طائرة F 16 تشتبك مع مقاتلة ميج 29 أمام السيسي وبن زايد.. شاهد
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
نفذت القوات الجوية محاكاة للاشتباك بين مقاتلتي f 16 وميج 29 وذلك في حضور الرئيس عبدالفتاح السيسي ونظيره الإماراتي الرئيس محمد بن زايد خلال فعاليات حفل تخرج دفعة جديدة من الأكاديمية والكليات العسكرية 2024.
ورحب الرئيس عبدالفتاح السيسي بالشيخ محمد بن زايد ال نهيان، خلال فعاليات حفل تخرج دفعة جديدة من الأكاديمية والكليات العسكرية 2024.
شاهد الفيديو بالضغط هنا..
ووجه السيسي حديثه لـ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، قائلا:" أخي الحبيب والصديق الحبيب الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات الشقيقة، أشكرك وأصريت على أنك تكون معانا النهاردة رغم المشاغل الموجودة لفخامتك، لكن وجودك معانا شرف كبير لينا، وديما يسعدنا، أسمح لي أشكرك وربنا يحفظك".
وشهد الرئيس عبد الفتاح السيسى والشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات عرض القوات الجوية وشاركت فيه طائرات الميج 27 وf 16، ويج 29 وميراج 2000 ورافال وغيرها، خلال فعاليات حفل تخرج دفعة جديدة من الأكاديمية والكليات العسكرية 2024، وعرضت شعار القوات المسلحة إلى العلا فى سبيل المجد.
السيسي لـ بن زايد: ربنا يحفظ بلادنا (شاهد)
وشهد الرئيس عبد الفتاح السيسي ومحمد بن زايد رئيس الإمارات، عروضا لقوات الصاعقة المصرية، والتي تظهر حجم التدريب الذي حصل عليه أبطال القوات المسلحة المصرية، وتنفيذ المهام بقدر عال من الدقة.
شهدت احتفالية تخريج دفعة جديدة من طلبة الأكاديمية والكليات العسكرية 2024 بالعاصمة الإدارية الجديدة، رفع علمى جمهورية مصر العربية والإمارات العربية المتحدة، تتوسطهما صورتي الرئيس السيسي والشيخ محمد بن زايد آل نهيان.
وشهد الرئيس عبد الفتاح السيسي والشيخ محمد بن زايد رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، عرض قوات الصاعقة، خلال فعاليات حفل تخرج دفعة جديدة من الأكاديمية والكليات العسكرية 2024.
شهد الرئيس عبد الفتاح السيسى عرض الفيلم التسجيلي "الجمهورية الجديدة"، خلال فعاليات حفل تخرج دفعة جديدة من الأكاديمية والكليات العسكرية 2024، بحضور الشيخ محمد بن زايد رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة.
شهد الرئيس عبد الفتاح السيسي ونظيره الإماراتي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان افتتاح المقر الجديد للأكاديمية العسكرية فى العاصمة الإدارية، اليوم، بالتزامن مع تخريج الدفعات الجديدة.
وشهد الرئيس عبد الفتاح السيسي والشيخ محمد بن زايد الاحتفال بتخريج دفعات جديدة من طلبة الكليات العسكرية بالأكاديمية العسكرية المصرية بالقيادة الاستراتيجية.
وعزف السلام الوطني لكل من جمهورية مصر العربية ودولة الإمارات العربية المتحدة في بداية احتفالية تخريج دفعة جديدة من طلاب الأكاديمية العسكرية المصرية والكليات العسكرية.
ووصل منذ قليل، الرئيس السيسي ومحمد بن زايد رئيس دولة الإمارات إلى مقر حفل تخريج دفعة جديدة من الكليات العسكرية بمقر الأكاديمية العسكرية المصرية بالعاصمة الإدارية الجديدة.
وبدأ، منذ قليل، حفل تخرج دفعة جديدة من الأكاديمية والكليات العسكرية 2024، بالسلام الوطني لمصر والإمارات، بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي والشيخ محمد بن زايد رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة.
ويشهد الرئيس عبد الفتاح السيسي حفل تخريج دفعة جديدة من الكليات العسكرية من مقر الأكاديمية العسكرية بالعاصمة الإدارية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات حفل تخرج دفعة جديدة الرئيس عبدالفتاح السيسي ب أديمي حفل تخرج دفعة جديدة من الأكاديمية والكليات العسكرية جديدة من الأكاديمية محمد بن زاید رئیس دولة الإمارات دولة الإمارات العربیة المتحدة الشیخ محمد بن زاید آل نهیان السیسی والشیخ محمد بن زاید الرئیس عبد الفتاح السیسی الأکادیمیة العسکریة تخریج دفعة جدیدة من
إقرأ أيضاً:
WSJ: الهجوم الأوكراني بالطائرات المُسيرة كشف نقطة ضعف القوى العسكرية العظمى
أحرج الهجوم الأوكراني الجريء بطائرة بدون طيار موسكو، لكنه كشف أيضًا عن تهديد لحلفاء كييف الغربيين، ويتمثل ذلك بالضربات منخفضة التكلفة وعالية التقنية التي يمكن أن توجه ضربة متزايدة القوة حتى لأكثر القوى العالمية تحصينا.
