الحرة:
2025-05-31@13:21:02 GMT

هجمات جوية إسرائيلية عنيفة في لبنان وغزة

تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT

هجمات جوية إسرائيلية عنيفة في لبنان وغزة

قصفت إسرائيل أهدافا في لبنان وقطاع غزة الأحد، عشية الذكرى السنوية الأولى لهجمات السابع من أكتوبر، التي استتبعت شن الحرب، فيما قال وزير دفاع إسرائيل إن جميع الخيارات مطروحة للرد على خصمها اللدود إيران.

وقالت الشرطة الإسرائيلية إن صواريخ أطلقتها جماعة حزب الله في وقت متأخر الأحد تجاوزت أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلية وسقطت على حيفا، ثالث أكبر مدينة في إسرائيل، مما تسبب في أضرار لبعض المباني.

وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن 10 أشخاص أصيبوا في ضربات صاروخية على حيفا وطبريا.

كانت جماعة حزب الله قد قالت إنها استهدفت موقعا عسكريا جنوبي حيفا بوابل من صواريخ "فادي 1".

وهزت هجمات جوية إسرائيلية الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية في الساعات الأولى من صباح الأحد في أعنف قصف لبيروت منذ أن صعدت إسرائيل حملتها على جماعة حزب الله الشهر الماضي. وأضاء وميض قذائف كبيرة سماء المدينة المظلمة، وترددت أصوات الانفجارات في أنحاء بيروت.

وقال الجيش الإسرائيلي إن طائرات مقاتلة ضربت أهدافا في بيروت مرتبطة بمقر مخابرات حزب الله ومرافق تخزين الأسلحة. وقالت إن الضربات استهدفت أيضا حزب الله في جنوب لبنان وسهل البقاع.

وشن مسلحون تابعون لحركة حماس هجوما على إسرائيل من غزة في بداية هجمات السابع من أكتوبر من العام الماضي.

وتشير الإحصاءات الإسرائيلية إلى أن هجمات حماس في ذلك اليوم أسفرت عن مقتل 1200 شخص واحتجاز أكثر من 250 رهينة. وردت إسرائيل بشن حرب على غزة دمرت القطاع الساحلي المكتظ بالسكان وأسفرت عن مقتل ما يقرب من 42 ألف شخص، وفقا للسلطات الصحية الفلسطينية.

وعشية الذكرى السنوية، احتج متظاهرون مناصرون للفلسطينيين ضد إسرائيل في مناطق مختلفة من العالم من جاكرتا إلى إسطنبول والرباط بعد خروج مسيرات في عواصم أوروبية كبرى وفي واشنطن ونيويورك السبت.

وشنت إيران هجوما صاروخيا على إسرائيل ردا على عملياتها في لبنان وغزة، إذ إن حزب الله وحماس من حلفاء طهران في ما يسمى "محور المقاومة".

وتعهدت إسرائيل، التي تقول إن هدفها هو إعادة عشرات الآلاف من المواطنين بأمان إلى منازلهم في شمال إسرائيل، بالرد وسط مخاوف من تصاعد حدة التوتر وتحوله إلى صراع إقليمي شامل.

وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت الأحد إن إسرائيل ستقرر بشكل مستقل كيفية الرد على إيران، غير أن هناك تنسيقا في هذا الصدد مع حليفتها الولايات المتحدة بشكل وثيق.

وقال غالانت، الذي من المقرر أن يلتقي بوزير الدفاع الأميركي لويد أوستن الأربعاء، في مقابلة مع سي.أن.أن "كل شيء وارد. إسرائيل لديها القدرة على ضرب أهداف قريبة وبعيدة.. أثبتنا ذلك".

وبينما تقول الولايات المتحدة إنها لن تدعم الضربات على المواقع النووية الإيرانية، قال الرئيس جو بايدن الأسبوع الماضي إن فكرة شن هجمات إسرائيلية على منشآت النفط الإيرانية مطروحة للنقاش.

