أعلنت هيئة مراقبة الحركة الجوية في ألمانيا اليوم الجمعة، عن إصلاح العطل الذي واجهته الحركة الجوية.
وقالت الهيئة إنه بسبب العطل، الذي أصلح، حدثت تأخيرات بدرجات متفاوتة في أنحاء البلاد.أعطال المجال الجوي الألمانيوأدى هذا الخلل لدى مراقبة الحركة الجوية الألمانية إلى حدوث مشكلات في جميع أنحاء المجال الجوي الألماني.


أخبار متعلقة وفاة 866 شخصًا بجدري القرود في أفريقياحصيلة قتلى إعصار "هيلين" بأمريكا ترتفع إلى 215 شخصًاوأدى الخلل إلى فقدان بيانات جداول الرحلات وبيانات الطقس بشكل خاص.
وفي وقت لاحق أُصلح العطل وعادت الأنظمة للعمل من جديد منذ الساعة 25ر10 صباحا (التوقيت المحلي)"، موضحة في المقابل أن البيانات المفقودة في أثناء العطل بحاجة إلى تحديث الآن.تأخيرات كبيرةوواجه مطار فرانكفورت الدولي، مشكلات بسبب عطل فني في مراقبة الحركة الجوية الألمانية.
وحدثت تأخيرات كبيرة في عمليات التشغيل وأُلغيت رحلات، فيما أوصت الشركة المشغلة للمطار الركاب بالتحقق بانتظام من حالة رحلاتهم على المواقع الإلكترونية لشركات الطيران المعنية.
وأعلنت مراقبة الحركة الجوية الألمانية حدوث مشكلة في تبادل البيانات، وأصلحت بعد ذلك.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 فرانكفورت ألمانيا مطار فرانكفورت الألماني مراقبة الحرکة الجویة

إقرأ أيضاً:

من الأذن إلى العقل.. ثورة كورية في قراءة الأفكار

#سواليف

طور #باحثون_كوريون جنوبيون، بدعم من شركتي #سامسونغ وMedical AI، نموذجا أوليا لسماعات أذن ذكية تستطيع تسجيل #النشاط_الكهربائي_للدماغ عبر #مستشعرات مدمجة داخلها.

وتهدف هذه التقنية المبتكرة إلى جعل مراقبة #وظائف_الدماغ أكثر سهولة وراحة في الحياة اليومية.

تعتمد #السماعات على أقطاب كهربائية جافة صغيرة الحجم مُثبَّتة داخل #الأذنين، لتقيس إشارات الدماغ المرتبطة بمستويات الانتباه، والنعاس، بل وحتى تفضيلات المستخدم. وخلافا لأجهزة تخطيط كهربية الدماغ (EEG) التقليدية التي تتطلب خوذات ضخمة وغير عملية، فإن تصميم هذه السماعات يجعلها مناسبة للاستخدام أثناء العمل، التنقّل، أو حتى أثناء النوم.

مقالات ذات صلة إنستغرام تمنح جمهورها السيطرة على الخوارزمية لأول مرة 2025/10/07

بمجرد جمع البيانات، تُرسَل إشارات الدماغ إلى الهاتف الذكي، حيث يحلّلها الذكاء الاصطناعي لاستخلاص معلومات مفيدة. وقد أظهرت الاختبارات الأولية أن النظام قادر على التنبؤ بدقة تصل إلى 100% بما إذا كان المستخدم يفضّل مقطع فيديو أو أغنية معينة، كما يمكنه تحديد لحظات انخفاض التركيز بدقة عالية.

وتحمل هذه التكنولوجيا وعودا كبيرة في مجالات متعددة؛ إذ قد تُستخدم لمساعدة السائقين على الحفاظ على يقظتهم، ودعم الطلاب وموظفي المكاتب في تحسين تركيزهم، فضلا عن تطبيقاتها المحتملة في تقييم جودة المحتوى الترفيهي، مراقبة فعالية أساليب التعليم، وحتى تشخيص اضطرابات النوم.

رغم أن المشروع لا يزال في مرحلة النموذج الأولي، إلا أن الأداء الذي أظهره يضاهي دقة الأجهزة الاحترافية المستخدمة في مختبرات الأعصاب، مما يفتح آفاقا واسعة لدمج مراقبة النشاط الدماغي في الأجهزة الاستهلاكية اليومية.

مقالات مشابهة

  • مولوجي تستقبل وزيرة التنمية الاجتماعية للجمهورية الإسلامية الموريتانية
  • سيلان اللعاب أثناء النوم- هل يشير إلى مشكلات صحية خطيرة
  • من الأذن إلى العقل.. ثورة كورية في قراءة الأفكار
  • ارتفاع النفط بفضل زيادة إنتاج أوبك+ بأقل من المتوقع
  • الأرصاد الجوية: المنخفض الجوي في بحر العرب تراجع إلى عاصفة إعصارية
  • تكريم صالح زعل وسعيد الصقلاوي إلى جانب نخبة من المبدعين الخليجيين في المجال الثقافي
  • رئيس إنبي: رابطة الأندية لن تلغي الهبوط مرة أخرى
  • سؤال برلماني بشأن ضمان تنفيذ قرارات الإسكان لحل مشكلات الإيجار القديم
  • سؤال برلمانى لضمان تطبيق قرارات الإسكان لحل مشكلات الإيجار القديم
  • الجيش الألماني عاجز والشرطة تستنجد: مسيّرات تكشف ثغرات الدفاع الجوي