جوجل تطلق ميزات قفل كشف السرقة وقفل الجهاز غير المتصل والقفل عن بُعد لأجهزة أندرويد
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
مقالات مشابهة أمازون تستعد لإطلاق كيندل 2024: نظرة على المواصفات المتوقعة
11 دقيقة مضت
ليبيا تنافس مصر على موقع اكتشاف غاز ضخم.. احتياطياته 122 تريليون قدم مكعبة38 دقيقة مضت
أبل ترفض إصلاح عيب شاشة iMac M1 مجانًا والذي تسبب في السطوع العاليساعة واحدة مضت
5 معلومات عن أول برج هيدروجيني في العالم تنفذه مصرساعتين مضت
فيديو مسرب لهاتف Vivo X200 Pro Mini يكشف عن قوته المدمجة قبل الإطلاقساعتين مضت
بي بي تتخلى عن هدف خفض إنتاج النفط والغاز.. ما دور العراق والكويت؟
3 ساعات مضت
تعمل جوجل على توسيع نطاق طرح ميزات قفل اكتشاف السرقة، وقفل الجهاز غير المتصل، والقفل عن بُعد لمستخدمي أندرويد في جميع أنحاء العالم.
تم تصميم هذه الميزات، التي كانت في البداية تجريبية في البرازيل، لتعزيز أمان أجهزة أندرويد وحماية بيانات المستخدم في حالة السرقة.
في البداية، يستخدم قفل كشف السرقة نموذجًا للتعلم الآلي لتحديد متى يتم اختطاف الهاتف من يد المستخدم، سواء كان اللص يهرب سيرًا على الأقدام أو بالدراجة أو السيارة. عند اكتشافه، يتم قفل الهاتف تلقائيًا، مما يمنع الوصول إلى التطبيقات والبيانات.
وعلاوةً على ذلك، يعد قفل الجهاز غير المتصل إجراءً وقائيًا آخر، حيث يقوم بقفل الشاشة تلقائيًا إذا قام أحد اللصوص بفصل الهاتف عن الإنترنت لفترة طويلة. يساعد هذا في منع الوصول إلى البيانات حتى عندما يكون الجهاز غير متصل بالإنترنت.
أما الميزة الثالثة، Remote Lock، فتسمح للمستخدمين بقفل هواتفهم عن بُعد باستخدام أرقام هواتفهم. تُعتبر هذه الميزة مفيدة بشكل خاص في المواقف التي لا يتمكن فيها المستخدمون من تسجيل الدخول إلى Find My Device باستخدام كلمة مرور حساب جوجل الخاص بهم.
لقد بدأ بالفعل طرح هذه الميزات، حيث أبلغ بعض المستخدمين عن إمكانية الوصول إلى قفل كشف السرقة وقفل الجهاز غير المتصل بالإنترنت، بينما يتمتع آخرون بقفل عن بُعد. وأكدت جوجل أن الإصدارات النهائية من هذه الميزات ستكون متاحة لعدد أكبر من المستخدمين هذا العام.
وفيما يلي ملخص سريع لما تفعله كل واحدة من هذه الميزات:
يستخدم قفل اكتشاف السرقة نموذجًا للتعلم الآلي لاكتشاف سيناريوهات السرقة، مثل عندما يتم اختطاف الهاتف ويحاول اللص الهروب.يقوم قفل الجهاز غير المتصل بالإنترنت بقفل الشاشة تلقائيًا إذا تم فصل الهاتف عن الإنترنت لفترة طويلة.يتيح Remote Lock للمستخدمين قفل هواتفهم عن بُعد باستخدام رقم هواتفهم.المصدر
Source link
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: هذه المیزات
إقرأ أيضاً:
ReStory لعبة جديدة تعيد الحنين لأجهزة الألفية الماضية
تستعد صناعة الألعاب المستقلة لإضافة تجربة فريدة لمحبي الحنين إلى الماضي مع إطلاق لعبة ReStory، التي تجمع بين متعة الألعاب التقليدية وأجواء العمل الهادئ في متجر إصلاح الأجهزة الإلكترونية.