وتتجاهل إسرائيل مسعى تدعمه الولايات المتحدة لوقف إطلاق النار وشنت عمليات برية في لبنان.

ويوم الأحد، علقت الحكومة الأميركية على القصف الإسرائيلي العنيف على المنطقة بالقول إن الضغط العسكري قد يسهم في تمكين الدبلوماسية، لكنه قد يؤدي أيضا إلى سوء التقدير.

"احتفالات سابقة لأوانها".. إسرائيل بمواجهة السؤال الصعب في لبنان تنذر الحرب المستعرة بين إسرائيل وحزب الله باستمرار المعارك بين الجانبين لفترة طويلة، على الرغم من التأكيدات الرسمية في إسرائيل على أنها ترغب فقط في شن عملية "محدودة" تستهدف البنية التحتية للتنظيم.

وقال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مطلع الأسبوع إن إرسال الأسلحة إلى إسرائيل يجب أن يتوقف. وقالت إسرائيل إن مثل هذه الخطوة ستخدم أغراض إيران.

وأصدر الجيش الإسرائيلي أوامر إخلاء جديدة لسكان جنوب بيروت في وقت متأخر من يوم الأحد استعدادا لمزيد من الضربات.

وأعلن الجيش ليل الأحد ثلاث مناطق أخرى على الحدود الشمالية مناطق عسكرية مغلقة، وهو ما يضاف إلى إغلاق أكثر من خمس مناطق أغلقت الأسبوع الماضي لاعتبارها مناطق عسكرية.

وقالت وزارة الصحة اللبنانية إن غارة إسرائيلية على مبنى في بلدة كيفون الجبلية وسط البلاد أسفرت عن مقتل ستة أشخاص وإصابة 13. وأضافت أن ضربة في بلدة قماطية القريبة أسفرت عن مقتل ستة آخرين، بينهم ثلاثة أطفال، وإصابة 11.

وقال المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة الذي تديره حماس إن 26 على الأقل قتلوا وأصيب 93 عندما ضربت غارات جوية إسرائيلية في ساعة مبكرة من صباح الأحد مسجدا ومدرسة لجأ إليهما نازحون. وقال الجيش الإسرائيلي إنه نفذ "ضربات دقيقة على إرهابيي حماس".

"سأعود ولو نمت على الرمل" في السادس من أكتوبر الماضي، كان سكان غزة يعيشون حياتهم الطبيعية في القطاع المحاصر، قبل أن تنقلب حياتهم رأسا على عقب في اليوم التالي مباشرة. "قيادة مشتركة" لحزب الله

عندما هاجمت إيران إسرائيل، أشارت أيضا إلى اغتيالات قيادات فصائل مسلحة، والتي نالت من صفوف القيادة في حزب الله.

واستهدفت ضربات إسرائيلية القيادي في حزب الله هاشم صفي الدين في جنوب بيروت الأسبوع الماضي، ولا يزال مصيره غير معلوم. ويُنظر إليه على أنه الخليفة المحتمل لزعيم الجماعة حسن نصر الله الذي قُتل في هجوم إسرائيلي الشهر الماضي.

وقال المسؤول السياسي الكبير في حزب الله محمود قماطي للتلفزيون العراقي الرسمي الأحد إن القصف الإسرائيلي يعرقل جهود البحث في المنطقة التي أشارت التقارير إلى أن صفي الدين كان مستهدفا فيها. وقال إن الجماعة تقودها قيادة مشتركة لحين اختيار زعيم.

وقال مسؤولان أمنيان إيرانيان كبيران لرويترز إن الاتصال بإسماعيل قاآني قائد فيلق القدس الإيراني فُقد منذ تعرض بيروت لضربات إسرائيلية أواخر الأسبوع الماضي.

