شارك السفيرعمرو عبدالوارث، سفير جمهورية مصر العربية فى المكسيك فى مراسم تنصيب السيدة الدكتورة كلوديا شينباوم رئيسة للولايات المتحدة المكسيكية، والتى بدأت ولايتها رسميا فى الأول من أكتوبر الجارى.

 

حرص السيد السفير على نقل تحيات وتهنئة السيد رئيس الجمهورية إلى نظيرته المكسيكية حيث أعربت السيدة الرئيسة شينباوم عن تطلعها لتعزيز العلاقات الثنائية والتعاون والتنسيق بين مصر والمكسيك خلال فترة رئاستها.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مراسم تنصيب شينباوم مصر والمكسيك

إقرأ أيضاً:

علي جمعة يكشف عن وصف السيدة عائشة لعمل النبي

كتب الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف منشورا جديدا عبر صفحته الرسمية على فيس بوك كشف فيه عن وصف السيدة عائشة لعمل النبي صلى الله عليه وسلم. 

وقال إن  السيدة عائشة رضي الله تعالى عنها وصفت عمل سيدنا النبي ﷺ فقالت: «كان عمله ديمة»، أي دائمًا؛ لا يترك صغيرةً ولا كبيرةً إذا ابتدأها، لأنه ﷺ كان يُحب الزيادة في طريق الله، لا النقصان -والعياذ بالله-.

وكان ﷺ يقوم الليل، فلما سألته السيدة عائشة: ألم يغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر؟ قال: «أفلا أكون عبدًا شكورا» .

 ونصح عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله تعالى عنه فقال: « لاَ تَكُنْ مِثْلَ فُلاَنٍ ، كَانَ يَقُومُ اللَّيْلَ فَتَرَكَ قِيَامَ اللَّيْلِ ».

فأمرنا ﷺ بالديمومة على العمل، وقال: «أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل». 

أذكار الصباح كاملة.. اغتنم فضلها ورددها الآنموعد وشروط التحويل بين المعاهد الأزهرية بعضها البعض لجميع المراحلمرت سنوات ولم أتمكن من عمل عقيقة لأبنائي فهل علي إثم؟ .. الإفتاء تجيبهل يجب على المأموم قراءة الفاتحة في الصلاة الجهرية؟.. الإفتاء توضح

ونوه ان العبرة ليست بكثرة الأعمال، سواء ما نُعمِّر به آخرتنا  أو ما  نُعمِّر به دنيانا، بل الأصل في ذلك الدوام، ولو  كان قليلًا؛ فإن العمل الدائم محبوبٌ إلى رب العالمين سبحانه وتعالى.

 ولكي تكون في نظر الله تعالى، فعليك أن تُديم العمل وتخلص فيه. 

وأشار إلى أن رسول الله ﷺ علمنا أن نبني أعمالنا على الجدية الإتقان، فقال ﷺ: «إن الله يحب من أحدكم إذا عمل عملًا أن يتقنه». فلنتقن أعمالنا، كما علمنا ﷺ أن نعمل بروح الفريق؛ فأمرنا بالجماعة. وأمر أن نلين في أيدي إخواننا، سواء أكان ذلك في الصلاة، أو في المجتمع، أو في العمل، أو في أي ميدان من ميادين التعاون. 

وقال ﷺ كلمةً عجيبةً لمن تدبرها وتأملها، تصلح أن تُتخذ برنامجًا عمليًّا: «الدين النصيحة» قالوا: لمن يا رسول الله؟ قال: «لله، ولرسوله، ولأئمة المسلمين وعامتهم».

تقبل النصيحة

وتابع: فأمرك أن تقبل النصيحة، وأن تستمع إليها، وأن تتكلم بها بصدق وإخلاص، لا عن هوى، ولا عن انتقاص؛ إذ هناك فرق كبير بين النصيحة الفضيحة.  

الفرق بين النصيحة والفضيحة

فإن لم تكن النصيحة خالصة، تحوّلت إلى فضيحة، وقد قال ﷺ: «يُبْصِرُ أَحَدُكُمُ  الْقَذَاةَ فِي عَيْنِ أَخِيهِ، وَيَنْسَى الْجِذْعَ فِي عَيْنِهِ». وقال ﷺ: «ابدأ بنفسك، ثم بمن تعول». فالنصيحة الخالصة لوجه الله ينبغي أن تكون مبنية على علم وحق وإخلاص.

طباعة شارك تقبل النصيحة الفرق بين النصيحة والفضيحة وصف السيدة عائشة لعمل النبي أحب الأعمال إلى الله النصيحة الفضيحة

مقالات مشابهة

  • سمو نائب الأمير يهنئ رئيسة بيرو
  • سمو الأمير يهنئ رئيسة بيرو
  • ناصري يستقبل السفير المصري
  • مشاهدة قرعة الدوري المصري الممتاز بث مباشر لموسم 2025-2026
  • علي جمعة يكشف عن وصف السيدة عائشة لعمل النبي
  • رئيسة المفوضية الأوروبية وترامب يجتمعان في اسكتلندا
  • رئيسة المفوضية الأوروبية تستعد لإجراء محادثات مع ترامب
  • رئيس الجمهورية السيد أحمد الشرع يتسلّم النسخة النهائية من النظام الانتخابي المؤقت لمجلس الشعب، ويوجّه بمواصلة التقدّم في مسار العمل لضمان مشاركة شاملة تُعبّر عن إرادة الشعب السوري
  • المكسيك تصبح الشريك التجاري الأول للولايات المتحدة
  • رئيسة وزراء إيطاليا: لا أؤيد الاعتراف بدولة فلسطين قبل إقامتها