وجاء في تقرير لصحيفة "وول ستريت جورنال" أن الطائرات بدون طيار الرخيصة، مثل تلك التي استخدمتها كييف لمهاجمة عشرات الطائرات الحربية الروسية المتوقفة في مطارات بعيدة عن أوكرانيا، أصبحت حجر الزاوية فيما يسميه الاستراتيجيون الحرب غير المتكافئة، حيث يتنافس طرفان بقوة عسكرية أو موارد أو أساليب غير متكافئة.
ووسادت الولايات المتحدة وشركاؤها في منظمة حلف شمال الأطلسي هذا الاختلال في التوازن بفضل ثرواتهم وتقنياتهم المتقدمة.
وأوضح تالصحيفة أنه "الآن، قلب مزيج من التقدم التكنولوجي والصراعات المسلحة المولدة للابتكار المعادلة، تاركًا واشنطن وحلفاءها متخلفين عن التطورات. وبالنسبة للقادة العسكريين، فإن وتيرة التغيير تعني اضطرابًا على نطاق لم نشهده منذ الحرب العالمية الثانية".
قال رئيس أركان الجيش الأمريكي، الجنرال راندي جورج، في مؤتمر عُقد يوم الاثنين: "علينا أن نكون أكثر مرونة. الطائرات المسيرة في تغير مستمر"، مضيفا أن هجوم أوكرانيا "مثالٌ واضحٌ على سرعة تغيير التكنولوجيا لساحة المعركة".
وأوضح التقرير أنه "بفضل الطائرات المسيرة التجارية الرخيصة والأجهزة الرقمية الأخرى، يمكن للمتمردين والمنظمات الإرهابية والجيوش المتهالكة مثل أوكرانيا تحقيق عوائد على استثماراتهم العسكرية بحجمٍ يكاد يكون مستحيلاً قبل بضع سنوات".
وصرحت أوكرانيا بأنها أطلقت 117 طائرة مسيرة صغيرة في هجمات الأحد على أربع قواعد روسية، وتُباع الطائرات المسيرة التي استخدمتها بحوالي 2000 دولار للطائرة الواحدة. وحتى مع إضافة النفقات الأخرى للعملية، من المرجح أن تكون كييف قد أنفقت أقل بكثير من مليون دولار لتدمير طائرات سيكلف استبدالها أكثر من مليار دولار - وهو أمرٌ لا تملك روسيا القدرة الكافية على القيام به في المستقبل القريب.
وذكر التقرير أن "كييف ضخّمت التأثير من خلال الدعاية، ونشرت صورًا فيديو للهجوم بعد ساعات من تنفيذه. كما أن سهولة انتشار المعلومات عبر الإنترنت تُضفي على العمليات السرية عنصرًا مُزعزعًا للاستقرار في الحرب النفسية، وهو أمرٌ كان مُستحيلًا سابقًا على نطاق عالمي".
وأضاف "قد لعب الانتشار الواسع للتقنيات ذات الاستخدام المزدوج - بما في ذلك الطائرات التجارية بدون طيار وبرامج الشبكات المُماثلة لتلك المُستخدمة في خدمات مشاركة الركوب - دورًا كبيرًا في تمكين أوكرانيا من إحباط الغزو الروسي الأولي واسع النطاق عام ٢٠٢٢ والصمود في وجه قوة عسكرية أكبر بكثير".
وذكر أن "بعض ما تعلمه الأوكرانيون تجلّى في الهجوم الأخير. وتمكنت وكالة التجسس في كييف من تنفيذ العملية السرية إلى حد كبير بفضل فهمها لأحدث التطورات في الاستخدامات العسكرية للتقنيات المدنية، مثل استخدام شبكات الهواتف المحمولة العامة على ما يبدو لتوجيه الطائرات بدون طيار".
وخلال الحرب، حققت كل من روسيا وأوكرانيا قفزات في تصميم الطائرات بدون طيار، والدفاعات ضدها، والحرب الإلكترونية. كما قدمت تلك المواجهة لدول أخرى دراسة حالة حول شدة الصراعات المستقبلية - التكنولوجية والعسكرية.
وقال السفير الأمريكي لدى حلف شمال الأطلسي ماثيو ويتاكر: "نحاول تعلم كل درس يمكن تعلمه عن الحروب الحديثة ومدى سرعة تطورها وكيف يجب علينا الابتكار وأن نكون سريعين من الناحية التكنولوجية لمواجهة تلك التهديدات التي تتطور بمرور الوقت".
يخطط الجيش الأمريكي لزيادة هائلة في استخدامه للطائرات بدون طيار، كجزء من تحول أوسع في البنتاغون من الأنظمة الكبيرة والمكلفة.
ونشرت الولايات المتحدة في العراق وأفغانستان، وبكفاءة عالية، طائراتٍ متطورةً بدون طيار، بما في ذلك طائرة RQ-4 Global Hawk - التي يُشبه جناحاها جناح طائرة بوينغ 737 للركاب - وطائرة MQ-9 Reaper، القادرة على إطلاق صواريخ مُصممة للاستخدام من قِبل الطائرات المقاتلة. وتبلغ تكلفة كلتاهما ملايين الدولارات لكل طائرة. والآن، تُطلق الولايات المتحدة مجموعةً سريعة التغير من الوحدات الأصغر حجمًا والقابلة للاستبدال، مُستفيدةً من الدروس المُستفادة من هجماتٍ مثل هجوم أوكرانيا.