اللعبة تدور أحداثها في طوكيو خلال منتصف العقد الأول من الألفية، حيث يتحكم اللاعب في شخصية صاحب متجر صغير مخصص لإصلاح الأجهزة الكلاسيكية، مثل نسخ مُعدّلة من لعبة تاماجوتشي، وهواتف نوكيا القديمة، وأجهزة PSP وووكمان.
أظهر العرض الترويجي الذي صدر مؤخرًا تفاصيل اللعبة بشكل ساحر، إذ يقوم اللاعب بتنظيف الأجهزة وإصلاحها للعملاء، مع إمكانية الدخول في محادثات معهم تؤثر على حياتهم الرقمية والشخصية.
هذه الميزة تضيف عنصرًا من التفاعلية العميقة والحنين العاطفي، إذ يشعر اللاعب وكأنه جزء من عالم عمل حقيقي مليء بالقصص اليومية والتحديات الصغيرة التي كانت تواجه المستخدمين في تلك الحقبة.
تقدم ReStory بديلًا مبتكرًا للعبة Kaizen، التي لاقت استحسانًا في مهرجان Steam Automation Fest الصيف الماضي، لكنها تختلف عنها في الأسلوب وطريقة التفاعل مع العملاء والأجهزة.
تتميز اللعبة بجو هادئ ومريح، مما يجعلها مثالية للاعبين الباحثين عن تجربة ألعاب تجمع بين الاسترخاء والحنين للماضي، بعيدًا عن العنف والتحديات الصعبة التي تهيمن على أغلب الألعاب الحديثة.
تتولى تطوير اللعبة شركة Mandragora، التي أعلنت أن اللعبة لا تزال في مرحلة الاختبار التجريبي، مع خطة لإطلاقها رسميًا في عام 2026. وتركز الشركة على تقديم تجربة غامرة، مع رسومات دقيقة للأجهزة الكلاسيكية وتفاصيل تحاكي البيئة اليومية في طوكيو في العقد الأول من الألفية. ويشير المطورون إلى أن اللاعبين سيتمكنون من التعرف على ثقافة التكنولوجيا في تلك الحقبة، مع لمسة تعليمية حول كيفية عمل الأجهزة الإلكترونية القديمة وإصلاحها.
تمثل ReStory جزءًا من توجه أوسع في صناعة الألعاب المستقلة نحو الألعاب الهادئة والمريحة التي تعتمد على السرد القصصي والتفاعل العاطفي مع الشخصيات، بدلًا من التركيز فقط على الأكشن أو المنافسة. وتتيح اللعبة للاعبين فرصة استعادة ذكرياتهم الرقمية، خاصة لأولئك الذين عاشوا مرحلة طفولتهم أو مراهقتهم مع أجهزة مثل تاماغوتشي ونوكيا وPSP.
علاوة على ذلك، تضيف اللعبة عنصرًا اجتماعيًا من خلال محادثات العملاء وتأثيرات القرارات الصغيرة على مجريات القصة، ما يجعل تجربة كل لاعب مختلفة عن الآخر، ويزيد من قيمة إعادة اللعب. كما يسعى المطورون إلى توسيع نطاق الأجهزة التي يمكن إصلاحها داخل اللعبة، لتشمل أدوات أخرى من حقبة الألفية الأولى، مع الحفاظ على الأسلوب الفني الواقعي والبسيط.
من المتوقع أن تجذب ReStory اهتمام اللاعبين من جميع الأعمار، خاصة أولئك الذين يبحثون عن مزيج من الحنين للذكريات القديمة وتجربة ألعاب مبتكرة ومريحة. ومع اقتراب موعد الإصدار، يتطلع مجتمع اللاعبين المستقلين إلى تجربة اللعبة، ومشاركة ذكرياتهم مع الأجهزة الكلاسيكية، في خطوة تُعيد إشعال الذكريات الرقمية للحقبة الأولى من الألفية.