الصراع في لبنان الذي اندلعت شرارته الأولى قبل نحو عام بضربات عبر الحدود من جماعة حزب الله، تضامنا مع حركة حماس، اتسع نطاقه بشكل فائق السرعة خلال الأسبوعين الماضيين.

وأفادت وزارة الصحة اللبنانية بمقتل أكثر من ألفين في لبنان خلال ما يقرب من عام دار فيه القتال، وكان معظم هذا العدد خلال الأسبوعين الماضيين. وقالت الوزارة يوم الأحد إن 25 شخصا قُتلوا السبت.

وقالت حنان عبد الله، وهي من سكان منطقة برج البراجنة في الضاحية الجنوبية، إن الليلة الماضية كانت الأكثر عنفا من بين كل الليالي السابقة. وأضافت أن المباني كانت تهتز تحت وطأة عشرات الضربات التي صمت الآذان مشيرة إلى أنها ظنت أنه زلزال.

وقال مفوض الأمم المتحدة السامي للاجئين يوم الأحد إن المنظمة رصدت "أمثلة عديدة" لضربات جوية إسرائيلية انتهكت القانون الدولي بضرب بنى تحتية مدنية وقتل مدنيين في لبنان.

وتقول إسرائيل إنها تستهدف القدرات العسكرية وتتخذ خطوات للحد من خطر إلحاق الضرر بالمدنيين بينما تقول السلطات اللبنانية إنه جرى استهداف مدنيين. وتتهم إسرائيل حزب الله وحماس بالاختباء بين المدنيين الأمر الذي تنفيه الجماعة اللبنانية والحركة الفلسطينية.

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: جویة إسرائیلیة الأسبوع الماضی جماعة حزب الله فی لبنان الأحد إن عن مقتل

إقرأ أيضاً:

سوريا.. غارات إسرائيلية عنيفة تهزّ اللاذقية وطرطوس وقائد «قسد» يكشف المفاجآت

شنّ الطيران الحربي الإسرائيلي، مساء أمس، سلسلة غارات جوية مكثفة على مواقع عسكرية في محافظتي اللاذقية وطرطوس السوريتين، متسبّبًا في انفجارات عنيفة سُمعت في أرجاء المحافظتين، في أول استهداف إسرائيلي مباشر لقاعدة عسكرية في طرطوس.

وأفادت وسائل إعلام سورية مساء الجمعة، بمقتل شخص واحد على الأقل وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي استهدف قرية زاما بريف جبلة في اللاذقية.

وأفاد إعلام سوري رسمي، بأن الغارات على محيط قرية زاما بريف جبلة أسفرت عن مقتل مدني وإصابة 3 آخرين.

وأورد المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن “المقاتلات الحربية الإسرائيلية استهدفت اللواء 107 في زاما بريف جبلة، كما استهدفت ثكنة البلاطة بريف طرطوس، وهي مقر الوحدات الخاصة القديم يحتوي الآن على مجموعات كبيرة من الفصائل ومركز تجمع لآليات النظام السابق المتروكة في المحافظات، وثكنة الشامية على طريق القصر في ريف اللاذقية، وسط تصاعد لأعمدة الدخان، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية وحجم الأضرار المادية”، وجرى رصد اندلاع حرائق في عدد من المواقع المستهدفة، فيما أبلغ عن وقوع إصابات جراء تطاير الزجاج.

وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي إن الغارات استهدفت مستودعات أسلحة وصواريخ أرض-بحر وأرض-جو في اللواء 107 بريف جبلة، بالإضافة إلى ثكنة الشامية بريف اللاذقية، وقاعدة عسكرية قرب معامل الوهيب وثكنة البلاطة في ضواحي طرطوس.

وأوضح أن هذه الضربات جاءت لإزالة تهديدات على حرية الملاحة البحرية الدولية والإسرائيلية، مؤكدًا استمرار جيش الدفاع في العمل لإزالة أي تهديد على دولة إسرائيل ومواطنيها.

