الأدنى من خدمات فتح الشوارع وإزالة الركام، مما يعطل حركة السكان ويعرقل وصول الإغاثة والمساعدات، خاصة في المناطق التي شهدت دمارًا واسعًا. ولفت إلى أنه منذ أن توقفت إمدادات الوقود بشكل كافٍ نتيجة الحصار ومنع دخول السولار للبلديات، تعطّلت معظم آليات البلدية الحيوية المتبقية، بعد تدمير الاحتلال الإسرائيلي 85% من أسطولها التشغيلي وخروجه عن الخدمة كالشاحنات، ومعدات جمع النفايات، وآليات فتح الشوارع وإزالة الركام. وبين أن هذا يعني أن خدمات أساسية كتشغيل آبار المياه، وجمع النفايات، وضخ مياه الصرف الصحي، وفتح الطرقات وإزالة الأنقاض، توقفت أو أصبحت شبه معدومة، ما يهدد بتفاقم الأوضاع الصحية والبيئية بشكل خطير. وحسب مهنا، فإن البلدية تعتمد في ظل غياب الوقود والآليات الثقيلة، على ما تبقّى من معدات، غالبًا ما تكون يدويّة أو بدائية، وعلى جهود متطوعين أو لجان أحياء محليّة، تحاول تنظيف ممرات ضيقة، فتح طرق بسيطة، ونقل بعض النفايات بالقليل من الموارد المتاحة. وأكد أن هذه جهود طارئة للغاية، لا تكاد تُغيّر من واقع الدمار الشامل، لأن البلدية تعترف صراحةً أن ما تُنجزه اليوم ليس سوى "تخفيف ضرر وليس إصلاحًا حقيقيًا". وأوضح مهنا أن الأزمة لا تقتصر على النفايات والركام، بل إن المياه والصرف الصحي من أكبر المتضرّرين أيضًا، نظرًا لأن نقص الوقود أدى إلى تعطل تشغيل آبار المياه، وكذلك مضخات الصرف الصحي. وأردف "نتيجة لذلك، باتت أغلب مناطق غزة تعاني نقصًا حادًا في المياه الصالحة للشرب، والبعض يعتمد على مصادر بديلة غالبًا غير مضمونة للحصول على حاجاتهم". وذكر أن تعطّل الصرف الصحي يعني أن المياه العادمة تتجمع أو تتسرب، ما يفاقم خطر انتشار الأوبئة، ويزيد الضغط على الصحة العامة. وطالب مهنا بالتدخل العاجل لتوفير كميات كبيرة من الوقود، لأجل تشغيل الآليات الثقيلة المخصصة لعمليات جمع النفايات، فتح الشوارع، تشغيل آبار المياه، ومضخات صرف صحي، بالإضافة إلى فتح ممرات آمنة لوصول الوقود والمعدات والآليات الثقيلة والمتخصصة إلى بلديات قطاع غزة لاستخدامها في المناطق المنكوبة، والتأكد من تسليمها فعليًا دون تأخير أو تعقيد. ودعا إلى تقديم دعم عاجل من المنظمات الدولية ووكالات الإغاثة لإعادة تأهيل البنية التحتية، وأكد على ضرورة تقديم الدعم الإنساني الشامل للسكان والنازحين مثل المياه الصالحة للشرب، والصرف الصحي المؤقت، والنظافة العاجلة، والتوعية حول مخاطر التلوث والقمامة. ويواجه قطاع غزة نقصًا حادًا في الوقود، بسبب القيود الإسرائيلية، مما يُؤدي إلى تفاقم الأزمة الإنسانية ويُهدد الخدمات الأساسية، ويؤثر بشكل مباشر على المستشفيات، وشبكات المياه والصرف الصحي، وإيصال المساعدات.

مقالات مشابهة

  • ما الذي اشترته نتفليكس؟ 100عام من التاريخ المرئي لـوارنر براذرز
  • مجموعة التنمية الصناعية تطلق المجمع الصناعي بـ 6 أكتوبر باستثمارات 4 مليارات جنيه
  • رئيس الوزراء يتابع مع وزير الدولة للإنتاج الحربي ملفات عمل الوزارة
  • بريدج 2025 تنطلق غداً في أبوظبي
  • إنتاج 63 ألف طن متري سنويا مع افتتاح مصنع الأعلاف الزراعية والسمكية بـ"خزائن الاقتصادية"
  • «بريدج 2025» تُعلن مجموعة «إي آند» شريكاً للاتصال
  • شرطة أبوظبي تطلق حملة شتاؤنا آمن وممتع
  • بلدية غزة لـ"صفا": خدماتنا تُقدم بأقل من 20% واستمرار أزمة الوقود يُِفاقم الوضع الإنساني
  • مقر المؤثرين ومنصة X يطلقان “مختبر X لصناع المحتوى” لتمكينهم من إنتاج محتوى عالمي وهادف
  • «بريدج 2025» تُعلن «أبوظبي للإعلام» شريكاً إعلامياً رسمياً