عمرو سلامة يختار أفضل 3 متسابقين في الأسبوع الخامس من برنامج «كاستنج»
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
اختار المخرج عمرو سلامة أفضل 3 متسابقين في الأسبوع الخامس من برنامج «كاستنج»، المُذاع على قناة DMC.
ووقع اختيار عمرو سلامة على المتسابقين «ميشيل» و«إسلام» و«سيف».
مشروع «كاستنج» للبحث عن المواهب التمثيلية«كاستنج» هو مشروع بحث عن المواهب التمثيلية أطلقته الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، ويضم متسابقين من الدول العربية والمحافظات المصرية تحت إشراف المخرج عمرو سلامة، وأصبح البرنامج «ترند» في الفترة الأخيرة بفضل اهتمام الجمهور.
يعتمد برنامج كاستنج على معيار واحد للاختيار، وهو الموهبة، إذ يفتح الباب أمام جيل جديد من النجوم الصاعدين للظهور على الشاشة الصغيرة.
كما يُسمح للمشاركين بتقديم مشاهدهم بلغات مختلفة، كما فعلت المشاركتان سهيلة وسلمى في الحلقة الأولى بتقديم مشاهد باللغتين الألمانية والكورية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كاستنج الشركة المتحدة عمرو سلامة عمرو سلامة
إقرأ أيضاً:
حسن عبد النبي لمتسابق بدولة التلاوة: بيقلد كتير .. وياريت يقرا بصوته أفضل
وجه الشيخ حسن عبد النبي، وكيل لجنة مراجعة المصحف الشريف، وأحد أعضاء لجنة التحكيم ببرنامج دولة التلاوة، نصيحة للمتسابق عمر ناصر.
وقال عبد النبي: "قراءته سليمة ومتقن وصوته قوي، ولكن في عنده مشكلة إنه بيقلد أكثر من قارئ مصري، فياريت تقرأ بصوتك أفضل".
كما علق الدكتور طه عبد الوهاب، خبير المقامات الصوتية، للمتسابق علي محمد، في برنامج دولة التلاوة، قائلا "ربنا يحفظك وإياك تتغر، يعني لما تشوفنا في الشارع ابقى سلم علينا".
وكرَّم برنامج دولة التلاوة الشيخ طه الفشني، في حضوره نجله، المستشار زين طه الفشني.
ولد الشيخ طه الفشني سنة 1900 في مدينة الفشن في محافظة بني سويف وكان أبوه تاجر أقمشة، ولاحظ أبوه جمال صوته ولما أتم 19 سنة سافر للقاهرة ودخل مدرسة دار العلوم وعاد إلى بلده مرة أخرى، ثم عاد للقاهرة مرة أخرى حينما ذهب للأزهر الشريف وذاع صيته في التواشيح والابتهالات الدينية
وأصبح مسجد سيدنا الحسين بيته الثاني، وبدأ الناس يتوافدون على مسجد الحسين لسماع صوته الذي يسحر قلوبهم.
وفي عام 1937م، تم اعتماد الشيخ طه الفشني رسميا في الإذاعة المصرية، ليصبح كروان الإذاعة، وفي عام 1948 أصيب الشيخ طه الفشني بمرض غامض منعه من الكلام، ثم ذهب إلى الحج وعاد إليه صوته وهو في زيارة للمسجد النبوي الشريف ورحل عنا يوم 10 ديسمبر عام 1971م، ولكن لم يتوقف صوته عن التغريد وسحر القلوب حتى يومنا هذا.