فيما هدد وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، بعد تنفيذ غارات جوية عنيفة استهدفت محافظتي اللاذقية وطرطوس في سوريا، بأن لا حصانة لأي طرف داخل الأراضي السورية، مؤكداً أن إسرائيل لن تسمح بتهديد أمنها القومي.

وقال كاتس في تصريح صحفي: “قواتنا هاجمت ودمرت أسلحة استراتيجية في سوريا كانت تشكل تهديداً مباشراً لإسرائيل”، مضيفاً أن هذه العمليات تهدف إلى حماية الأمن الإسرائيلي من أي تهديدات محتملة.

في سياق منفصل، كشف قائد قوات سوريا الديمقراطية (قسد) مظلوم عبدي في مقابلة مع قناة “شمس” التلفزيونية عن وجود قنوات اتصال مباشرة مع تركيا، معبرًا عن انفتاحه على تحسين العلاقات بين الطرفين، بما في ذلك إمكانية عقد لقاء مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، رغم التوترات والحروب السابقة بينهما.

وأوضح أن الهدنة المؤقتة التي تم الاتفاق عليها في ديسمبر الماضي بوساطة أمريكية قد تكون بداية لتطور العلاقات مستقبلاً، مشيرًا إلى أنه ليس لديه حالياً خططاً لزيارة تركيا لكنه لا يعارض الأمر.

أما بشأن دمج قوات “قسد” في المؤسسة العسكرية السورية، فأكد عبدي أن هذه العملية قد تستغرق سنوات، مشددًا على ضرورة أن يتم ذلك في إطار سياسي شامل يقر باللامركزية وحقوق مكونات شمال وشرق سوريا، مع رفضه للحلول السريعة أو الشكلية التي لا تعالج جوهر القضية الكردية. وأشار إلى تشكيل وفد مشترك يضم ممثلين عن المجلس الوطني الكردي والإدارة الذاتية للتفاوض مع الحكومة السورية، معبرًا عن تمسكه بالمكتسبات التي حققتها قواته، وعدم القبول بعودة الوضع إلى نقطة الصفر.

وردًا على اتهامات بوجود علاقات بين “قسد” وإسرائيل، نفى عبدي بشدة هذه الاتهامات، موضحًا أن التطبيع بين الرئيس السوري أحمد الشرع وإسرائيل كان أحد الشروط الأمريكية التي وافق عليها الشرع.

يأتي هذا التطور وسط استمرار التوترات في سوريا، حيث تتشابك الأبعاد العسكرية والسياسية بين الأطراف المحلية والإقليمية، وتعكس الغارات الإسرائيلية والحوارات المفتوحة بين “قسد” وتركيا حالة من التعقيد في المشهد السوري، الذي يشهد تحولات متسارعة قد تحدد ملامح المستقبل السياسي والأمني في المنطقة.

وزير الإعلام السوري: انتهاء مرحلة بناء الثقة وبدء استعادة مكانة سوريا الوطنية

كشف وزير الإعلام السوري حمزة المصطفى خلال مؤتمر صحفي حول نتائج لقاء الرئيس أحمد الشرع مع الوزراء، عن انتهاء مرحلة بناء الثقة في البلاد، والدخول في مرحلة جديدة تهدف إلى استعادة مكانة سوريا السابقة على المستويات السياسية والإعلامية.

وقال المصطفى: “كلمة السر في وزارة الإعلام هي الموضوعية في المحتوى، فنرحب بأي محتوى حتى لو كان نقدياً، ونسعى لبناء إعلام وطني تنافسي يعكس أصوات مختلف شرائح المجتمع، مع دعم الإعلام الخاص وتمكينه من العمل بحرية وفاعلية.”

وأضاف أن الوزارة تضع خططاً لإعادة تفعيل التلفزيون الرسمي والقناة الفضائية، لتقديم محتوى منوع يختلف عن الأخبار والسياسة التقليدية.

وأشار إلى وجود فرص لتوسيع تمثيل مجلس الشعب رغم تحديات المرحلة الانتقالية، مؤكداً أهمية خلق بيئة ملائمة لجذب الاستثمارات وتنفيذ إصلاحات مالية، حيث ستتضمن موازنة 2025 زيادة معتبرة في الرواتب والأجور.

وأوضح أن وزارة الخارجية مستمرة في إعادة تفعيل البعثات الدبلوماسية وافتتاح قنصليات جديدة، بينما تتصدر مواجهة داعش وفلول النظام والمجموعات المسلحة الأخرى أولويات الحكومة.

وأكد أن عودة اللاجئين إلى مناطقهم ستتسارع قريباً، مع استمرار الاجتماعات الدورية للحكومة لوضع الخطط الاستراتيجية على المدى المتوسط والطويل.

بيدرسن يؤكد وجود إجماع دولي على دعم سوريا مع توقع تدفق استثمارات عربية وأجنبية

أكد المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا، غير بيدرسن، وجود إجماع دولي على ضرورة دعم سوريا ومساعدة الحكومة الجديدة في تحقيق الاستقرار والتنمية الاقتصادية.

وقال بيدرسن في حوار مع قناة الإخبارية السورية الجمعة، إن قرارات الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي برفع العقوبات عن سوريا تشكل فرصة حقيقية لتقدم الاقتصاد السوري، مشيرًا إلى أن هذه الخطوة تحتاج إلى وقت وتطورات إضافية لترسيخها.

وأوضح أن هناك اهتمامًا متزايدًا من مستثمرين عرب وأتراك وأوروبيين وأمريكيين للاستثمار في سوريا عقب رفع العقوبات، لكنه شدد على أهمية إحراز تقدم في الملف الأمني لدعم التنمية الاقتصادية.

وأضاف بيدرسن أن أكثر من 17 مليون سوري لا يزالون بحاجة إلى مساعدات إنسانية، وأن الأمم المتحدة تتابع عن كثب تفاصيل رفع العقوبات، لا سيما قانون “قيصر” في الجانب الإنساني، داعيًا إلى وضع إطار تنظيمي واضح يشجع على الاستثمار ويوفر بيئة اقتصادية آمنة.

وأكد المبعوث الأممي أن الاستقرار يمثل شرطًا أساسيًا لأي تحول اقتصادي أو سياسي، مشيرًا إلى أن بعض جوانب الأمن تم تثبيتها، وأن الأمم المتحدة مستمرة في دعم العملية السياسية بالتعاون الجيد مع الحكومة السورية التي تبذل جهودًا لتعزيز الأمن والاستقرار في البلاد.

ونوه بيدرسن إلى أن إسرائيل مستمرة في انتهاك اتفاقية فض الاشتباك لعام 1974، عبر اعتداءات متكررة على الأراضي السورية، مطالبًا بوقف هذه الاعتداءات فورًا.

مقالات مشابهة

  • قتيل في ضربة إسرائيلية في جنوب لبنان
  • ظواهر جوية عنيفة.. الأرصاد تشرح ما حدث في الإسكندرية فجر اليوم
  • إسرائيل تشن غارات جوية على جنوب لبنان وتزعم قتل قيادي خطير بحزب الله
  • سوريا.. غارات إسرائيلية عنيفة تهزّ اللاذقية وطرطوس وقائد «قسد» يكشف المفاجآت
  • إسرائيل ترفض عقد اجتماع لوزراء عرب في رام الله
  • إسرائيل تنفذ غارة جوية جنوبي لبنان مستهدفة شخصاً داخل سيارته
  • غارات إسرائيلية تستهدف مواقع في جنوب وشرق لبنان
  • غارات إسرائيلية عنيفة على مناطق في لبنان
  • بالفيديو والصور... سلسلة غارات إسرائيلية عنيفة على الجنوب
  • قتيل بغارة إسرائيلية على جنوب لبنان